الصحافة اليوم

تناولات الصحافة للشأن اليمني.. حسم سعودي وتحذيرات دولية

أفردت الصحف والمواقع الخارجية صفحاتها لنقل التطورات المتسارعة على الساحة اليمنية لاسيما عقب الصاروخ الحوثي الذي استهدف الرياض وتصاعد اللهجة السعودية وما تلاها من خطوات لقيادة التحالف العربي خلال اليومين الماضيين لعل أبرزها قرار إغلاق كافة منافذ اليمن وتوسيع العمليات العسكرية في جبهات شمال البلاد . وأهتمت العديد من تلك الصحف بالتصريحات الصادرة من دول وقيادات كبرى ، مثل أمريكا وبريطانيا وروسيا وغيرها في ظل تصريحات مضادة تطلقها إيران ضد السعودية وقيادة التحالف وتهدد بقوتها وقدرتها على الرد ، بالوقت الذي كشف الحوثيين عن إمتلاكهم منظومة صواريخ بحرية وهددوا بقصف بوارج وسفن التحالف في البحر الأحمر . طبول حرب تقرع في الشرق الأوسط وتقول قناة روسيا اليوم في خبر على موقعها الإلكتروني أن حرب التصريحات النارية بين الرياض وطهران أخذت بالتصاعد منذ إطلاق الحوثيين صاروخا باليستيا على الأراضي السعودية، سقطت شظاياه في محيط مطار الملك خالد جهة العاصمة الرياض. وأضافت أن الرياض لم تتأخر كثيرا في اتهام إيران على لسان ولي العهد محمد بن سلمان بتزويد الحوثيين بالصواريخِ، ما اعتبره عدواناً عسكرياً مباشرًا.. وفي آخر مجلس للوزراء في السعودية تستدعى المادة الحادية والخمسون من ميثاق الأمم المتحدة، التي تكفل حق الدفاع عن النفس.. وأشارت أن إيران هي الأخرى دفعت برسالة أمام الأمم المتحدة اعتبرت فيها التصريحات السعودية تهديدا باستخدام القوة، أتبعها الرئيس الإيراني حسن روحاني بتحذير شديد للرياض من قوة طهران، وتذكير بنهاية من سبقوها. وأختتمت الصحيفة خبرها متوقعة أن هذه الإرهاصات تدق طبول الحرب بحسب متابعين ، وقالت" ولم لا تكون والخصمان في أشد مراحل العداء الآن؟ " ، وتسائلت في ختام نشرتها : "هل تكون هذه حرب الشرق الأوسط القادمة؟ أم أن بمقدور طهران والرياض احتواء الوضع الحالي وتخطي مرحلة التوتر؟" . فوضى داخل معسكر التمرد بصنعاء بسبب قائمة الـ 40 بدورها نشرت صحيفة العرب اللندنية تقريراً تحدثت فيه عن وجود فوضى داخل معسكر التمرد بصنعاء بسبب قائمة الـ 40 مطلوباً التي وضعتها السعودية وخصصت مكافات مالية ضخمة لمن يدلي بمعلومات تفضي الى إعتقال أحد القيادات الحوثية الواردة اسمائهم في القائمة . ونقلت عن مصادر يمنية قريبة من حزب المؤتمر الشعبي العام بقيادة الرئيس السابق صالح تأكيدها عن وجود حالة من التململ تخترق صفوف الحزب بسبب ظهور تيار قوي داخله يضم عددا من القيادات، يدفع باتجاه القطيعة وإعلان فكّ الارتباط رسميا مع الحوثيين. مشيرة بأن هذا التيار الذي نشأ مع سريان الخلافات داخل معسكر التمرّد وخروجها إلى العلن خلال الصائفة الماضية، ازداد قوّة وإلحاحا في الدعوة إلى الابتعاد عن الحوثيين، مع التطورات الأخيرة في الملف اليمني، والتصعيد النوعي الذي حدث مع إطلاق صاروخ مهرّب من إيران على العاصمة السعودية الرياض. وأكدت الصحيفة أن قيادات في حزب المؤتمر يؤكدون أنّ الحوثيين تجاوزوا خطّا أحمر لا يمكن للسعودية أن تسمح