قضية المختطف المقدم علي عشال الجعدني:*
اختطاف أي مواطن أو الاعتداء عليه جريمة يدينها أي إنسان سوي بصرف النظر عن هوية أو قبيلة او منطقة الجاني أو المجني عليه، ومن يقف مع أي حد ثبت انه فاسد أو خاطف او معتد لأي سبب فهو شريك ولو بالكلمة جريمة، ومحاولة البعض استغلال أي قضية تحدث على أساس مناطقي أو قبلي جريمة أيضًا ويجب أن تلقى عقابًا. وبخصوص قضية #عشال نقف جميعًا صفًا واحدًا طلبًا لمعاقبة المعتدين أشد العقاب وجعلهم عبرة لمن يعتبر ويجب انزال أشد العقوبات بكل من اشترك في هذا الاعتداء أو غيره بصرف النظر عن اسمه أو صفته أو منطقته. أما عن #الضالع التي يقحمها بعض الأغبياء والمرضى وأهلها الصابرين في كثير من الأحيان في كل صغيرة أو كبيرة فيحسب لأهلها وقبائلها الترفع والسمو عن كل إساءة وهي لا تقف مع باطل ولم تساند أي مجرم أو معتد في يوم من الايام ولم يجتمع أهلها على سوء أبدًا وهي دائمًا تنبذ كل مسيء. وأنا أقولها عن الضالع وأهلها جميعًا إذا ثبتت مشاركة أي ضالعي في هذه الجريمة فكل الضالع منه براء ومن كل من يفسد أو يسيء للجنوب علمًا أنه لم يرد أي اسم من بين المتهمين منتمي للضالع وأن حدث فليذهب إلى الجحيم ويعلق ويُرجم من الجميع كمفسد في الأرض. وستبقى #الضالع وكل مناطق ألجنوب سامية شامخة تدوس رأس كل عديم رجولة وستظل دائمًا صابرة يكافح أهلها من أجل لقمة العيش وينافحون عن الوطن ولا يسيئون لأي منطقة في الوطن الجنوبي وتلك من ميزاتها العظيمة.