إخبار عدن
المقاومة والجيش الحكومي يستعيدا السيطرة على مواقع في عدن
عدن الحدث| متابعات
أعلنت القوات الموالية للحكومة اليمنية أنها استعادت ليل السبت والأحد السيطرة على عدد من مواقع للحوثيين في شمال عدن وذلك قبل إعلان التحالف العربي في اليمن هدنة إنسانية جديدة من خمسة أيام.
وشنت القوات الموالية للحكومة بدعم جوي من التحالف هجمات خلال الليل على جيوب للحوثيين في دار سعد وجعولة والبساتين بشمال عدن.
وقالت مصادر عسكرية إن القوات الموالية للحكومة استعادت السيطرة على البساتين وجعولة بعد معارك عنيفة استخدمت فيها مدرعات حصلت عليها من التحالف العربي، وأشارت إلى وقوع عشرات القتلى بين صفوف الحوثيين.
وذكرت مصادر طبية أن سبعة بين صفوف القوات الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي قتلوا، وأصيب 29 في المعارك.
وفي عملية أخرى، حاولت القوات الموالية لهادي تطويق عناصر من الحوثيين في شمال عدن من الغرب، حسبما أعلن قائد هذه القوات اللواء فضل حسن.
وأوضح حسن أن الهدف هو التقدم نحو الحوطة عاصمة محافظة لحج شمال عدن وتطويق الحوثيين في قاعدة العند في المنطقة نفسها.
استمرار المعارك في لحج
وتواصلت المعارك في محافظة لحج بين القوات الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي والحوثيين.
ونقل مراسل "راديو سوا" عن مصادر قولها إن القوات الموالية لهادي تمكنت من استعادة السيطرة على مدينة صبر التي يقع فيها مكتب المحافظ والمكاتب الحكومية.
وشنت القوات الموالية للحكومة بدعم جوي من التحالف هجمات خلال الليل على جيوب للحوثيين في دار سعد وجعولة والبساتين بشمال عدن.
وقالت مصادر عسكرية إن القوات الموالية للحكومة استعادت السيطرة على البساتين وجعولة بعد معارك عنيفة استخدمت فيها مدرعات حصلت عليها من التحالف العربي، وأشارت إلى وقوع عشرات القتلى بين صفوف الحوثيين.
وذكرت مصادر طبية أن سبعة بين صفوف القوات الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي قتلوا، وأصيب 29 في المعارك.
وفي عملية أخرى، حاولت القوات الموالية لهادي تطويق عناصر من الحوثيين في شمال عدن من الغرب، حسبما أعلن قائد هذه القوات اللواء فضل حسن.
وأوضح حسن أن الهدف هو التقدم نحو الحوطة عاصمة محافظة لحج شمال عدن وتطويق الحوثيين في قاعدة العند في المنطقة نفسها.
استمرار المعارك في لحج
وتواصلت المعارك في محافظة لحج بين القوات الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي والحوثيين.
ونقل مراسل "راديو سوا" عن مصادر قولها إن القوات الموالية لهادي تمكنت من استعادة السيطرة على مدينة صبر التي يقع فيها مكتب المحافظ والمكاتب الحكومية.