شرطة عدن تتهم الإخوان بالوقوف وراء العمليات المسلح
ارم نيوز-متابعات
اتهم الناطق الرسمي باسم شرطة عدن، عبدالرحمن النقيب، حزب الإصلاح اليمني، الجناح السياسي لجماعة الإخوان، بالوقوف وراء العمليات المسلحة التي شهدتها عدن.
وقال النقيب، في تدوينة له على صفحته في "فيسبوك"، إن "جميع العمليات الإرهابية التي تمت في عدن وبقية المحافظات الجنوبية باليمن لن تخرج عن سجل حزب الإصلاح".
وأضاف أن "الجنوبيين في اليمن تنبهوا مبكرًا للمشروع الإخواني الخميني الذي سرعان ما انكشفت حقيقته لحلفائنا الأشقاء العرب وخلال ليلة وضحاها بات المشروع ذاته المتغطرس والمتربص بالمنطقة منذ عقود طريدًا وتحت السيطرة والردع".
وتابع أن "العالم والإقليم مدركان أن جرائم الإرهاب التي طالت قيادات في المقاومة الجنوبية وناشطيها ورموز السلطة المحلية وعناصر الأمن والجيش في الجنوب وكذا ضباط التحالف العربي، لن تخرج عن سجل حزب الإصلاح وأرشيفه الأسود".
وأشار إلى "إجراءات أمنية رادعة جعلت حزب الإصلاح يهذي بما أبطنه وتستر عليه، وهذه الإجراءات تتمثل بصفعة المجلس الانتقالي الجنوبي التي أعمت بصيرتهم، ثم جرد الحساب العربي الخليجي السريع الحاسم لقطر ومقاطعتها وحصارها، والصفعة الثالثة يوم إخراجهم من مطار عدن".
وكان مدير شرطة عدن اللواء شلال شائع، قال في تصريح صحفي قبل يومين إن "إدارة أمن عدن والتحالف العربي لن يسمحا لأي جهة بالعبث في أمن واستقرار عدن ومحافظات الجنوب المحررة".
وأشار شائع إلى أن "هناك عناصر حزبية لها ارتباطات وثيقة بجماعات إرهابية تسعى إلى زعزعة الأمن والاستقرار في عدن وبقية المحافظات المحررة من خلال عقد اجتماعات سرية وتحركات مشبوهة خارج مقراتها الرسمية بمشاركة عناصر إرهابية".
وحذر شائع "تلك القوى والأحزاب التي أثبتت عداءها المطلق للتحالف العربي وعملها على دعم ميليشيات الحوثي وعلي صالح، من عقد أي اجتماعات من هذا القبيل".
اتهم الناطق الرسمي باسم شرطة عدن، عبدالرحمن النقيب، حزب الإصلاح اليمني، الجناح السياسي لجماعة الإخوان، بالوقوف وراء العمليات المسلحة التي شهدتها عدن.
وقال النقيب، في تدوينة له على صفحته في "فيسبوك"، إن "جميع العمليات الإرهابية التي تمت في عدن وبقية المحافظات الجنوبية باليمن لن تخرج عن سجل حزب الإصلاح".
وأضاف أن "الجنوبيين في اليمن تنبهوا مبكرًا للمشروع الإخواني الخميني الذي سرعان ما انكشفت حقيقته لحلفائنا الأشقاء العرب وخلال ليلة وضحاها بات المشروع ذاته المتغطرس والمتربص بالمنطقة منذ عقود طريدًا وتحت السيطرة والردع".
وتابع أن "العالم والإقليم مدركان أن جرائم الإرهاب التي طالت قيادات في المقاومة الجنوبية وناشطيها ورموز السلطة المحلية وعناصر الأمن والجيش في الجنوب وكذا ضباط التحالف العربي، لن تخرج عن سجل حزب الإصلاح وأرشيفه الأسود".
وأشار إلى "إجراءات أمنية رادعة جعلت حزب الإصلاح يهذي بما أبطنه وتستر عليه، وهذه الإجراءات تتمثل بصفعة المجلس الانتقالي الجنوبي التي أعمت بصيرتهم، ثم جرد الحساب العربي الخليجي السريع الحاسم لقطر ومقاطعتها وحصارها، والصفعة الثالثة يوم إخراجهم من مطار عدن".
وكان مدير شرطة عدن اللواء شلال شائع، قال في تصريح صحفي قبل يومين إن "إدارة أمن عدن والتحالف العربي لن يسمحا لأي جهة بالعبث في أمن واستقرار عدن ومحافظات الجنوب المحررة".
وأشار شائع إلى أن "هناك عناصر حزبية لها ارتباطات وثيقة بجماعات إرهابية تسعى إلى زعزعة الأمن والاستقرار في عدن وبقية المحافظات المحررة من خلال عقد اجتماعات سرية وتحركات مشبوهة خارج مقراتها الرسمية بمشاركة عناصر إرهابية".
وحذر شائع "تلك القوى والأحزاب التي أثبتت عداءها المطلق للتحالف العربي وعملها على دعم ميليشيات الحوثي وعلي صالح، من عقد أي اجتماعات من هذا القبيل".