"قافلة رحلة الهجن الإستكشافية" تقطع أكثر من 350 كم
دبي فى 29 يناير/وام
قطع المشاركون فى قافلة رحلة الهجن الإستكشافية الثالثة بتنظيم مركز حمدان بن محمد لاحياء التراث أكثر من 350 كيلومترا في صحراء الإمارات على ظهر الجمال بحثاً عن الماضي بتفاصيله وخوضا لمغامرة استثنائية تعلم الصبر وقوة التحمل وتبعث في النفس السكينة قبل ختام رحلتها بوصولها الى القرية التراثية فى القرية العالمية بدبي حيث اقيمت احتفاليه كبيرة. وحضر الإحتفالية النابعة من العادات القديمة وسلامة العودة إلى الديار عدد كبير من المسؤولين والموظفين في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث الذي نظم النسخة الثالثة من الرحلة هذا العام بمشاركة 13 شخصا تم تدريبهم مسبقاً.
و تقدم محمد بن حريز مدير مكتب الرئيس التنفيذي في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث بالشكر والتقدير لكافة المشاركين لمجابهة التحديات التي عادة ما كان يواجهها الرحالة في القدم سواء من برودة الطقس في الليل وحرارة الشمس بالنهار وصعوبة الركوب على ظهر المطية لساعات طويلة .
وأختتم بن حريز مؤكدا أن معظم المشاركين عبروا عن سعادتهم ورغبتهم بالعودة مجدداً في النسخة المقبلة من رحلة الهجن الاستكشافية التي بادروا بالتسجيل بها من الآن.

قطع المشاركون فى قافلة رحلة الهجن الإستكشافية الثالثة بتنظيم مركز حمدان بن محمد لاحياء التراث أكثر من 350 كيلومترا في صحراء الإمارات على ظهر الجمال بحثاً عن الماضي بتفاصيله وخوضا لمغامرة استثنائية تعلم الصبر وقوة التحمل وتبعث في النفس السكينة قبل ختام رحلتها بوصولها الى القرية التراثية فى القرية العالمية بدبي حيث اقيمت احتفاليه كبيرة. وحضر الإحتفالية النابعة من العادات القديمة وسلامة العودة إلى الديار عدد كبير من المسؤولين والموظفين في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث الذي نظم النسخة الثالثة من الرحلة هذا العام بمشاركة 13 شخصا تم تدريبهم مسبقاً.
و تقدم محمد بن حريز مدير مكتب الرئيس التنفيذي في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث بالشكر والتقدير لكافة المشاركين لمجابهة التحديات التي عادة ما كان يواجهها الرحالة في القدم سواء من برودة الطقس في الليل وحرارة الشمس بالنهار وصعوبة الركوب على ظهر المطية لساعات طويلة .
وأختتم بن حريز مؤكدا أن معظم المشاركين عبروا عن سعادتهم ورغبتهم بالعودة مجدداً في النسخة المقبلة من رحلة الهجن الاستكشافية التي بادروا بالتسجيل بها من الآن.