منوعات

السلاح في اليمـــن.. تجارة وثقافة..

عدن الحدث - متابعات

 مع تردي الأوضاع الأمنية في اليمن، بات المراقبون يطرحون تساؤلات عديدة بشأن قانونية تجارة السلاح وحيازته، في وقت يعد حمل السلاح ملمحا من شخصية اليمني.. وثقافته.

وحصدت ظاهرة حمل السلاح باليمن الكثير من الخسائر البشرية والاقتصادية، إذ يعرف اليمن باحتلال مرتبة متقدمة في معدلات حيازة المدنيين للأسلحة في العالم لعدم وجود قوانين صارمة تمنع حيازتها من دون ترخيص. 
ويقدر عدد قطع الأسلحة التي تباع في أسواق اليمن بأكثر من 60 مليون قطعة سلاح، إذ تعرض الأسلحة في أسواق معروفة في مختلف المحافظات، بلا ضوابط قانونية او تشريعات حكومية سوى أعراف قبلية ، حيث تتراوح أسعار السلاح بين ألف و5 آلاف دولار، وفقا للنوع.

من جهة أخرى يعتبر اليمنيون حمل السلاح، أحد ملامح ثقافتهم وزيهم الشعبي في مجتمع يغلب فيه الطابع القبلي، إذ يمثل السلاح أحد أوجه التفاخر والزينة وتقييم مكانة الرجل حسب نوع سلاحه.

تساؤلات عدة:

ويطرح تردي الوضع الأمني والتقلبات السياسية المتسارعة في البلاد، تساؤلات عدة بشأن إمكانية سن قوانين منظمة لاقتناء السلاح وتشريعات تحد من انتشاره، خصوصاً بين أوساط الشباب وصغار السن، الذين تتجاذبهم الأطراف السياسية في صراعاتها المحتدمة.
وتحدث أحد المواطنين اليمنين قائلا: "نريد قانون يطبق على الجميع لكي تكون اليمن آمنة ونشعر بالتغيير".

شبوة .. القبض على مطلقي النار على أحد المواطنين في عتق


مدير فرع مصلحة الضرائب بشبوة لموقع "التنمية برس" : أستطعنا تفعيل الأوعية الضريبية وتحقيق إيراد بأكثر من خمسة مليار ريال وندعوا إلى فتح مكتب تحصيل الضرائب لكبار المكلفين ومعالجة أوضاع الموظفين


وزير الأشغال يشكل لجنة تحقيق فنية ويوقف مسؤولين في مشروع "جولة السفينة"بعدن


رئيس تنفيذية انتقالي شبوة يلتقي رئيس نقابة المهن التعليمية واللجنة التحضيرية لاتحاد نقابة عمال الجنوب بالمحافظة