محليات وأخبار

خالد علي عبد الله صالح يضع القول الفصل في مصير العميد طارق محمد عبد الله صالح واين يتواجد الان

عدن الحدث / خاص

كشفت وسائل إعلام يمنية، رواية جديدة تضاف إلى سيل الروايات المتضاربة في اليمن، بشأن مصير القائد العسكري الأهم بين الموالين للرئيس الراحل علي عبدالله صالح، ابن شقيقه العميد طارق صالح. ونسبت التقارير الإعلامية المحلية هذه الرواية الجديدة، لجندي موالي للحكومة الشرعية، اسمه محمد الأحمدي، ادعى أنه شارك في مهمة تأمين خروج بعض أفراد عائلة صالح إلى سلطنة عمان. وقال الأحمدي وفقًا للرواية المتداولة، إن أفراد عائلة صالح، انتقلوا برفقة الحوثيين من صنعاء إلى البيضاء، ومنها إلى مأرب ثم سيئون في حضرموت، حيث أمنت الحكومة اليمنية سفرهم، تحت إشراف الرئيس عبدربه منصور هادي. وأضاف الأحمدي، أنه كان من بين مرافقي المجموعة، من سيئون إلى البوابة العمانية بمنفذ شحن البري، حيث كان في انتظارهم أبناء الرئيس الراحل، ومن بينهم خالد علي عبدالله صالح. وقال الأحمدي في روايته، إنهم سألوا خالد علي عبدالله صالح، عن العميد طارق، فرد عليهم بالقول، إنه في مأرب، ورفض السفر إلى خارج اليمن، ولفت إلى أن أخويه صلاح ومدين، أبناء الرئيس الراحل، أسيران بيد الحوثيين. وكانت سلطنة عمان قد أكدت، الجمعة، وصول 22 شخصًا من أفراد عائلة الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء العمانية الرسمية. وتناقل ناشطون، صورة تظهر أن أحد أبناء صالح، حاصل على جنسية السلطنة، منذ العام 2016، كما يظهر في تاريخ إصدار الجواز. وأكدت وسائل إعلام سعودية من جهتها، استقبال المملكة 19 فردًا من ذوي مقربين من صالح، معظمهم نساء

تعرف ماذا قال محافظ البنك المركزي عن الدعم السعودي؟


وزير المالية يتوجه بالشكر للمملكة العربية السعودية على دعمها بلادنا بـ 500 مليون دولار


انتقالي العاصمة عدن يقيم ورشة عمل حول "العنف الأسري القائم على النوع الاجتماعي"


توضيح هام من قيادة المنطقة العسكرية الثانية بحضرموت