محليات وأخبار

دماء شهداء الامارات انقذت امن المنقطة والعالم من خطر التنظيمات الإرهابية والسيطرة الإيرانية

لولا الدور الاماراتي المسئول في محاربة الإرهاب بالمناطق المطلة على الممرات المائية الدولية في اليمن والقرن الافريقي لوصلت اضراره كل منزل في العالم

عدن الحدث/ تقرير-خاص

دماء شهداء الامارات انقذت امن المنقطة والعالم من خطر التنظيمات الإرهابية والسيطرة الإيرانية .

....... - لولا الدور الاماراتي المسئول في محاربة الإرهاب بالمناطق المطلة على الممرات المائية الدولية في اليمن والقرن الافريقي لوصلت اضراره كل منزل في العالم

- الامارات قدمت فلذات اكبادها وخيرة جنودها وضباطها من اجل حماية الامن والسلم العربي والدولي

سيجل التاريخ ان العالم مدين للأمارات (قيادة وشعبا )لقدرتها على تأمين المصالح الدولية الاستراتيجية وسط صراعات خطيرة لم تشهد لها المنطقة مثيل - الدور الاماراتي في حماية الممرات المائية فاق جهود المجتمع الدولي بشكل كبير - لم تبحث الامارات عن نفوذ اوتلميع سياسي اعلامي مقابل جهودها وتضحياتها في حماية الممرات الملاحية الدولية وتحقيق السلم والامن الدولي - تضحيات الامارات وادوارها في مواجهة الإرهاب ومخططات محور الشر الإيراني القطري التي تستهدف حركة الملاحة الدولية اثمرت في شل قدرات الحوثيين وافشال مخططات الإرهابيين - الدور الاماراتي في اليمن والقرن الافريقي عكس إرادة قيادتها السياسية في ترسيخ دعائم الامن والاستقرار الجو استراتيجي للمنطقة والعالم - تتعرض الامارات لاستهداف قذر إعلاميا وسياسيا من قبل القوى التي فشلت في استهداف المصالح الدولية . - مواقف الشرعية في اليمن المتماهي مع الاجندات الاخوانية والإيرانية تثير عليها الكثير من الاستفهام . ــــــــــــــ

