في حلقة الأسبوع الأخير من العام 2014م برنامج : حديث البلد بإذاعة سلامتك يبحث في الشأن الإعلامي بحضرموت
المكلا/خاص
استضافت إذاعة سلامتك FM من المكلا في برنامج ( حديث البلد ) مساء الاثنين 22/12/2014م الدكتورة دعاء سالم باوزير الاذاعية المعروفة بإذاعة المكلا ورئيسة قسم المرأة والطفل والأستاذ المساعد بقسم الصحافة والاعلام بكلية الآداب بجامعة حضرموت ، والأستاذ احمد زين باحميد المدير العام للإدارة العامة للعلام بجامعة حضرموت وعضو هيئة التدريس بقسم الصحافة والاعلام بكلية الآداب بجامعة حضرموت .. وفي حلقة ادارها المذيع الطبيب ايمن عمر باضروس دارت الحلقة حول مخرجات قسم الاعلام بالكلية وما يمثله ويقدمه للوسط الإعلامي بمخرجاته الجديدة وأشار الأستاذ احمد زين باحميد الى ان الممارسة الإعلامية ضرورة الى امتلاك الصورة المثلى للتفاعل الإعلامي واكتساب الخبرة وأشار الى ان المساحة المتاحة للتدريب حاليا اذاعات المكلا وسيئون وسلامتك وأيضا صحيفة 30 نوفمبر مشيرا الى الرغبة والشغف الإعلامي كفيل بدفع الإعلامي الى البحث عن مكان للتدريب مضيفا لو كان الحافز قويا لدى الخريج لاستطاع من التواصل باي موقع اعلامي يلبي رغبة طالما وان فرص التواصل أضحت سهلة الى أي مستوى واي مكان ، وأشارت الدكتورة دعاء سالم باوزير الى ان قسم الاعلام والصحافة يلعب دور كبير في صقل الطلبة والطالبات من خلال فرصة الدراسة التي وفرها القسم بحيث وجدت الفتاة فرصة الدراسة الإعلامية قريبة من مجتمعها وبصورة سهلة ، وذكرت ما قدمه مؤسسو القسم كالدكتور عبدالله الحو الذي كان له الفضل في التأسيس وكذا الدكتور محمد سالم بن جمعان رئيس القسم السابق والدكتور وجدي عبدالرحمن باوزير أستاذ مساعد ورئيس القسم الحالي وما وفرته قيادة الكلية السابقة ممثلة بعميدها الأستاذ الدكتور محمد سعيد داؤود والدكتور عبدالقادر علي بأعيسى نائب العميد للشئون الاكاديمية حينها وهيئة التدريس الأستاذ عبدالله باخريصه والأستاذ احمد زين باحميد والأستاذ وليد التميمي وأوضحت بان قضية التدريب يشوبها قصور لكنها تبقى متعلقة بالبحث الشخصي وتطرقت محاور الحلقة الى انه لا بد من قدرة على التفاعل والممارسة التي لا زالوا يتخوفون من الممارسة القاء في في الإذاعة او الكتابة للصحف مشيرا الى ان الإعلامي هو من يبدع باعتباره شانا خاصا يغبر عن قدرته فب الفكرة ونظرة ثاقبة في حياته منوها الى ضرورة الممارسة باعتبار ان الشهادة مفتاح للنجاح لكن الابداع هو عملية نصقلها بكثرة المران والدربة ، من جهتها اكدت الدكتورة دعاء سالم باوزير الى ان الاعلام كان الناس ينظرون اليه كشئ غريب واليوم بعد تطور الحياة تغيرت النظرة الى التعليم والاعلام خاصة حيث كان عدم وجود قسم اعلام عائقا لكن اليوم نرى تدفق الطالبات الى هذا التخصص فنجد المستوى الأول به حواب 22فتاة لديهن الشغف الإعلامي وهذا يشير الى ان حضرموت ستشهد واقعا إعلاميا جديدا .
