تقارير

بقيادة لملس ودعم القطاع الخاص: نضال ومطالب أبناء عدن تتجسد على أرض الواقع

صحفيون وناشطون يتذكرون دفاعهم عن المتنفس بين عدن مول ومير كيور

عدن / متابعات

صحفيون وناشطون يتذكرون دفاعهم عن المتنفس بين "عدن مول" و"مير كيور" عدن / متابعات تداول عدد من الصحفيين والناشطين في العاصمة عدن صورًا ومنشورات توثق وقفات احتجاجية نظمها المواطنون خلال فترات مختلفة، خاصة قبل وبعد عام 2010، رفضًا لمحاولات البسط والاستيلاء على المساحة الواقعة بين سوق "عدن مول" وفندق "مير كيور". وأكد الناشطون والإعلاميون أن هذه الحملات الإعلامية والوقفات الاحتجاجية ساهمت في الحفاظ على هذا المتنفس العام، ومنع أي محاولات لمنحه لمستثمر أو تغيير طابعه كمساحة عامة، مشيرين إلى أن مطالبهم كانت واضحة بضرورة الحفاظ على الموقع كمتنفس لأبناء عدن، خصوصًا بعد الاستيلاء على العديد من المساحات المفتوحة في المدينة. حجر الأساس في عام 2022 في خطوة تعكس توجهات السلطة المحلية للحفاظ على المتنفسات العامة، وضع محافظ العاصمة عدن، أحمد حامد لملس، ومدير عام مديرية صيرة، الدكتور محمود بن جرادي، حجر الأساس للمشروع الترفيهي والرياضي والسياحي في مديرية صيرة، بتمويل من مجمع "عدن مول". وخلال تدشين المشروع، أشاد المحافظ لملس بالتصاميم الحديثة التي ستميز المتنفس الجديد، مؤكدًا أنه سيشكل إضافة نوعية للمساحات الترفيهية في عدن، وسيكون متاحًا للمواطنين بالمجان. كما لفت إلى أن المشروع يعكس التعاون المثمر بين السلطة المحلية والقطاع الخاص لخدمة المجتمع. التحديات والاتهامات لم يخلُ مسار تنفيذ المشروع من حملات تحريض واتهامات طالت السلطة المحلية، حيث زعمت بعض الجهات أن المساحة تم بيعها وتسليمها لمجموعة "هائل سعيد" للاستثمار غير أن الإعلام الرسمي للسلطة المحلية أكد أن الحديقة مقدمة كهدية من المجموعة للمدينة وأبنائها، ضمن إطار التعاون بين القطاعين العام والخاص. وفي ظل هذه التحديات، واصل المحافظ لملس ومدير عام صيرة بن جرادي متابعة تنفيذ المشروع بعيدًا عن الأضواء الإعلامية، واضعين الأولوية لإنجاز متنفس يراعي المعايير والمواصفات المتفق عليها، بما يلبي احتياجات السكان. الافتتاح وتحقيق مطالب أبناء عدن تُوجت هذه الجهود بافتتاح الحديقة رسميًا من قبل وزير الدولة، محافظ العاصمة عدن، أحمد حامد لملس، ووزير الخدمة المدنية، الدكتور عبد الناصر الوالي، ليكون ذلك شاهدًا حيًا على تحويل مطالب ونضالات أبناء عدن إلى واقع ملموس. وخلال الافتتاح، شدد المحافظ لملس ورجل الأعمال رشاد هائل على أن المشروع هو ثمرة تعاون بنّاء بين السلطة المحلية والقطاع الخاص، مؤكدين أنه متنفس عام للمواطنين وليس استثمارًا خاصًا. وقد أشاد عدد من الصحفيين والإعلاميين بهذه الخطوة، معتبرين أنها تعكس نجاح السلطة المحلية في توجيه الاستثمار نحو مشاريع تخدم المدينة وسكانها، مشيرين إلى أن عدن شهدت في السنوات الأخيرة نقلة نوعية بفضل العلاقة المتينة بين القطاعين العام والخاص، والتي انعكست إيجابًا على واقع المدينة.