قراءة بنيوية في خطاب الرئيس الزبيدي في أمسية محافظة لحج الرمضانية
- كان خطابًا صادقًا؛ لأنه نقل الحقيقة بكل وضوح، ومن دون تزييف أو تلاعب.
- كان خطابًا نابعًا من القلب، ويعكس إخلاصه كمتحدث، واهتمامه الحقيقي بمصالح الحاضرين من أبناء المحافظة.
- كان خطابًا موجهًا يلامس هموم الحاضرين، ويعبر عن آمالهم، مما جعله قريبًا من قلوبهم.
- كان خطابًا مؤثرًا بلغة بسيطة ومباشرة، تخلو من التعقيدات، مما جعلها مفهومة للحاضرين فاحتوت أحاسيسهم، وأجهشت مشاعرهم.
- كان خطابّا عمليًّا يعكس رؤية واضحة، وخطة عمل محددة، مما منح الحاضرين شعورًا بالثقة والاطمئنان.
- كان خطابًا مسؤولًا حمل في طياته الحكمة والمسؤولية، مما عكس نضج التجربة الحكيمة لدى الرئيس الزبيدي، وفهمه العميق للتحديات.
- كان خطابًا واقعيًّا يخلو من التهويل والإفراط في الوعود، ويعتمد على الحقائق والوقائع.
- كان خطابًا يوحّد ولا يفرّق، يعزز القيم المشتركة، ويدعو إلى التعاون والتضامن بين هيئات المجلس الانتقالي الجنوبي مع السلطات المحلية بالمحافظة.
- كان خطابًا إيجابيًّا ترك أثرًا عميقًا في النفوس، وألهم الحاضرين على العمل والإنجاز المشترك.
- كان خطابًا صريحًا وشجاعًا يعكس شجاعة الرئيس عيدروس الزبيدي وثقته في قول الحقيقة من دون تردد.
د. أمين العلياني
باحث في الشؤون الإعلامية