  تقرير / خاص

لا تزال الجماعات الإرهابية وفي مقدمتها تنظيم القاعدة وداعش (في اليمن ومنطقة القرن الافريقي )الجناح العسكري لتنظيم الاخوان المسلمين المصنف دوليا على قوائم الإرهاب تطمح وتعمل بشكل متواصل منذ فترة ليست قصيرة على بسط نفوذها وسيطرتها السياسية على المناطق الجنوبية وكذلك الساحلية المطلة على البحر الأحمر وخليج عدن والبحر العربي كحلم استراتيجي يمكنها من التحكم بالامن والاستقرار الدولي في المنطقة بل ومصالح العالم الاقتصادية والاستراتيجية المختلفة ..في الوقت نفسه تعمل دول محور الشر في المنطقة وفي مقدمتها ايران وحلفائها قطر وغيرها للوصل الى نفس الهدف مستخدمة لذلك مليشيات الحوثي وتحالفها المفضوح مع جماعة الاخوان واذرعها المختلفة الإرهابية المدعومة قطريا لبسط نفوذها على ممرات المياة الدولية ومحيطها الجغرافي في اليمن ومنطقة القرن الافريقي . وعلى الرغم ان محور الشر القطري الإيراني وادواته الحوثية والاخوانية والجماعات الإرهابية قد تختلف توجهاتها الا انها تتناغم بشكل واضح في الأساليب والطرق ولكنها تتفق تماما وتلتقي في نفس الأهداف والمخططات الإرهابية التي تستهدف امن واستقرار المنطقة والعالم عبر التحكم والسيطرة على الممرات المائية الدولية . ومن ضمن ذلك التناغم استماتة المليشيات الحوثيية الممولة والمدعومة من ايران السيطرة على المناطق الساحلية المطلة على البحر الأحمر فيما يعمل تنظيم الاخوان المسلمين واذرعه الإرهابية الممولة من قطر في السيطرة على المناطق الجنوبية في اليمن وكذلك على أي مناطق مطله على الممرات المائية الدولية في منطقة القرن الافريقي دون ان ينصدم الطرفان الإيراني الحوثي والاخواني القطري في أي مربع صراع على تلك المناطق الاستراتيجية ..في انعكاس واضح لمخطط التقاسم وتبادل وتناغم الادور بين محور الشر الدولي في المنطقة وادواته ايرانييا وقطريا . فالصراع فى اليمن والقرن الافريقي اثار مخاطر جمه على خطوط الملاحة البحرية العالمية الامر الذي قد يعرقل عبور السفن فى مضيق باب المندب الذى تعبره حوالى 4 ملايين برميل يومياً من النفط وفى خليج عدن وفى البحر الأحمر حيث يبلغ عدد سفن النفط التى تمر فيه 21 ألف قطعة بحرية سنويًا، بما يعادل 57 قطعة يوميا، تمر منه كل عام 25 ألف سفينة تشكل قدرا كبيرا من الاقتصاد العالمي اذ يمثل مضيق باب المندب والممرات المائية الدولية في خليج عدن والبحر الأحمر والبحر العربي أهمية قصوى لكافة دول العالم، فهي بمثابة بوابة عبور السفن عبر قناة السويس، ويشكل أي تهديد بسيط على الممررات المائية الدولية و مضيق باب المندب خسائر اقتصادية كبيرة على العالم . فاليمن تسيطر على مضيق باب المندب من جانب، ومن الجانب الأخر تسيطر عليه دولتا إريتريا وجيبوتى، وبالتالى تمثل الأنشطة الإرهابية للجماعات الإسلامية المتطرفة الممولة قطريا وكذلك الانقلاب الحوثى الممول إيرانيا في اليمن والقرن الافريقي خطرًا شديدًا على صادرات النفط الخليجية والمنتجات الواردة من دول شرق آسيا والتي تمر جميعها من قناة السويس. فتجارة النفط العالمية سوف تتأثر مما سيؤدى لارتفاع النفط بـ5 دولارات لكل برميل، وارتفاع فى تكاليف الشحن بإضافة 6 آلاف ميل بحرى زيادة بالنسبة للنقالات التى ستعبره، وتوقعات بوصول التكاليف الإضافية للنقل لأكثر من 45 مليون دولار يوميًاالامر الذي سيجعل الضرر يصل كل منزل وكل شخص في العالم . وتعرض مضيق باب المندب لتهديدات كبيرة خلال الأعوام الأخيرة، ففى عام 2002، هاجم تنظيم القاعدة ناقلة نفط فرنسية قبالة اليمن، وكنتيجة للهجوم، ارتفعت أقساط التأمين على ناقلات النفط التى تمر عبر المياه اليمنية والقرن الافريقي ثلاث مرات تمامًا، وهو ما زاد من المخاوف العالمية من الإبحار فيها . ولنا ان نتخيل ماذا لو كانت مليشيات الحوثي او تنظيم الاخوان هما من يسيطران على المناطق الجنوبية والساحلية الغربية لليمن ودول القرن الافريقي اليوم ؟ مالذي كان سيحدث للامن القومي الإقليمي والدولي ؟ الدور الاماراتي المحوري في حماية الامن القومي العربي والعالمي تحذر الكثير من التقارير والدراسات الاستراتيجية والاستخباراتية من خطر توسع وانتشار وتزايد تحركات ونشاط الجماعات الإرهابية في اليمن ( القاعدة وداعش ) وكذلك الجماعات الإسلامية المتطرفة في منطقة القرن الافريقي في مقدمتها حركة الشباب المجاهدين (تنظيم القاعدة )في الصومال التي يشكل نشاطها تهديدا حقيقا على امن الملاحة المائية الدولية في مضيق باب المندب والبحر العربي والبحر الأحمر وخليج عدن .. وفي الوقت الذي ينظر الكثير من المراقبون والخبراء الدوليين الى خطورة ذلك النشاط المسنود بالغطاء السياسي لتنظيم الاخوان المسلمين (وتحديدا حزب الإصلاح في اليمن ) يرى المراقبون ان المجتمع الدولي مدين بشكل كبير لدولة الامارات العربية وقوات التحالف العربي الذي تقوده السعودية في حماية المصالح الدولية في تلك المناطق في ظل تقاعس دولي غير مبرر .. حيث يشكل الدور السياسي والعسكري لدولة الامارات العربية المتحدة بشكل خاص وضمن قوات التحالف العربي راس الحربة الأقوى والابرز في حماية الامن القومي العربي والعالمي من خلال ماقدمته دولة الامارات العربية من تضحيات وجهود ملموسة في تأمين الممرات الملاحية المائية الدولية في البحر الأحمر وخليج عدن والبحر العربي . لقد قدمت دولة الامارات العربية المتحدة دماء خيرة أبنائها وفلذات اكبادها من ابطال القوات المسلحة الإماراتية في سبيل حماية الامن القومي العربي والعالمي من خطر الجماعات الإرهابية وتأمرات محور الشر الإيراني القطري وادواته في المنطقة .. مقدمة الى جانب دماء أبنائها الابطال امكانياتها وجهودها المادية والسياسية والدبلوماسية والكثير من التضحيات الكبيرة لدولة الامارات وابنائها من اجل هدف سامي قل ما يمكن ان يوجد له مثيل في التاريخ الانساني خدمة لمصالح المنطقة والعالم وايمانا من دولة الامارات العربية بأهمية الحفاظ على السلم والامن الدولي كخيار استراتيجي تنتهجه دولة الامارات يعكس مدى جدية وعزيمة وثبات القيادة السياسية لدولة الامارات في تحقيق وترسيخ السلم والامن الدولي .. دون البحث عن مصالح او ظهور او نفوذ لطالما بحث عنه ووضعه الكثير من الساسة وقادة العالم على مدى التاريخ عدى دولةالامارات العربية وقيادتها السياسية الحكيمة . اليوم وعلى الرغم من تزايد مخاطر الإرهاب والاطماع الدولية للسيطرة على الممرات الملاحية المائية الدولية في منطقة جنوب الشرق الأوسط على مدى الأعوام الثالثة الماضية التي شهدت خلالها المنطقة العربية تطورات مختلفة عسكرية وسياسية ودبلوماسية الى ان العالم يشهد استقرار اقتصاديا واستراتيجيا لم يكن ليحدث في مثل هذه الاحداث التي تشهدها المنطقة لولا دماء شهداء دولة الامارات العربية وتضحياتها وحكمة وشجاعة قيادتها السياسية وكذلك تضحيات ابطال قوات التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية .. لتضرب بذلك دولة الامارات شعبا وقيادة أروع واسمى المواقف السياسية والدبلوماسية والاستراتيجية المشرفة والتي تستحق ان تسطر باحرف من نور في تاريخ البشرية سيما وان تلك المواقف نابعة من استشعار بالمسؤولية قلما نجد له نظير عالميا في تحقيق السلم والامن الدولي ..