عاجل/أبرز ما ورد في مقابلة الرئيس الزبيدي مع قناتي العربية والحدث
عدن الحدث.. متابعات
أجرى الرئيس القائد عيدروس قاسم الزبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي القائد الأعلى للقوات المسلحة الجنوبية، لقاء خاص مع قناتي العربية والحدث، والذي بث قبل قليل.
وفيما يلي تنشر عدن تايم أبرز ما ورد في لقاء الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي مع قناتي الحدث والعربية، حسب ما لخصه عضو وفد التفاوض للانتقالي أنيس الشرفي:-
- طبيعة الدولة بعد انتهاء الحرب يحددها الجنوبيون عبر الاستفتاء، فشعب الجنوب هو وحده من يقرر مصيره ومستقبله السياسي.
- مشروعنا الجنوبي واضح ومن حقنا أن نعلنه في أي وقت نراه مناسبا، ونحن الآن على العهد بالمضي إلى جانب التحالف لتحقيق أهداف التحالف العربي.
- نحن نمثل إرادة شعب الجنوب ونحن معه فيما يقرره ويختاره لنفسه.
- نطالب المجتمع الدولي بإدراج الحوثيين ضمن قائمة المنظمات الإرهابية.
- الحوثي ذراع إيران في المنطقة وقد بات يهدد أمن واستقرار المنطقة، ولا بد من موقف دولي جاد وحازم يوقف تعديهم وممارساتهم.
- نشكر الأشقاء في المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة على مواقفهم الراسخة لحفظ الأمن والاستقرار وتعزيز جهود مجابهة المد الحوثي الإيراني.
- قدمنا خطة للتحالف العربي لنقل كافة القوات العسكرية إلى جبهات التصدي للحوثيين لكن هناك قوى في إطار منظومة الشرعية ترفض وتمانع ذلك.
- الإخوان المسلمين يحبطون كل جهود التحالف لمواجهة الحوثيين أو لاستقرار المحافظات المحررة، وعلى رأس تلك المنظومة نائب الرئيس.
- الإخوان سوّقوا للغرب أن عناصر القاعدة وداعش هم من الجنوبيين.
- اتفاق ستوكهولم لا يخدم سوى الحوثيين، وهو في الأساس اتفاق ميت.
- هدفنا السلام والحوار مبدأ أساسي ونهج راسخ للمجلس الانتقالي الجنوبي.
- تنفيذ اتفاق الرياض كفيل بتوحيد جبهة القوى المناوئة للحوثيين.
- قواتنا تغطي جبهة عريضة من الساحل الغربي إلى شبوه، وهدفنا تأمين الجنوب، ولكننا مع التحالف العربي ومستعدون للانخراط في تغطية أي جبهات أخرى.
- ندعو التحالف والمجتمع الإقليمي والدولي إلى دعمنا لإنشاء قوات خفر سواحل لحماية وتأمين الملاحة البحرية الدولية.
- ذهابنا إلى المملكة هو أبلغ دليل على تعاطينا الإيجابي مع جهود الأشقاء في المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة.
- عدن مستهدفة من عدة أطراف بما في ذلك ميليشيات الحوثي وجماعة الإخوان والتنظيمات الإرهابية داعش والقاعدة.
الم