بتخطّيه وأن المملكة التي تقود التحالف العربي، باتت أكثر عزما من أي وقت مضى على حسم النزاع في اليمن بعد أن أصبح يمثّل تهديدا لأمن الإقليم، ومن ثمّ تدعو ذات القيادات إلى اغتنام ما تعتبره فرصة أخيرة للقفز من مركب الحوثيين قبل غرقه. وأوضحت أن خلوّ القائمة الـ 40 من أسماء أعضاء في حزب صالح ومن دائرته المقرّبة لم يكن محض صدفة بقدر ما هو عملية مدروسة تتضمّن منح فرصة أخيرة لمن يريدون النأي بأنفسهم عن جماعة الحوثي والتبرّؤ من جرائمها ضدّ اليمنيين وتحرّشها ببلدان الإقليم بحسب مراقبون ، لافتة أن تلك القائمة ستساعد على الفرز النهائي بين من حزموا أمرهم على البقاء في صفّ التمرّد ومن اختاروا الابتعاد عنه. ومن هنا فإن الفائدة العملية للقائمة التي ضمّت أربعين مطلوبا هي تكريسها للشرخ والخلاف داخل معسكر التمرّد. وأشارت أن الحوثيين أظهروا مدى قلقهم من خلو القائمة من صالح وقادته العسكريين وأعضاء حزبه، حيث هاجمت وسائل إعلام حوثية قائد المؤتمر واعتبرته “خائنا لليمن” لأن اسمه لم يرد في ما سمته “قائمة الشرف”، موضحة بأن الجناح الذي يتزعمه صالح في حزب المؤتمر الشعبي العام شعر بخطورة الموقف عقب التصنيف السعودي لحلفائه الحوثيين بمفردهم، وأصدر موقفا رافضا للقائمة لكنّه بدا موقفا شكليا ويرجّح أنّ دافعه الخوف من ردّة فعل الحوثيين التي يمكن أن تكون عنيفة هذه المرّة، مع حالة العصبية المفرطة والميل إلى التصعيد الذي طبع سلوكهم في الفترة الأخيرة، بفعل تواتر خسائرهم الميدانية. حسم عسكري سعودي كما تشير الصحيفة بأن تكثيف التحالف العربي من غاراته الجوية على المتمردين الحوثيين في ظل أنباء عن سقوط عدد من أبرز قادتهم ، مع التطورات المتسارعة على جبهة نهم الاستراتيجية على البوابة الشرقية لصنعاء ، تشير الى اتخاذ التحالف العربي بقيادة السعودية قراراً بحسم الحل العسكري باليمن . ولفتت أن الصاروخ الحوثي الإيراني الذي استهدف الرياض مؤخراً كان نقطة التحول الأخطر في مسار الصراع الذي رفع الحرج عن الرياض وبقية دول التحالف وجعل ذهابها نحو إنهاء الحرب اليمنية أمرا مبررا ومشروعا وفقا للمواثيق الدولية. واشنطن تحذّر طهران من تهديد الأمن الإقليمي وركزت الكثير من تلك الصحف على تصريحات واشنطن يوم الأربعاء حذرت فيه من أن تنفيذ المتمردين الحوثيين اعتداءات صاروخية على السعودية انطلاقاً من اليمن، بتسهيل من إيران، «يهدد الأمن الاقليمي»، مؤكداً أن مثل هذه الصواريخ «لم تكن موجودة في اليمن قبل النزاع». وأضاف البيان الذي نقلته كثير من الصحف ومنها صحيفة الرأي الكويتية أن «الاعتداءات الصاروخية للحوثيين ضد السعودية التي تحصل بتسهيل من (الحرس الثوري) الايراني، تهدد الامن الاقليمي وتسيء الى جهود الامم المتحدة للتفاوض على حل لهذا النزاع». وندد البيت الابيض بـ«أنشطة النظام الايراني»، مجدداً وقوف ادارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب «الى جانب السعودية وكل شركائنا في الخليج ضد الاعتداء الايراني». بدوره قال أمين عام الجامعة العربية أحمد أبو الغيط، في تصريح صحافي أن التدخلات في المنطقة