إخبار المحافظات

الشيخ راجح باكريت : رائد الخير والتنمية والإنسانية

بقلم / عادل القباص

بقلم / عادل القباص الشيخ راجح سعيد باكريت ، عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي ، عضو مجلس الشورى ، يُعدّ واحدًا من أبرز الشخصيات القيادية في الجنوب ، حيث جمع بين الحكمة السياسية والعمل الإنساني والخيري. بفضل رؤيته الثاقبة وخبرته العميقة، استطاع أن يكون نموذجًا للقيادة المسؤولة والمبادرة. أعماله الخيرية والإنسانية - دعم التعليم وتشجيع الطلاب: يؤمن الشيخ باكريت أن التعليم هو اللبنة الأساسية لبناء مستقبل مشرق. وقد قدم الدعم المادي والمعنوي للطلاب، بما في ذلك توفير شقق مجانية للطلاب والمرضى في القاهرة ودعم الزواجات الجماعية واصلاح ذات البين . - المشاركة في النشاطات المجتمعية: يُظهر الشيخ دعمه المتواصل للشباب والرياضة، حيث شارك في آخر فعالية اعتزال الكابتن فتحي خبازي بمحافظة شبوة وسط ترحيب واسع النطاق من الجماهير الغفيرة في المدرجات. - زيارة المناطق النائية وتقديم الدعم : زار الشيخ باكريت وفريقه السياسي بمعية الشيخ عبدالعزيز الجفري والشيخ لحمر بن لسود ، وقطعوا مسافات طويلة للوصول إلى المناطق المحرومة مثل عرماء والطلح ودهر. استمعوا إلى شكاوى المواطنين عن نقص الخدمات الأساسية وأظهروا التزامهم بتقديم حلول عملية لتحسين أوضاعهم. - التواصل المباشر مع المواطنين: يميز الشيخ باكريت قربه من الناس، إذ يجلس معهم مباشرةً، يستمع إلى همومهم ويناقش احتياجاتهم . كلمات في الصميم : أثناء نزولاته الميدانية، تحدث بكلمات نابعة من القلب، وبالحرف الواحد قال: "مديريات شبوة غنية بالثروات النفطية والغازية لكنها تفتقر لأبسط مقومات الحياة، ومن المؤسف أن ثرواتها الهائلة تُهدر خارجها." الخلاصة : الشيخ راجح سعيد باكريت هو قائد يحمل رؤية إنسانية وسياسية متكاملة مع فريقه الميداني السياسي. من خلال الأعمال الخيرية والزيارات الميدانية الملموسة، نجح ضيف المحافظة باكريت في ترك بصمة لا تُنسى في محافظة شبوة والمناطق الأخرى. إن تفانيه في خدمة المجتمع ونبله في التعامل مع المواطنين يجعلان منه نموذجًا يُحتذى به في القيادة والعمل التنموي والإنساني والخيري .الشيخ راجح سعيد باكريت ، عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي ، عضو مجلس الشورى ، يُعدّ واحدًا من أبرز الشخصيات القيادية في الجنوب ، حيث جمع بين الحكمة السياسية والعمل الإنساني والخيري. بفضل رؤيته الثاقبة وخبرته العميقة، استطاع أن يكون نموذجًا للقيادة المسؤولة والمبادرة. أعماله الخيرية والإنسانية - دعم التعليم وتشجيع الطلاب: يؤمن الشيخ باكريت أن التعليم هو اللبنة الأساسية لبناء مستقبل مشرق. وقد قدم الدعم المادي والمعنوي للطلاب، بما في ذلك توفير شقق مجانية للطلاب والمرضى في القاهرة ودعم الزواجات الجماعية واصلاح ذات البين . - المشاركة في النشاطات المجتمعية: يُظهر الشيخ دعمه المتواصل للشباب والرياضة، حيث شارك في آخر فعالية اعتزال الكابتن فتحي خبازي بمحافظة شبوة وسط ترحيب واسع النطاق من الجماهير الغفيرة في المدرجات. - زيارة المناطق النائية وتقديم الدعم : زار الشيخ باكريت وفريقه السياسي بمعية الشيخ عبدالعزيز الجفري والشيخ لحمر بن لسود ، وقطعوا مسافات طويلة للوصول إلى المناطق المحرومة مثل عرماء والطلح ودهر. استمعوا إلى شكاوى المواطنين عن نقص الخدمات الأساسية وأظهروا التزامهم بتقديم حلول عملية لتحسين أوضاعهم. - التواصل المباشر مع المواطنين: يميز الشيخ باكريت قربه من الناس، إذ يجلس معهم مباشرةً، يستمع إلى همومهم ويناقش احتياجاتهم . كلمات في الصميم : أثناء نزولاته الميدانية، تحدث بكلمات نابعة من القلب، وبالحرف الواحد قال: "مديريات شبوة غنية بالثروات النفطية والغازية لكنها تفتقر لأبسط مقومات الحياة، ومن المؤسف أن ثرواتها الهائلة تُهدر خارجها." الخلاصة : الشيخ راجح سعيد باكريت هو قائد يحمل رؤية إنسانية وسياسية متكاملة مع فريقه الميداني السياسي. من خلال الأعمال الخيرية والزيارات الميدانية الملموسة، نجح ضيف المحافظة باكريت في ترك بصمة لا تُنسى في محافظة شبوة والمناطق الأخرى. إن تفانيه في خدمة المجتمع ونبله في التعامل مع المواطنين يجعلان منه نموذجًا يُحتذى به في القيادة والعمل التنموي والإنساني والخيري .

فريق التواصل بالمجلس الانتقالي يتفقد هيئة مستشفى شبوة والمركز الوطني لمختبرات الصحة العامة


الكثيري يشيد بالصمود الأسطوري للقوات المسلحة الجنوبية في جبهة المسيمير


الهيئة الإدارية للجمعية الوطنية تقف أمام تقرير الأداء للعام 2024


فريق التواصل وتعزيز الوعي السياسي ينظم لقاءً موسعاً لشرائح المجتمع بمديريتي دوعن والضليعة