وتخللت الحلقة فواصل موسيقية اختيرت بعناية منفذ الحلقة : عمر مثقال لسفيرة الغناء العربي الى النجوم اللبنانية فيروز : رح نبقى سوى كلمات جوزيف حرب و ألحان زياد الرحباني :
من يوم التكون يا وطني الموج كنا سوى
ليوم البيعتق يا وطني الغيم رح نبقى سوى
تاجك من القمح تمنيتلك السلام
و شعبك بيحبك لتبرد الشمس و توقف الإيام
عا رماد اللي راحوا عا خاتم الزمان
على حجار السود اللي بقيو من الحيطان
عا منديلك إمي عا بواب البيوت
عم بكتب يا وطني الوطن ما بيموت
و أنت أنت من يوم اللي كنت أنت
رسمتك سنابل شهدا و حمام
رسمتك يا وطني وطن السلام
من إيدين الفقرا و شباك الصيادين جايي الحريي
و من الشمس المحفورة بعيون المظلومين جايي الحريي
و من الحق الضايع إلا من الشوارع
من شهدا الأرض الماتوا للأرض وجوهن منسيي
جايي النصر و جايي
وأشار الى الإعلامي ينبغي ان تكون له رسالة إعلامية يؤديها ليسهم في رسم ذهنية المتلقي مشيرا الى استلهام تاريخ صحافة حضرموت من الصحافة القلمية من حضرموت الى التهذيب والاخاء والحلبة وغيرها في المهجر فيما اشارت الدكتورة دعاء سالم باوزير الى ان الابتعاد عن الصحافة مع التطور الإعلامي وظهور وسائل أخرى جذبته اليها كالوسائل الجديدة .. واتفق الضيفان على ان قضايا التدريب لازالت في بداياتها لكنهما شددا على ان يبذل الخريجون حرصا على التميز وان مخرجات القسم ستصل الى حيث تريد هي من خلال امتلاك المفاتيح لكن التميز مرهون بقدراتهم كيف نفكر كيف نسوق افكارنا ونجعله يشار الينا بالبنان والتقدم وليد الابداع والاتقان وكلنا نتدرب ومفتوح في ظل الاعلام الواسع كما يسمونه السموات المفتوحة فضاء لاحدود له والاعلام ابداع ، مقدمين الشكر الجزيل لرئاسة قسم الاعلام وعمادة كلية الآداب ورئاسة الجامعة على الجهود المبذولة للوصول بالقسم الى المستوى المنشو
استضافت إذاعة سلامتك FM من المكلا في برنامج ( حديث البلد ) مساء الاثنين 22/12/2014م الدكتورة دعاء سالم باوزير الاذاعية المعروفة بإذاعة المكلا ورئيسة قسم المرأة والطفل والأستاذ المساعد بقسم الصحافة والاعلام بكلية الآداب بجامعة حضرموت ، والأستاذ احمد زين باحميد المدير العام للإدارة العامة للعلام بجامعة حضرموت وعضو هيئة التدريس بقسم الصحافة والاعلام بكلية الآداب بجامعة حضرموت .. وفي حلقة ادارها المذيع الطبيب ايمن عمر باضروس دارت الحلقة حول مخرجات قسم الاعلام بالكلية وما يمثله ويقدمه للوسط الإعلامي بمخرجاته الجديدة وأشار الأستاذ احمد زين باحميد الى ان الممارسة الإعلامية ضرورة الى امتلاك الصورة المثلى للتفاعل الإعلامي واكتساب الخبرة وأشار الى ان المساحة المتاحة للتدريب حاليا اذاعات المكلا وسيئون وسلامتك وأيضا صحيفة 30 نوفمبر مشيرا الى الرغبة والشغف الإعلامي كفيل بدفع الإعلامي الى البحث عن مكان للتدريب مضيفا لو كان الحافز قويا لدى الخريج لاستطاع من التواصل باي موقع اعلامي يلبي رغبة طالما وان فرص التواصل أضحت سهلة الى أي مستوى واي مكان ، وأشارت الدكتورة دعاء سالم باوزير الى ان قسم الاعلام والصحافة يلعب دور كبير في صقل الطلبة والطالبات من خلال فرصة الدراسة التي وفرها القسم بحيث وجدت الفتاة فرصة الدراسة الإعلامية قريبة من مجتمعها وبصورة سهلة ، وذكرت ما قدمه مؤسسو القسم كالدكتور عبدالله الحو الذي كان له الفضل في التأسيس وكذا الدكتور محمد سالم بن جمعان رئيس القسم السابق والدكتور وجدي عبدالرحمن باوزير أستاذ مساعد ورئيس القسم الحالي وما وفرته قيادة الكلية السابقة ممثلة بعميدها الأستاذ الدكتور محمد سعيد داؤود والدكتور عبدالقادر علي بأعيسى نائب العميد للشئون الاكاديمية حينها وهيئة التدريس الأستاذ عبدالله باخريصه والأستاذ احمد زين باحميد والأستاذ وليد التميمي وأوضحت بان قضية التدريب يشوبها قصور لكنها تبقى متعلقة بالبحث الشخصي وتطرقت محاور الحلقة الى انه لا بد من قدرة على التفاعل والممارسة التي لا زالوا يتخوفون من الممارسة القاء في في الإذاعة او الكتابة للصحف مشيرا الى ان الإعلامي هو من يبدع باعتباره شانا خاصا يغبر عن قدرته فب الفكرة ونظرة ثاقبة في حياته منوها الى ضرورة الممارسة باعتبار ان الشهادة مفتاح للنجاح لكن الابداع هو عملية نصقلها بكثرة المران والدربة ، من جهتها اكدت الدكتورة دعاء سالم باوزير الى ان الاعلام كان الناس ينظرون اليه كشئ غريب واليوم بعد تطور الحياة تغيرت النظرة الى التعليم والاعلام خاصة حيث كان عدم وجود قسم اعلام عائقا لكن اليوم نرى تدفق الطالبات الى هذا التخصص فنجد المستوى الأول به حواب 22فتاة لديهن الشغف الإعلامي وهذا يشير الى ان حضرموت ستشهد واقعا إعلاميا جديدا .
وتخللت الحلقة فواصل موسيقية اختيرت بعناية منفذ الحلقة : عمر مثقال لسفيرة الغناء العربي الى النجوم اللبنانية فيروز : رح نبقى سوى كلمات جوزيف حرب و ألحان زياد الرحباني :
من يوم التكون يا وطني الموج كنا سوى
ليوم البيعتق يا وطني الغيم رح نبقى سوى
تاجك من القمح تمنيتلك السلام
و شعبك بيحبك لتبرد الشمس و توقف الإيام
عا رماد اللي راحوا عا خاتم الزمان
على حجار السود اللي بقيو من الحيطان
عا منديلك إمي عا بواب البيوت
عم بكتب يا وطني الوطن ما بيموت
و أنت أنت من يوم اللي كنت أنت
رسمتك سنابل شهدا و حمام
رسمتك يا وطني وطن السلام
من إيدين الفقرا و شباك الصيادين جايي الحريي
و من الشمس المحفورة بعيون المظلومين جايي الحريي
و من الحق الضايع إلا من الشوارع
من شهدا الأرض الماتوا للأرض وجوهن منسيي
جايي النصر و جايي
وأشار الى الإعلامي ينبغي ان تكون له رسالة إعلامية يؤديها ليسهم في رسم ذهنية المتلقي مشيرا الى استلهام تاريخ صحافة حضرموت من الصحافة القلمية من حضرموت الى التهذيب والاخاء والحلبة وغيرها في المهجر فيما اشارت الدكتورة دعاء سالم باوزير الى ان الابتعاد عن الصحافة مع التطور الإعلامي وظهور وسائل أخرى جذبته اليها كالوسائل الجديدة .. واتفق الضيفان على ان قضايا التدريب لازالت في بداياتها لكنهما شددا على ان يبذل الخريجون حرصا على التميز وان مخرجات القسم ستصل الى حيث تريد هي من خلال امتلاك المفاتيح لكن التميز مرهون بقدراتهم كيف نفكر كيف نسوق افكارنا ونجعله يشار الينا بالبنان والتقدم وليد الابداع والاتقان وكلنا نتدرب ومفتوح في ظل الاعلام الواسع كما يسمونه السموات المفتوحة فضاء لاحدود له والاعلام ابداع ، مقدمين الشكر الجزيل لرئاسة قسم الاعلام وعمادة كلية الآداب ورئاسة الجامعة على الجهود المبذولة للوصول بالقسم الى المستوى المنشو