موضع رفض عربي وتعكس رغبة في اشاعة التوتر والاضطراب من أجل ممارسة الهيمنة على الآخرين وهذا أمر مستهجن ولن يقبل به أحد ، مشيراً بأن توسيع دائرة الصراع في اليمن أمر مؤسف وتقف وراءه أطراف معروفة تستهدف ليس فقط استمرار المواجهة في اليمن بل إشعال الأوضاع في المنطقة كلها. حان وقت تقليم أظفار طهران الملوثة بالإرهاب وتناولت صحيفة مكة السعودية تقريراً نقلت فيه تأكيد خبراء عسكريين مصريين على أن تهديدات الحوثيين بضرب الملاحة الدولية في البحر الأحمر ستتم مواجهتها بأقصى قوة من التحالف العربي لدعم الشرعية، وأن إيران تستخدم الحوثيين لزعزعة الاستقرار في الوطن العربي. وبحسب الصحيفة فقد قال الخبير بالشؤون الإيرانية بمركز الدراسات بالأهرام محمد محسن أبوالنور إن إيران توجه الحوثيين لاتخاذ إجراءات تصعيدية ضد السعودية والأمن العربي، وتمدهم بالصواريخ وأسلحة حديثة لم تتوفر لهم من قبل ، وأشار إلى أن إيران تدعم الحوثيين بطريقتين، الأولى بإرسال خبراء لتصنيع وتجميع قطع غيار الصواريخ وإطلاقها على السعودية، والثانية بتهريب الأسلحة داخل حاويات تحمل مواد غذائية. كما قال الخبير العسكري اللواء حمدي بخيت أن مصر ستتدخل مباشرة لحماية أمنها القومي والعربي دون تردد في حال ضرب الملاحة البحرية في البحر الأحمر وباب المندب، وهو خطر أحمر. أما الخبير العسكري جمال مظلوم فقال إن تهديدات الحوثيين ستستمر طالما أن إيران تلعب في المنطقة العربية بأظفارها الملوثة بالإرهاب، ولا بد من مواجهة أذرع إيران بالقوة، بزيادة الضربات الجوية لمراكز التدريب الإيراني للحوثيين، وتشديد الرقابة على الموانئ لمنع التهريب، وتكثيف التعاون العربي المخابراتي. التحالف العربي باليمن يسمح بإعادة فتح ميناء عدن وفي ذات السياق نشرت وكالة الأنباء العالمية رويترز خبراً عن سماح التحالف العربي بإعادة فتح ميناء عدن عقب يومين من الإغلاق المؤقت ، ونقلت عن مسؤول في الميناء قوله أن الميناء حصل على إخطار رسمي من التحالف ظهر يوم‭ ‬الأربعاء أفاد بأنه سيتم رفع الحظر وأن العمل سيستأنف كالمعتاد. وكان التحالف قال يوم الاثنين إنه سيغلق كل المنافذ الجوية والبرية والبحرية في اليمن للحيلولة دون وصول أسلحة من إيران إلى جماعة الحوثيين. الجيش الوطني يقترب من مركز نهم وتداولت وكالة الأنباء السعودية خبر المعارك الدائرة في منطقة نهم المتاخمة لصنعاء ، مشيرة بأن قوات الجيش الوطني باتت تقترب من منطقة المديد، مركز مديرية نهم، بعد سيطرتها على مواقع تباب الركاب وتبة الفقيه وعدة تباب أخرى مجاورة لها في منطقة بني فرج، ولفتت إلى أن ميليشيا الانقلاب تكبدت عشرات القتلى والجرحى، علاوة على تدمير ثلاثة أطقم قتالية ومدرعة وأربعة رشاشات. ثورة في السعودية الكاتب السياسي اللبناني خيرالله خيرالله قال مقالة له نشره موقع ميدل إيست أونلاين أن اقلّ ما يمكن قوله في هذه الايّام انّ هناك ثورة في المملكة العربية السعودية. اذا تمعنّا بما آلت اليه الثورات العربية التي شهدتها مرحلة "الربيع العربي" في العامين 2010 و2011، يتبيّن ان المكان الوحيد الذي يشهد ثورة