عدن / متابعات تداول عدد من الصحفيين والناشطين في العاصمة عدن صورًا ومنشورات توثق وقفات احتجاجية نظمها المواطنون خلال فترات مختلفة، خاصة قبل وبعد عام 2010، رفضًا لمحاولات البسط والاستيلاء على المساحة الواقعة بين سوق "عدن مول" وفندق "مير كيور". وأكد الناشطون والإعلاميون أن هذه الحملات الإعلامية والوقفات الاحتجاجية ساهمت في الحفاظ على هذا المتنفس العام، ومنع أي محاولات لمنحه لمستثمر أو تغيير طابعه كمساحة عامة، مشيرين إلى أن مطالبهم كانت واضحة بضرورة الحفاظ على الموقع كمتنفس لأبناء عدن، خصوصًا بعد الاستيلاء على العديد من المساحات المفتوحة في المدينة. حجر الأساس في عام 2022 في خطوة تعكس توجهات السلطة المحلية للحفاظ على المتنفسات العامة، وضع محافظ العاصمة عدن، أحمد حامد لملس، ومدير عام مديرية صيرة، الدكتور محمود بن جرادي، حجر الأساس للمشروع الترفيهي والرياضي والسياحي في مديرية صيرة، بتمويل من مجمع "عدن مول". وخلال تدشين المشروع، أشاد المحافظ لملس بالتصاميم الحديثة التي ستميز المتنفس الجديد، مؤكدًا أنه سيشكل إضافة نوعية للمساحات الترفيهية في عدن، وسيكون متاحًا للمواطنين بالمجان. كما لفت إلى أن المشروع يعكس التعاون المثمر بين السلطة المحلية والقطاع الخاص لخدمة المجتمع. التحديات والاتهامات لم يخلُ مسار تنفيذ المشروع من حملات تحريض واتهامات طالت السلطة المحلية، حيث زعمت بعض الجهات أن المساحة تم بيعها وتسليمها لمجموعة "هائل سعيد" للاستثمار غير أن الإعلام الرسمي للسلطة المحلية أكد أن الحديقة مقدمة كهدية من المجموعة للمدينة وأبنائها، ضمن إطار التعاون بين القطاعين العام والخاص. وفي ظل هذه التحديات، واصل المحافظ لملس ومدير عام صيرة بن جرادي متابعة تنفيذ المشروع بعيدًا عن الأضواء الإعلامية، واضعين الأولوية لإنجاز متنفس يراعي المعايير والمواصفات المتفق عليها، بما يلبي احتياجات السكان. الافتتاح وتحقيق مطالب أبناء عدن تُوجت هذه الجهود بافتتاح الحديقة رسميًا من قبل وزير الدولة، محافظ العاصمة عدن، أحمد حامد لملس، ووزير الخدمة المدنية، الدكتور عبد الناصر الوالي، ليكون ذلك شاهدًا حيًا على تحويل مطالب ونضالات أبناء عدن إلى واقع ملموس. وخلال الافتتاح، شدد المحافظ لملس ورجل الأعمال رشاد هائل على أن المشروع هو ثمرة تعاون بنّاء بين السلطة المحلية والقطاع الخاص، مؤكدين أنه متنفس عام للمواطنين وليس استثمارًا خاصًا. وقد أشاد عدد من الصحفيين والإعلاميين بهذه الخطوة، معتبرين أنها تعكس نجاح السلطة المحلية في توجيه الاستثمار نحو مشاريع تخدم المدينة وسكانها، مشيرين إلى أن عدن شهدت في السنوات الأخيرة نقلة نوعية بفضل العلاقة المتينة بين القطاعين العام والخاص، والتي انعكست إيجابًا على واقع المدينة.