وسط نكران للذات او لهث وراء المصالح والنفوذ . او انتظار للشكر والثناء من احد .. استطاعت الامارات ومعها قوات التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية من قطع ذراع المؤامرة الإيرانية وادواتها الحوثية في المنطقة وتحجيم خطرها على الامن والسلم الدولي وتمكنت بفضل الله وشجاعة وحكمة قيادتها السياسية وعظمة شعبها وتماسكه وتعاضده مع قيادته وجيشة من اسقاط مشروع الجماعات الإرهابية الاخوانية المتسترة تحت عبائه المشروع القطري المتئسلم سوى في اليمن او في دول أخرى بالمنطقة .. كل ذلك جعل دولة الامارات العربية وقيادتها عرضها للاستهداف السياسي والدبلوماسي والعسكري والإعلامي المتناسق بشكل كبير خاصة في الاونه الأخيرة .. بعد ان ادركت دول وقوى محور الشر وادواته ان دولة الامارات ومعها دول التحالف عصية على الكسر او الابتزاز . فتنظيم الاخوان المسلمين وادواته الإرهابية داعش والقاعدة في اليمن والقرن الافريقي وبتمويل قطري تعمل على استهداف دولة الامارات ودورها البارز بشكل خاص في تحقيق الامن والاستقرار في المناطق اليمنية التي أصبحت تحت سيطرة الشرعية اليمنية التي يؤخذ عليها تماهيا بشكل واضح مع مخططات تنظيم الاخوان والمليشيات الحوثية وعدم جديتها في محاربة تلك التنظيمات والجماعات الإرهابية وترك الحبل على الغابر لها لتسرح وتمرح في المناطق المحررة من المليشيات الحوثية ..بشكل يثير الكثير من علامات الاستفهام حول ذلك الدور السلبي . وعلى الرغم من ذلك الا ان البصمة الإماراتية سياسيا وانسانيا وعسكريا ودبلوماسيا واقتصاديا في اليمن لايمكن لاحد بالعالم ان ينظرلها بشكل سلبي الا الجماعات الإرهابية المتأمرة التي تريد نشر الفوضى والموت والدمار والخراب في اليمن ودول المنطقة من خلال تقمص أدوار ومواقف كاذبة وزائفة مره باسم الحقوق والحريات ومره باسم الإنسانية .. وعبر وسائل الاعلام .. ومن خلال الأنشطة والتحركات الإرهابية لتلك الجماعات الإرهابية خاصة في عدن وابين ولحج وابين وشبوة وحضرموت والسواحل الغربية لليمن . الدور الاماراتي الأبرز في القرن الافريقي . جهود محاربة الإرهاب التي تقوم بها الامارات ليست فقط في اليمن بل في دول المنطقة والقرن الافريقي أيضا في تجسيد لصوابيه الرؤية والقرار وشجاعة الموقف انطلاقا من الاستشعار المسئول والتاريخي لدولة الامارات قيادة وشعبا امام السلم والاستقرار والامن الإقليمي والدولي ومحاربة الارهاب واطماع قوى الشر في المنطقة والعالم .. فدماء شهداء الامارات ليست فقط هي من تبذل الامارات في سبيل تحقيق ذلك الهدف الإنساني السامي بل انها تقدم جل امكانياتها وقدراتها وجهود أبنائها لذلك سوى في اليمن او في منطقة القرن الافريقي . فمثلا نهجت الامارات سياسية مشرفة تقوم على قاعدةٍ تحقيق الامن والسلم الدولي وبشكل أوسع بمافي ذلك منطقة القرن الأفريقي وشرق أفريقيا ومنطقة المحيط الهندي. فلطالما كانت أبو ظبي متبرّعاً سخيّاً وخير مستثمرٍ في تلك الدول بهدف محاربة الإرهاب وابرز مسبباته المتمثلة في الفقر والجوع والحاجة التي تدفع الكثير من سكان تلك المناطق الى الالتحاق بصفوف الجماعات الإرهابية حيث قامت البنوك والمؤسسات الاستثمارية الإماراتية الكبرى بدعم السياحية والموانئ والمشاريع