*حتى لايستجدي ابناء شبوة تطلعاتهم على موائد الاخرين

لليوم الثاني على التوالي لاتزال الحشود تتوافد الى منزل الشيخ عوض ابن محمد الوزير الذي يستقبل ضيوفه وزواره بحفاوة وترحاب ويتبادل معهم احاديث الود والاخوة. 

ويستشرفون منه على شؤون البلاد واوضاعها عموماً وما تعانيه محافظة شبوة وسبُل انعتاقها بشكل خاص. 

في سياق متصل بعودة الشيخ حضر الى منزله اليوم قيادات في جهاز الدولة المدني والعسكري والامني مرحبين بعودته الى وطنه  معتبرين وجوده بينهم رافد قوي للاستقرار الامني وداعم لمعنوياتهم بأعتباره احد رجال الدولة الكبار وله وزنه وثِقله على المستويين الرسمي والمجتمعي. 

هذا وقد ثمّن ابناء شبوة قاطبة والوطن عموماً عودة النيابي الشيخ عوض الوزير ويرونها خطوة جبارة تنم عن حبه واهتمامه البالغ بشبوة، وحرصه على سلامة وكرامة ابنائها.  بحيث تبقى شبوة كما كانت قوية ومتماسكه وابنائها احرار لايظامون ولا يستجدون تطلعاتهم في حياة كريمة على موائد الاخرين. 

وكان الشيخ عوض بن محمد الوزير قد اطلق تصريحاً كشفف خلاله عن ضرورات العودة،  والقاعدة التي يستند اليها اي تحرك تصحيحي قد يقوده، موضحاً مسارات ومتطلبات المرحلة واولوياتها. 

وقد تم نشر تصريح للشيخ عوض ابن الوزير على كثير من وسائل الاعلام المقرية والمسموعة ورصدته العديد من المواقع الاخبارية يمكن لاي مهتم الاطلاع عليه.