الناطق الرسمي لقيادة المنطقة الرابعة يتعرض للاعتداء والتهديد بتصفيته من قبل قائد حراسة اللواء فضل حسن

 تعرض الصحفي الجنوبي ماجد الداعري رئيس تحرير موقع مراقبون برس الأخباري في منشور له على صفحته بالفيس بوك عن تعرض الناطق الرسمي لقيادة المنطقة محمد النقيب للأعتداء والتهديد بالقتل من قبل قائد حراسة اللواء فضل حسن . مؤكدا انه أمر مؤسف وخطير وصادم، ماتعرض له الزميل العزيز محمد النقيب الناطق الرسمي باسم المنطقة العسكرية الرابعة من اعتداء همجي بلطجي وتهديد صريح بتصفيته من قبل حراسة قائد المنطقة وبحرمة منزله، في الوقت الذي كنا مانزال مستبشرين فيه بقرار تعيينه ومنتظرين أن يلمس زميلنا العزيز ابوربيع أي مستحقات تتعلق بقرار عسكرته. والمؤسف أكثر أن يصمت ذلك القائد الفاشل حتى عن التحكم بحراسه المتخصصين في فنون البلطجة المخجلة على الآخرين وان لايعير الأمر شيء وكأن طلب ناطقه مقابلته مدنيا جريمة كبرى تستدعي معاقبته بهكذا طريقة مهينة له أكثر من زميلنا العزيز المتنازل له بكل اسف عن كل محطات إبداعه الإعلامي وانجازاته النضالية مع المقاومة الجنوبية بالمجان ودون حتى كلمة شكر تذكر ومحاولته الصمت ومجاراة كثير من الفضائح التي وصلت حد إيقاف واستطقطاع مرتبات شهداء ضحوا بأرواحهم من أجل تحرير الجنوب الذي يتم اليوم مع الاسف، التآمر مجددا على إعادة احتلاله واسقاطه عسكريا ولومن الداخل الجنوبي هذه المرة وبأذرع جنوبية لجنرال الموت والحروب علي محسن الأحمر وبقية شلة شرعية المعاشيق التي تفرط هذه الايامً في عقد لقاءاتها العسكرية السرية بشكل يومي مع قادة المؤامرات المتخوفين من افتضاح أمرهم إعلاميا. كان بإمكان قائد العسكرية الرابعة أن يحترم سنه وتاريخه واواصر الجغرافيا وقيم القبيلة وان يبلغ زميلنا العزيز محمد النقيب وبكل ود واحترام بانتهاء حاجته إليه وتسريحه بالطريقة اللائقة به كقائد منطقة في حال شعر انه قد أصبح خطرا عليه في هذه المرحلة الحساسة والدقيقة، لا أن يلجأ إلى تلك الأساليب التطفيشية القذرة بعد أن فشلت كل محاولات إقصائه وتهميشه ومحاربته من قبل قائد حراسته ومن حوله من عسكر لايجيدون سوى التهجم والبلطجة والاستعلاء على الآخرين بطرق قذرة ما أنزل الله بها من سلطان بداية من قطع خط رئيسي واغلاقه وكل المساحات من حوله ومرورا بارتكابهم حوادث مرورية في مواكب سير وهمية كان آخرها تدميرهم سيارة مواطن ومعاملته بعدها بطريقة استعلائية مهينة وقبلها تهجمهم الوقح على العم العزيز نصر السرحي أبو محمد في باب المنزل وأمام مسمع ومرأى القائد نفسه وغيرها الكثير من الفضائح المتعلقة بالنهب والتحويش التي لايمكن السكوت والتغاضي عنها بعد اليوم مهما كانت المخاطر والتحديات التي وصلت بذلك الضابط الأزرقي المغمور بالغباء والمشحون بالجهل المطبق إلى تهديد النقيب بالقتل كونه لايختلف في شيء عن الزميلين العزيزين بن لزرق أو الاعجم. وبالتالي فإن على اللواء فضل حسن سرعة الاعتذار الشخصي لناطقه الرسمي الزميل العزيز محمد النقيب وتحكيمه وإعادة الاعتبار له على كل مابدر من حراسه تجاهه،قبل أن نلجأ إلى التصعيد الإعلامي في مختلف وسائل الإعلام حتى ننتصر لمظلوميته ونعيد له حقه بطرقنا المختلفة،كون ماحصل لايليق به ولا بمقام القائد فضل حسن الذي مازلنا نكن له بعضا من الاحترام،وإلا فقد اعذر من أن. عن زملاء مهنة المتاعب ورفقاء الحرف