الإنسانية معظم دول القرن الافريقي . كما أنّ منطقة شرق أفريقيا هي أيضاً محطّ اهتمام دولة «الإمارات»، لا سيما في مجالات الغاز الطبيعي والموانئ والأمن الغذائي. ومن أجل دعم سياسة دولة الإمارات العربية المتحدة في المحيط الهندي وشرق أفريقيا وتطويرها وتوسيعها، كان لا بدّ لها من الانخراط في علاقات تعاونٍ أمني مع مجموعة من دول القرن الأفريقي تهدف إلى الحدّ من عدم الاستقرار ونمو الميليشيات الإسلامية في المنطقة. والصومال هي خير مثال على ذلك. ففي أوائل أيار/مايو 2015، وسّعت دولة «الإمارات» شراكة التدريب والتجهيز المستمرة منذ منذ أمد طويل مع وحدة مكافحة الإرهاب و"جهاز الامن والمخابرات الوطني" في الصومال، حيث تمّ افتتاح مركز تدريبٍ جديد بتمويل إماراتي في مقديشو وقامت مجموعة من عناصر القوات الخاصة الإماراتية بتدريب عدّة وحدات من قوات المغاوير الصومالية. وفي أواخر أيار/مايو 2015، زوّدت الإمارات "إدارة جوبا المؤقتة" في مدينة كيسمايو الصومالية بمجموعةٍ من "مركبات مقاومة للألغام ومحمية من الكمائن" من طراز"RG-31 Mk. V" ومركبات أخرى من طراز "تويوتا لاند كروزر"، أعقبتها في شهر حزيران/يونيو شحنة من ناقلات الجند المدرعة من طراز"Reva Mk. III" وشاحنات ناقلة للمياه ودراجات نارية للشرطة لصالح "وزارة الأمن الداخلي والشرطة" التابعة للحكومة الاتحادية الصومالية. وفي تشرين الأول/أكتوبر 2015، تعهّدت دولة «الإمارات» بدفع رواتب قوات الأمن الحكومية الاتحادية الصومالية على مدى أربع سنوات. فيما سخرت دول محور الشر الإيراني القطري أموالها لدعم الجماعات الإرهابية المتطرفة في تلك الدول بشكل واضح .. وفي أيار/مايو 2016،غامرت "شركة موانئ دبي العالمية" بتوقيع بعقدٍ مدته ثلاثين عاماً لإدارة ميناء بربرة وتوسيعه ليصبح مركزاً إقليمياً للخدمات اللوجستية، وفي "أرض البنط" (أو بونتلاند) أيضاً، وهي منطقة حكم ذاتي في شمال شرق الصومال، موّلت دولة «الإمارات» "قوات الشرطة البحرية في أرض البنط "[أو "قوات الشرطة البحرية"] التي شُكّلت في عام 2010 لمواجهة ظاهرة القرصنة البحرية من خلال برنامج تدريبي لمكافحة القرصنة وفي إيل الواقعة على ساحل المحيط الهندي. ويشغّل الجناح الجوي لـ "قوات الشرطة البحرية" ثلاث طائرات من طراز "أيرزS2R ثراش" وطائرة هليكوبتر من طراز "ألوات III" تبرّعت بها جميعاً دولة «الإمارات». كما تقوم الإمارات بتمويل "وكالة الاستخبارات في أرض البنط" وتدريب عناصرها. ويبدو أن الاستثمار الإماراتي في "أرض البنط" و"أرض الصومال" قد أتى بثماره، إذ قطع الطريق على إعادة الشحن الإيرانية في مواقع معروفة مثل بوساسو وبربرة، واعترضت قوات التحالف العربي عمليات تهريب الأسلحة الإيرانية إلى الحوثيين. وبكل تأكيد اثمرت الجهود والتضحيات المشرفة لدولة الامارات في اليمن ودول المنطقة والقرن الافريقي في افشال مخططات الجماعات الإرهابية والمخططات الدولية التأمرية وتحجيم صراعات إقليمية وحروب كانت ستشكل خطرا كبيرا على الامن والسلم الدولي

شبوة : شباب أكتوبر نصاب يقصي قناء رضوم بثلاثية نظيفة ويتأهل للمربع الذهبي في تصفيات الدرجة الثالثة


بعد ساعات من تعاقده مع النصر السعودي.. بيولي يتخذ قرارا سريعا بشأن الجزائري سعود إسماعيل


بمناسبة اليوم العالمي للنظافة .. صندوق النظافة بالمهرة يكرم عددا من العمال القدامى وفنيين تشكيل أشجار الزينة بالمدينة


الدياني: الزبيدي يمضي بخطى واثقة نحو تطوير القوات الجنوبية وتحقيق طموحات الشعب