تقارير
*البروفيسور العدني محمد مهدي إنجازات علمية بارزة ومساهمات في الهندسة الدولية بالبيرو*
إستطلاع : هشام فهد يُعتبر البروفيسور محمد مهدي هادي محمد، المولود في مدينة عدن، واحداً من أبرز العلماء في مجال الهندسة المدنية على مستوى العالم يشغل حاليًا منصب عميد كلية الهندسة والطب والمحاسبة والقانون في جامعة البيرو حيث حقق إنجازات ملحوظة في مجاله مؤخراً، حصل البروفيسور محمد على الميدالية الذهبية من كل من كوريا الجنوبية والبيرو تقديراً لإختراعه مقياس المرونة لقياس الأسطح الصعبة مسيرة أكاديمية متميزة : تلقى البروفيسور محمد تعليمه الإبتدائي في مدرسة 23 أكتوبر ثم أكمل دراسته الثانوية في مدرسة عبود في عدن وهو من أبناء محافظة عدن مديرية المنصورة ينحذر من عائلة بسيطة ولكنها عائلة متعلمة كل من فيها أقل شهادة حاصل عليها هي البكلاريوس المؤهلات العلمية التي تحصل عليها : حصل على درجة البكالوريوس في الهندسة المدنية من جامعة الصداقة بين الشعوب في موسكو تلاها حصوله على درجة الماجستير في الهندسة الهيكلية من الجامعة الوطنية للهندسة في ليما بيرو. كما حصل على شهادة الدكتوراه في العلوم التقنية من جامعة موسكو ودكتوراه في التربية من جامعة سيزار فايخو في البيرو مهارات متعددة وإسهامات دولية : يتحدث البروفيسور محمد عدة لغات بطلاقة، منها العربية، الروسية، الإسبانية، البرتغالية، والإنجليزية. منذ عام 2000، يعمل كأستاذ في هندسة الهياكل في جامعة بيرو لوس أنديز، وقد شغل أيضًا منصب العميد السابق لكلية الهندسة والرئيس السابق لمعهد الخرسانة الأمريكي في البيرو عُرف البروفيسور محمد كونه محاضراً وطنياً ودولياً في مجال الهندسة المدنية، وإستشاريًا في الهندسة الإنشائية والجسور مؤلفات وجوائز : ألف البروفيسور محمد العديد من الكتب في مجال الهندسة المدنية وهندسة الجسور وحصل على جوائز ذهبية عن براءات إختراعاته من كوريا الجنوبية وكندا كما نال تقديرات للبحوث العلمية من دول متعددة حول العالم طموحات سياسية : رغم إنجازاته الأكاديمية والعلمية، كان البروفيسور محمد مهدي هادي محمد قريباً من أن يصبح عضواً في الكونغرس، إلا أنه لم يستوفِ شرط الجنسية المتعلقة بمكان ميلاده تُعتبر مساهمات البروفيسور محمد مهدي في مجالات الهندسة والتعليم شاهداً على التفوق العلمي اليمني في الساحة العالمية، مما يعكس صورة إيجابية عن الكفاءات الجنوبية والعدنية في الخارج هذة هي الطيور المهاجرة والكفاءات القديرة التي لم تجد الدعم في داخل الوطن مما أجبرها على الرحيل للخارج طلباً للعلم سؤال يطرح نفسة لماذا لايتم الإستعانة بمثل هذه الكفاءات لخدمة الوطن كم أنت رائع أيها البروفسور محمد مهدي لقد رفعت رأس أبناء الجنوب كافة وأبناء محافظة عدن خاصة بوركت وبوركت سواعدك ومزيداً من التقدم والإزدهار لرفع سمعة الجنوب عاليا . يُعتبر البروفيسور محمد مهدي هادي محمد، المولود في مدينة عدن، واحداً من أبرز العلماء في مجال الهندسة المدنية على مستوى العالم يشغل حاليًا منصب عميد كلية الهندسة والطب والمحاسبة والقانون في جامعة البيرو حيث حقق إنجازات ملحوظة في مجاله مؤخراً، حصل البروفيسور محمد على الميدالية الذهبية من كل من كوريا الجنوبية والبيرو تقديراً لإختراعه مقياس المرونة لقياس الأسطح الصعبة مسيرة أكاديمية متميزة : تلقى البروفيسور محمد تعليمه الإبتدائي في مدرسة 23 أكتوبر ثم أكمل دراسته الثانوية في مدرسة عبود في عدن وهو من أبناء محافظة عدن مديرية المنصورة ينحذر من عائلة بسيطة ولكنها عائلة متعلمة كل من فيها أقل شهادة حاصل عليها هي البكلاريوس المؤهلات العلمية التي تحصل عليها : حصل على درجة البكالوريوس في الهندسة المدنية من جامعة الصداقة بين الشعوب في موسكو تلاها حصوله على درجة الماجستير في الهندسة الهيكلية من الجامعة الوطنية للهندسة في ليما بيرو. كما حصل على شهادة الدكتوراه في العلوم التقنية من جامعة موسكو ودكتوراه في التربية من جامعة سيزار فايخو في البيرو مهارات متعددة وإسهامات دولية : يتحدث البروفيسور محمد عدة لغات بطلاقة، منها العربية، الروسية، الإسبانية، البرتغالية، والإنجليزية. منذ عام 2000، يعمل كأستاذ في هندسة الهياكل في جامعة بيرو لوس أنديز، وقد شغل أيضًا منصب العميد السابق لكلية الهندسة والرئيس السابق لمعهد الخرسانة الأمريكي في البيرو عُرف البروفيسور محمد كونه محاضراً وطنياً ودولياً في مجال الهندسة المدنية، وإستشاريًا في الهندسة الإنشائية والجسور مؤلفات وجوائز : ألف البروفيسور محمد العديد من الكتب في مجال الهندسة المدنية وهندسة الجسور وحصل على جوائز ذهبية عن براءات إختراعاته من كوريا الجنوبية وكندا كما نال تقديرات للبحوث العلمية من دول متعددة حول العالم طموحات سياسية : رغم إنجازاته الأكاديمية والعلمية، كان البروفيسور محمد مهدي هادي محمد قريباً من أن يصبح عضواً في الكونغرس، إلا أنه لم يستوفِ شرط الجنسية المتعلقة بمكان ميلاده تُعتبر مساهمات البروفيسور محمد مهدي في مجالات الهندسة والتعليم شاهداً على التفوق العلمي اليمني في الساحة العالمية، مما يعكس صورة إيجابية عن الكفاءات الجنوبية والعدنية في الخارج هذة هي الطيور المهاجرة والكفاءات القديرة التي لم تجد الدعم في داخل الوطن مما أجبرها على الرحيل للخارج طلباً للعلم سؤال يطرح نفسة لماذا لايتم الإستعانة بمثل هذه الكفاءات لخدمة الوطن كم أنت رائع أيها البروفسور محمد مهدي لقد رفعت رأس أبناء الجنوب كافة وأبناء محافظة عدن خاصة بوركت وبوركت سواعدك ومزيداً من التقدم والإزدهار لرفع سمعة الجنوب عاليا .