تداول عدد من الصحفيين والناشطين في العاصمة عدن صورًا ومنشورات توثق وقفات احتجاجية نظمها المواطنون خلال فترات مختلفة، خاصة قبل وبعد عام 2010، رفضًا لمحاولات البسط والاستيلاء على المساحة الواقعة بين سوق "عدن مول" وفندق "مير كيور". وأكد الناشطون والإعلاميون أن هذه الحملات الإعلامية والوقفات الاحتجاجية ساهمت في الحفاظ على هذا المتنفس العام، ومنع أي محاولات لمنحه لمستثمر أو تغيير طابعه كمساحة عامة، مشيرين إلى أن مطالبهم كانت واضحة بضرورة الحفاظ على الموقع كمتنفس لأبناء عدن، خصوصًا بعد الاستيلاء على العديد من المساحات المفتوحة في المدينة. حجر الأساس في عام 2022 في خطوة تعكس توجهات السلطة المحلية للحفاظ على المتنفسات العامة، وضع محافظ العاصمة عدن، أحمد حامد لملس، ومدير عام مديرية صيرة، الدكتور محمود بن جرادي، حجر الأساس للمشروع الترفيهي والرياضي والسياحي في مديرية صيرة، بتمويل من مجمع "عدن مول". وخلال تدشين المشروع، أشاد المحافظ لملس بالتصاميم الحديثة التي ستميز المتنفس الجديد، مؤكدًا أنه سيشكل إضافة نوعية للمساحات الترفيهية في عدن، وسيكون متاحًا للمواطنين بالمجان. كما لفت إلى أن المشروع يعكس التعاون المثمر بين السلطة المحلية والقطاع الخاص لخدمة المجتمع. التحديات والاتهامات لم يخلُ مسار تنفيذ المشروع من حملات تحريض واتهامات طالت السلطة المحلية، حيث زعمت بعض الجهات أن المساحة تم بيعها وتسليمها لمجموعة "هائل سعيد" للاستثمار غير أن الإعلام الرسمي للسلطة المحلية أكد أن الحديقة مقدمة كهدية من المجموعة للمدينة وأبنائها، ضمن إطار التعاون بين القطاعين العام والخاص. وفي ظل هذه التحديات، واصل المحافظ لملس ومدير عام صيرة بن جرادي متابعة تنفيذ المشروع بعيدًا عن الأضواء الإعلامية، واضعين الأولوية لإنجاز متنفس يراعي المعايير والمواصفات المتفق عليها، بما يلبي احتياجات السكان. الافتتاح وتحقيق مطالب أبناء عدن تُوجت هذه الجهود بافتتاح الحديقة رسميًا من قبل وزير الدولة، محافظ العاصمة عدن، أحمد حامد لملس، ووزير الخدمة المدنية، الدكتور عبد الناصر الوالي، ليكون ذلك شاهدًا حيًا على تحويل مطالب ونضالات أبناء عدن إلى واقع ملموس. وخلال الافتتاح، شدد المحافظ لملس ورجل الأعمال رشاد هائل على أن المشروع هو ثمرة تعاون بنّاء بين السلطة المحلية والقطاع الخاص، مؤكدين أنه متنفس عام للمواطنين وليس استثمارًا خاصًا. وقد أشاد عدد من الصحفيين والإعلاميين بهذه الخطوة، معتبرين أنها تعكس نجاح السلطة المحلية في توجيه الاستثمار نحو مشاريع تخدم المدينة وسكانها، مشيرين إلى أن عدن شهدت في السنوات الأخيرة نقلة نوعية بفضل العلاقة المتينة بين القطاعين العام والخاص، والتي انعكست إيجابًا على واقع المدينة.

الرئيس الزُبيدي يهنئ شعبنا الجنوبي في الداخل والخارج بحلول شهر رمضان المبار


*محافظ عدن يفتتح حديقة عدن مول بتمويل من مجموعة هائل سعيد أنعم*


انتقالي أحور يتفقد المنشآت الزراعية بالمديرية


الكثيري يهنئ القيادة السياسية والشعب الجنوبي بحلول شهر رمضان