محليات وأخبار

جنوبيون: ذكرى التصالح والتسامح مشروع دولة وثورة نضالية جسّدت روح التلاحم بين أبناء شعبنا الجنوبي

تقرير /حمدي العمودي

تقرير /حمدي العمودي يعتبر يوم التصالح والتسامح في الجنوب هو حدث تاريخي مهم في محافظات الجنوب، وهذا اليوم يهدف إلى تعزيز السلام الداخلي والوحدة الوطنية الجنوبية، والمصالحة بين الأفراد والاحزاب والمكونات، والتسامح والتعايش السلمي وبناء الثقة المتبادلة. إذ يحتفل شعبنا الجنوبي بهذا اليوم لتعزيز الاستقرار والتنمية في الجنوب والذي يعتبر ذكرى تاريخية رسّخت معنى التصالح والتسامح بين أبناء شعب الجنوب العربي. وتزامنًا مع حلول الذكرى الـ (19) للتصالح والتسامح الجنوبي، والذي تُصادف يوم الإثنين 13 يناير 2025م. تؤكد هذه الذكرى على أهمية تعزيز الاصطفاف الوطني الجنوبي لمواصلة السير نحو استعادة دولة الجنوب كاملة السيادة. حيث احتضنت جمعية أبناء ردفان في العاصمة الجنوبية عدن في 13 يناير من عام 2006م، لقاءً جنوبيًا تاريخيًا جسّد فيه عنوان التصالح والتسامح والتلاحم الجنوبي والذي أكد على أن أعداء الجنوب على يراهنون هزيمة الجنوب هو تفتيت التماسك الجنوبي، وبث روح الفرقة، وزرع الصراع المناطقي بين أبناء شعب الجنوب باعتباره السبيل الوحيد لهزيمة الجنوب، ويبذلون قصارى جهدهم وامكانياتهم لتغذية النعرات المناطقية ليسهل لهم ابتلاع الجنوب وكسره وهزيمته. شعب الجنوب جددوا التأكيد على أن التصالح والتسامح الجنوبي يُعد الحدث الأعظم والمحطة التاريخية الذي تخطى فيه شعب الجنوب الكثير من المنعرجات.داعين إلى أهمية مواصلة تعزيز الوحدة الشعبية، والتكاتف بين أبناء الجنوب خلف المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي. مشيرين إلى أن شعب الجنوب، ومن خلال التصالح والتسامح الجنوبي، استلهم العبّر من جراحات الماضي، لينطلق صوب المستقبل من أجل تحقيق هدف الشهداء الذين قدموا أرواحهم في سبيل استعادة هوية ودولة الجنوب. مؤكدين على أن أبناء الجنوب يؤمنون بأهمية توحيد الصف لتحقيق استعادة دولة الجنوب كاملة السيادة، وتحقيق الاستقرار. مطالبين بأهمية نشر ثقافة التسامح والمحبة كنهج لحل أي تباينات أو وجهات نظر في اطار البيت الداخلي الجنوبي، ومواصلة الطريق حتى استعادة دولة الجنوب كاملة السيادة، بكامل ترابها الوطني. نشطاء وإعلاميو الجنوب قالوا أن من ثمار التصالح والتسامح الجنوبي، اصطفاف الجنوبيين نحو أهدافهم، وتشكيل المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، الذي أسس القواعد الصلبة لتلك الذكرى تحت شعار (الجنوب لكل وبكل أبنائه)، وذلك بمراحل التأسيس وإعلان الحوار الوطني الجنوبي الشامل، مرورًا بميثاق الشرف الوطني، وصلًا إلى الاجتماع التأسيسي لمجلس العموم للمجلس الانتقالي الجنوبي. مجددين التأكيد على أن يوم 13 يناير 2006م، يُعد من أهم المحطات التاريخية في مسيرة الجنوب وشعبه وقضيته. مؤكدين على أن المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، بذل جهودًا جبارة، بهدف الحفاظ على المُنجزات السياسية التي تحققت خارجيًا وداخليًا، والحفاظ على مكتسبات شعب الجنوب العظيم، وكذا الحفاظ على الانتصارات التي حققتها القوات المُسلحة الجنوبية. جنوبيون قالوا بأن حرب صيف 2015م، التي شنتها ميليشيا الحوثي الإرهابية، وجماعات الهالك عفاش ضد الجنوب، وتلبية كافة أبناء الجنوب بكل أطيافهم ومشاربهم، لنداء الدفاع عن الأرض والشرف والعرض والتراب الجنوبية، أكد على مدى تلاحم أبناء الجنوب. مشيرين إلى أن شعب الجنوب عزز في 13 يناير 2006م، أعمدة مسيرة ثورته التحررية، وبنيانها الجماهيري والسياسي والتنظيمي المرصوص. مؤكدين على أن التصالح والتسامح الجنوبي كان، ومازال، وسيظل النهج الأصيل المستمر، الذي ينير الطريق، ومبدأً ساميًا نبيلًا حاضرًا قولًا، وفعلًا، وفكرًا، وسلوكًا، وممارسة، في جميع مناحي الحياة. فيما أشار الشارع الجنوبي إلى أن يوم 13 يناير 2006م، كسر رهان الأعداء بتحويل ذكرى أليمة إلى مناسبة للتصالح والتقارب والعمل الوطني الجنوبي الموحد. مؤكدين على انه من أهم ثمار التصالح والتسامح الجنوبي تشكيل المجلس الانتقالي الجنوبي، الذي يقود نضال شعب الجنوب بإرادة صلبة حتى وصل إلى ما وصل إليه اليوم من انتصارات ونجاحات وإنجازات أعادت للجنوب مكانته وقراره. ويؤكد مشروع التصالح والتسامح الجنوبي، مدى مستوى الوعي الوطني والأخلاقي الذي جسده شعب الجنوب. وعلى أهمية تعزيز الهوية الجنوبية وموروثها الثقافي والتاريخي. مضيفين بأن جهود المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، مستمرة حتى استعادة دولة الجنوب بحدودها المعترف بها دوليًا ما قبل 21 مايو 1990م. مجددين التأكيد على أن وحدتنا الجنوبية هي الأساس الذي نبني عليه مستقبل دولتنا القادمة. مثقفو الجنوب قالوا: انه من أجل استعادة دولة الجنوب فإن التآزر والتلاحم ووحدة الصف وجمع الكلمة والعمل معا هو السبيل الأنجع لتحقيق الأهداف الوطنية الجنوبية المُشتركة.معتبرين أن أعداء الجنوب على يراهنون هزيمة الجنوب هو تفتيت التماسك الجنوبي، وبث روح الفرقة، وزرع الصراع المناطقي بين أبناء شعب الجنوب باعتباره السبيل الوحيد لهزيمة الجنوب، ويبذلون قصارى جهدهم وامكانياتهم لتغذية النعرات المناطقية ليسهل لهم ابتلاع الجنوب وكسره وهزيمته. وفي مقال صحفي كتبه الدكتور صدام عبدالله مستشار الرئيس القائد عيدروس الزٌبيدي على صفحته الشخصي بالمنصةالعالمية«أكس» قال فيه: تعتبر دعوة أبناء الجنوب ولا سيما لقائهم في جمعية أبناء ردفان عام 2006 للاحتفال بيوم الثالث عشر من يناير وجعله يوم للتسامح والتصالح بين ابناء الجنوب خطوة بالغة الأهمية في سعيهم لتحقيق الوحدة الوطنية وتوحيد الصف الجنوبي، هذه الدعوة التي جاءت في سياق تاريخي معقد، وفي فترة مارس فيها النظام اليمني ابشع صور الاطهاد والظلم والاقصاء ضد ابناء الجنوب ، اذ حملت هذه الدعوة في طياتها رسالة سامية تدعو