حقيقية في العمق في مرحلة ما بعد "الربيع العربي" هو المملكة العربية السعودية ، انّها ثورة من فوق تترافق مع الاعداد لانتقال المُلك الى الجيل الثالث، أي الى أبناء أبناء الملك عبدالعزيز. وأضاف أن السعودية دخلت مع الملك سلمان مرحلة جديدة قررت ان تخرج فيها من اسر النفط واسعاره وذلك بالرهان على الانسان من جهة وعلى استثمار في الثروات الطبيعية الأخرى من جهة أخرى. تشمل المرحلة الجديدة سياسة خارجية اكثر جرأة ووضوحا. بدأ الملك سلمان يصنع الفارق عندما تصدّى للوجود الايراني في اليمن عبر "عاصفة الحزم". وأوضح خيرالله أن "عاصفة الحزم" لم تكن قرارا عاديا بأيّ مقياس من المقاييس وذلك في وقت لم يفهم كثيرون معنى سيطرة الحوثيين (انصار الله) على صنعاء في الواحد والعشرين من أيلول – سبتمبر 2014، قبل نحو أربعة اشهر من تولي سلمان بن عبدالعزيز الحكم. كان اول ما قام به "انصار الله" بعد دخولهم العاصمة اليمنية ارسال وفد الى طهران لتوقيع اتفاق في شأن الرحلات الجويّة بين مطاري صنعاء وطهران بمعدل رحلتين في اليوم لكلّ من الخطوط الايرانية والخطوط اليمنية. صار اليمن وجهة سياحية للايرانيين وصارت ايران المكان الذي يودّ كلّ الشعب اليمني زيارته! وتابع قائلاً : "لم تمض ايّام على سقوط صنعاء في يد الحوثيين حتّى بدأوا يتصرفون بصفة كونهم السلطة الشرعية في اليمن. لم يكن الاتفاق مع طهران المتعلّق بالطيران الخطوة الوحيدة التي استفز بها الحوثيون، ومن خلفهم ايران، المملكة، بل سارعوا الى اجراء مناورات عسكرية على حدودها. كانت تلك إشارة ارادت ايران ان تقول من خلالها انّها باتت على الحدود السعودية لا اكثر ولا اقلّ" . وتحدث أيضاً بشأن القرارات السعودية الأخيرة وتشكيل لجنة لمكافحة الفساد وما رافقها من عمليات توقيف مسؤولين ووزراء وأمراء وتجميد أموالهم ، لافتاً أن السعودية تخلصت من عقدة المتطرّف جهيمان العتيبي الذي هاجم المسجد الحرام مع مجموعته في خريف العام 1979 ومن عقدة اهمّ هي المزايدة على ايران في التزمت من منطلق إسلامي. وقال كانت العقدتان فخّا وقعت فيه السعودية ادّى الى حال من الجمود والتراجع، خصوصا على الصعيد الاجتماعي، اخّر لسنوات قرار السماح للمرأة بقيادة سيّارة. هل كان طبيعيا ذلك النقاش العقيم الذي دار طويلا في شأن هل يسمح للمرأة بقيادة سيّارة ام لا؟ مختتماً حديثه بالتأكيد أن مشكلة الذين يتعاطون هذه الايّام مع الموضوع السعودي تكمن في العجز عن استيعاب ان ثورة حدثت في المملكة. وهذا يعني انّ ليس في الإمكان التعاطي مع المملكة بالنمط الذي كان سائدا في الماضي. من لديه ادنى شك في ذلك، يستطيع ان يسأل الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز او الأمير الوليد بن طلال هل كان احدهما يتصوّر يوما ان هناك من سيطرح على ايّ منهما أي سؤال من ايّ نوع عن مصدر ثروتهما وما يمتلكانه؟ بعد أزمة خانقة.. توفير المشتقات النفطية في عدن بأسعار جديدة موقع إرم نيوز العربي قال في خبر له أن شركتي المصافي والنفط في عدن تعتزمان توفير المشتقات النفطية في محطات المدينة ابتداءً من يوم الخميس، ولكن بأسعار جديدة، وارتفاع يصل إلى 700 ريال على التسعيرة القديمة بحسب مصادر محلية . وقال نقلاً عن ذات المصادر أن هناك مشاورات تُجرى بين شركتي المصافي والنفط لرفع تسعيرة مادتي البنزين والديزل وتوفيرهما في السوق المحلية عقب أسابيع من أزمة خانقة عصفت بالمدينة. مشيراً بأن لتر البنزين كان يُباع بـ 185 ريالًا، فيما لتر الديزل يُباع بسعر 125 ريالًا يمنيًا، واستمر البيع والشراء بحسب هذه الأسعار منذ نحو سنة ونصف السنة تقريباً، وبحسب الأسعار الجديدة التي يتوقع أن تُعلن، فإن الزيادة المتوقعة تبلغ 700 ريال يمني لكل 20 لترًا من مادتي البنزين والديزل، أي بواقع 35 ريالًا للتر الواحد. وخلال عامين فقط، ارتفعت أسعار المشتقات النفطية في عدن وبقية المحافظات اليمنية بنحو 70 ريالًا للتر، وبواقع 1400 ريال للعبوة المكونة من 20 لترًا، وهي أعلى زيادة خلال فترة وجيزة تشهدها السوق المحلية في اليمن في ظل استمرار الحرب الحالية. وتزامن ذلك مع انهيار العملة المحلية، وارتفاع مفاجئ لأسعار صرف العملات الأجنبية، رافقهما ارتفاع جنوني في أسعار السلع الضرورية والمواصلات، مع ثبات مرتبات الموظفين وانخفاض القوة الشرائية للعملة بمعدل 100% . يذكر أن المحطات الخاصة في عدن، بدأت قبل نحو أسبوعين بيع مادة البنزين بمبلغ 5500 ريال للعبوة المكونة من 20 لترًا، مع استمرار إغلاق المحطات الحكومية. «2195» وفيات الكوليرا في اليمن وتناولت صحيفة الوطن الكويتية تقرير منظمة الصحة العالمية الذي تحدث عن إرتفاع وفيات الكوليرا باليمن إلى 2195 حالة منذ بدء تفشي الوباء في 27 أبريل الماضي ، وتسجيل 910 آلاف و996 حالة مشتبه بإصابتها بالوباء. وقال التقرير أن الوفيات والإصابات المذكورة تم تسجيلها في 22 من ضمن 23 محافظة يمنية وتصدرت محافظة "حجة" قائمة المحافظات الأكثر تسجيلاً لحالات الوفاة بعدد 414 حالة، من ضمن 100 ألف و640 حالة اشتباه بالإصابة تم تسجيلها في المحافظة. كما سجلت محافظة الحديدة أكبر عدد للحالات المشتبه بإصابتها؛ حيث تم تسجيل 131 ألف و342 حالة اشتباه.وبقيت محافظة "أرخبيل سقطرى" بعيدة عن الوباء ولم تسجل فيها أي حالة. لقاء محمد بن سلمان وهادي يدحض الشائعات المغرضة بدورها قالت صحيفة الخليج الإماراتية أن لقاء ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بالرئيس هادي يدحض الشائعات ورداً على المزاعم الخطرة والشائعات المغرضة التي تروّجها بعض المواقع والقنوات المغرضة بشأن هادي في السعودية. ونقلت الصحيفة ما أبداه مصدر رئاسي يمني من إستغراب شديد تجاه تداول مثل هذه الأكاذيب التي تنطوي ضمن حملة ممنهجة تستهدف السعودية، التي تقود معركة لوقف التدخلات الإيرانية في اليمن والمنطقة، وفي هذا التوقيت الذي تقترب فيه قوات الشرعية من العاصمة صنعاء .

روسيا تحتل المرتبة الثالثة بين القوى البحرية الرائدة حول العالم


رئيس نقابة المهندسين اليمنيين بمحافظة حضرموت في ضيافة اذاعة المكلا


برشلونة يضرب ريال مدريد بخماسية ويتوج بكأس السوبر الإسباني


قيادة انتقالي المعلا تطلع على أوضاع رصيف المعلا بميناء عدن