إلى التسامح والتصالح، وتركيز الجهود على تحقيق الأهداف المشتركة للشعب الجنوبي. إن التسامح والتصالح ليسا مجرد مفهومين نظريين بل هما قيم إنسانية سامية دعت إليها مختلف الديانات السماوية. وفي سياق الصراع الذي عاشته المنطقة، فإن هذه القيم تكتسب أهمية بالغة فهي السبيل الوحيد لبناء مستقبل أفضل للأجيال الجنوبية القادمة. وقد أدرك أبناء الجنوب أهمية هذه القيم وحرصوا على ترسيخها في نفوسهم إيمانا منهم بأنها الضامن الوحيد لتحقيق أهدافهم المشروعة في استعادة دولتهم. وعلى الرغم من أهمية التسامح والتصالح إلا أن القوى اليمنية عملت ومازالت تعمل جاهدة لتقويض هذه الوحدة الوطنية الجنوبية وتشتيت الصف الجنوبي، هذه القوى تسعى إلى استغلال الخلافات والمشاكل وإثارة الفتن بين أبناء الجنوب وذلك بهدف تحقيق أجندات خاصة بها، منها استهداف وضرب اللحمة الوطنية الجنوبية وإضعاف الموقف التفاوضي للشعب الجنوبي. وبشكل مختصر يمكن القول إن دعوة أبناء الجنوب إلى التسامح والتصالح هي دعوة إلى البناء والتعمير، وإلى تجاوز الماضي المؤلم وتحقيق التماسك الجنوبي الذي يعتبر السبيل الوحيد لمواجهة التحديات التي تواجه الجنوب وحماية مكتسباته. وعلى الرغم من كل الصعاب والعراقيل فإن إيمان أبناء الجنوب بقضيتهم وتكاتفهم وتعاونهم سيمكنهم من تحقيق أهدافهم وبناء مستقبل زاهر لأجيالهم القادمة.يعتبر يوم التصالح والتسامح في الجنوب هو حدث تاريخي مهم في محافظات الجنوب، وهذا اليوم يهدف إلى تعزيز السلام الداخلي والوحدة الوطنية الجنوبية، والمصالحة بين الأفراد والاحزاب والمكونات، والتسامح والتعايش السلمي وبناء الثقة المتبادلة. إذ يحتفل شعبنا الجنوبي بهذا اليوم لتعزيز الاستقرار والتنمية في الجنوب والذي يعتبر ذكرى تاريخية رسّخت معنى التصالح والتسامح بين أبناء شعب الجنوب العربي. وتزامنًا مع حلول الذكرى الـ (19) للتصالح والتسامح الجنوبي، والذي تُصادف يوم الإثنين 13 يناير 2025م. تؤكد هذه الذكرى على أهمية تعزيز الاصطفاف الوطني الجنوبي لمواصلة السير نحو استعادة دولة الجنوب كاملة السيادة. حيث احتضنت جمعية أبناء ردفان في العاصمة الجنوبية عدن في 13 يناير من عام 2006م، لقاءً جنوبيًا تاريخيًا جسّد فيه عنوان التصالح والتسامح والتلاحم الجنوبي والذي أكد على أن أعداء الجنوب على يراهنون هزيمة الجنوب هو تفتيت التماسك الجنوبي، وبث روح الفرقة، وزرع الصراع المناطقي بين أبناء شعب الجنوب باعتباره السبيل الوحيد لهزيمة الجنوب، ويبذلون قصارى جهدهم وامكانياتهم لتغذية النعرات المناطقية ليسهل لهم ابتلاع الجنوب وكسره وهزيمته. شعب الجنوب جددوا التأكيد على أن التصالح والتسامح الجنوبي يُعد الحدث الأعظم والمحطة التاريخية الذي تخطى فيه شعب الجنوب الكثير من المنعرجات.داعين إلى أهمية مواصلة تعزيز الوحدة الشعبية، والتكاتف بين أبناء الجنوب خلف المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي. مشيرين إلى أن شعب الجنوب، ومن خلال التصالح والتسامح الجنوبي، استلهم العبّر من جراحات الماضي، لينطلق صوب المستقبل من أجل تحقيق هدف الشهداء الذين قدموا أرواحهم في سبيل استعادة هوية ودولة الجنوب. مؤكدين على أن أبناء الجنوب يؤمنون بأهمية توحيد الصف لتحقيق استعادة دولة الجنوب كاملة السيادة، وتحقيق الاستقرار. مطالبين بأهمية نشر ثقافة التسامح والمحبة كنهج لحل أي تباينات أو وجهات نظر في اطار البيت الداخلي الجنوبي، ومواصلة الطريق حتى استعادة دولة الجنوب كاملة السيادة، بكامل ترابها الوطني. نشطاء وإعلاميو الجنوب قالوا أن من ثمار التصالح والتسامح الجنوبي، اصطفاف الجنوبيين نحو أهدافهم، وتشكيل المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، الذي أسس القواعد الصلبة لتلك الذكرى تحت شعار (الجنوب لكل وبكل أبنائه)، وذلك بمراحل التأسيس وإعلان الحوار الوطني الجنوبي الشامل، مرورًا بميثاق الشرف الوطني، وصلًا إلى الاجتماع التأسيسي لمجلس العموم للمجلس الانتقالي الجنوبي. مجددين التأكيد على أن يوم 13 يناير 2006م، يُعد من أهم المحطات التاريخية في مسيرة الجنوب وشعبه وقضيته. مؤكدين على أن المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، بذل جهودًا جبارة، بهدف الحفاظ على المُنجزات السياسية التي تحققت خارجيًا وداخليًا، والحفاظ على مكتسبات شعب الجنوب العظيم، وكذا الحفاظ على الانتصارات التي حققتها القوات المُسلحة الجنوبية. جنوبيون قالوا بأن حرب صيف 2015م، التي شنتها ميليشيا الحوثي الإرهابية، وجماعات الهالك عفاش ضد الجنوب، وتلبية كافة أبناء الجنوب بكل أطيافهم ومشاربهم، لنداء الدفاع عن الأرض والشرف والعرض والتراب الجنوبية، أكد على مدى تلاحم أبناء الجنوب. مشيرين إلى أن شعب الجنوب عزز في 13 يناير 2006م، أعمدة مسيرة ثورته التحررية، وبنيانها الجماهيري والسياسي والتنظيمي المرصوص. مؤكدين على أن التصالح والتسامح الجنوبي كان، ومازال، وسيظل النهج الأصيل المستمر، الذي ينير الطريق، ومبدأً ساميًا نبيلًا حاضرًا قولًا، وفعلًا، وفكرًا، وسلوكًا، وممارسة، في جميع مناحي الحياة. فيما أشار الشارع الجنوبي إلى أن يوم 13 يناير 2006م، كسر رهان الأعداء بتحويل ذكرى أليمة إلى مناسبة للتصالح والتقارب والعمل الوطني الجنوبي الموحد. مؤكدين على انه من أهم ثمار التصالح والتسامح الجنوبي تشكيل المجلس الانتقالي الجنوبي، الذي يقود نضال شعب الجنوب بإرادة صلبة حتى وصل إلى ما وصل إليه اليوم من انتصارات ونجاحات وإنجازات أعادت للجنوب مكانته وقراره. ويؤكد مشروع التصالح والتسامح الجنوبي، مدى مستوى الوعي الوطني والأخلاقي الذي جسده شعب الجنوب. وعلى أهمية تعزيز الهوية الجنوبية وموروثها الثقافي والتاريخي. مضيفين بأن جهود المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، مستمرة حتى استعادة دولة الجنوب بحدودها المعترف بها دوليًا ما قبل 21 مايو 1990م. مجددين التأكيد على أن وحدتنا الجنوبية هي الأساس الذي نبني عليه مستقبل دولتنا القادمة. مثقفو الجنوب قالوا: انه من أجل استعادة دولة الجنوب فإن التآزر والتلاحم ووحدة الصف وجمع الكلمة والعمل معا هو السبيل الأنجع لتحقيق الأهداف الوطنية الجنوبية المُشتركة.معتبرين أن أعداء الجنوب على يراهنون هزيمة الجنوب هو تفتيت التماسك الجنوبي، وبث روح الفرقة، وزرع الصراع المناطقي بين أبناء شعب الجنوب باعتباره السبيل الوحيد لهزيمة الجنوب، ويبذلون قصارى جهدهم وامكانياتهم لتغذية النعرات المناطقية ليسهل لهم ابتلاع الجنوب وكسره وهزيمته. وفي مقال صحفي كتبه الدكتور صدام عبدالله مستشار الرئيس القائد عيدروس الزٌبيدي على صفحته الشخصي بالمنصةالعالمية«أكس» قال فيه: تعتبر دعوة أبناء الجنوب ولا سيما لقائهم في جمعية أبناء ردفان عام 2006 للاحتفال بيوم الثالث عشر من يناير وجعله يوم للتسامح والتصالح بين ابناء الجنوب خطوة بالغة الأهمية في سعيهم لتحقيق الوحدة الوطنية وتوحيد الصف الجنوبي، هذه الدعوة التي جاءت في سياق تاريخي معقد، وفي فترة مارس فيها النظام اليمني ابشع صور الاطهاد والظلم والاقصاء ضد ابناء الجنوب ، اذ حملت هذه الدعوة في طياتها رسالة سامية تدعو إلى التسامح والتصالح، وتركيز الجهود على تحقيق الأهداف المشتركة للشعب الجنوبي. إن التسامح والتصالح ليسا مجرد مفهومين نظريين بل هما قيم إنسانية سامية دعت إليها مختلف الديانات السماوية. وفي سياق الصراع الذي عاشته المنطقة، فإن هذه القيم تكتسب أهمية بالغة فهي السبيل الوحيد لبناء مستقبل أفضل للأجيال الجنوبية القادمة. وقد أدرك أبناء الجنوب أهمية هذه القيم وحرصوا على ترسيخها في نفوسهم إيمانا منهم بأنها الضامن الوحيد لتحقيق أهدافهم المشروعة في استعادة دولتهم. وعلى الرغم من أهمية التسامح والتصالح إلا أن القوى اليمنية عملت ومازالت تعمل جاهدة لتقويض هذه الوحدة الوطنية الجنوبية وتشتيت الصف الجنوبي، هذه القوى تسعى إلى استغلال الخلافات والمشاكل وإثارة الفتن بين أبناء الجنوب وذلك بهدف تحقيق أجندات خاصة بها، منها استهداف وضرب اللحمة الوطنية الجنوبية وإضعاف الموقف التفاوضي للشعب الجنوبي. وبشكل مختصر يمكن القول إن دعوة أبناء الجنوب إلى التسامح والتصالح هي دعوة إلى البناء والتعمير، وإلى تجاوز الماضي المؤلم وتحقيق التماسك الجنوبي الذي يعتبر السبيل الوحيد لمواجهة التحديات التي تواجه الجنوب وحماية مكتسباته. وعلى الرغم من كل الصعاب والعراقيل فإن إيمان أبناء الجنوب بقضيتهم وتكاتفهم وتعاونهم سيمكنهم من تحقيق أهدافهم وبناء مستقبل زاهر لأجيالهم القادمة.

عدن بيان نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين


فريق التواصل بالمجلس الانتقالي يتفقد اللواء الرابع مشاة بمعسكر الخرمة في مديرية ميفعة


شبوة. فريق التواصل بقيادة الجفري وباكريت ولحمر. يعقد لقاءً موسعًا مع قيادة المجلس والسلطة المحلية بمديرية ميفعة


شبوة.. تدشن دورة تدريبية لمكافحة الابتزاز الإلكتروني.