نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين بالضالع تناقش بخطتها الإستراتيجيه الوضع الإعلامي بالضالع
الضالع /طه منصر
عقدت نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين بالضالع بعد ظهر الخميس 19/11/2015 بمقر جمعية مدينة الضالع اجتماع لها بحظور عدد كبير من الكتاب الصحفيين والاعلاميين من مراسلي ومندوبي وسائل الإعلام المختلفة وأعضاء الهيئة الإدارية لنقابة ، حيث كرس الاجتماع لمناقشة جملة من القضايا الهامة التي تواجه النقابة وكافة منتسبيها الذين طرحو الكثير من الآراء والافكار والتي تم مناقشتها بجديه وبشفافيه مطلقة ومنها وضع النقابة الحالي والعمل على توسعتها بكونها هي المنطلق الذي يعتمد عليه الصحفيين والاعلاميين من اجل إيجاد عمل مؤسسي يعزز دور الإعلام في الضالع وإنشاء مركز إعلامي متكامل او مقر خاص بالنقابه يتوفر فيه شبكة انترنت عاليه وبعض الاجهزه والمعدات الإعلامية التي يعتمد عليها كوسيلة هامة في نقل و ايصال الرسالة للمجتمع الجنوبي والعالم' على الرغم من ان معظم الصحفيين والإعلاميين لاتوجد لديهم شبكه انترنت وانما عبر شريحة الهاتف العادي بالضافة الى عدم توفر اجهزة ومعدات للعمل الاعلامي .وفي الاجتماع الذي قدم فيها رئيس نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين بالضالع الزميل عبدالرحمن النقيب بعض المقترحات التي يتوجب على النقابه العمل بها في المستقبل بتعاون كل الصحفيين والإعلاميين المنتسبين اليها' مؤكدا عدم نجاح اي عمل مؤسسي لا يكون فيه عمل نقابي يرتقي بوضع الاعلام الى الافضل ويعزز دور النقابه في المطالبة بحقوق الصحفيين والكتاب والاعلاميين وتأهيلهم بدورات تدريبية وتطوير العمل الاعلامي من خلال وجود كادر مؤهل يستطيع مواجهة التحديات التي تواجه الجنوب وقظيته العادلة في الحرية والإستقلال الناجز مشيرا الى ان النقابة ومنتسبيها منذ تاسيسها تعمل جاهدة في السعي لإيجاد عمل يهدف الى توسعة العمل النقابي ويؤهل الكادر الصحفي والإعلامي من خلال متابعة الجهات الداعمة لتبني تأهيل وتطوير العمل الإعلامي في الضالع ودعم دورات تدريبية لكافة اعضاء ومنتسبي النقابة والناشطين الإعلاميين ولكن لم نجد اي جهة داعمة تدعم تأهيل الصحفيين والاعلاميين سوى دورتين تاهيلة تبنتها الحركة الشبابية والطلابية لتحرير واستقلال الجنوب بالضالع تم فيها تدريب عدد من الصحفيين والاعلاميين العام الماضي ورغم من ان النقابة مستقله لاتخدم مكون او حزب او افراد وانما تخدم كل ابناء الضالع بمختلف مكوناتهم وعلى هدف التحرير والإستقلال وينظوي تحتها الكتاب والصحفيين والإعلاميين من جميع مكونات الحراك الجنوبي والمقاومة بشقيها الشعبية والجنوبية كما تم تقسيم الدور المهني لكل صحفي وإعلامي كلا بصفته واسمه مثل الكتاب الصحفيين'ومراسلي الصحف والمواقع ومندوبي القنوات والمصورون والمراكز الاعلاميه والمؤسسات الإعلامية ووسائل الإعلام الجنوبية كلا باسمه وصفته التي كان لها الدور البارز في تغطية ونشر الأحداث طيلة الحرب على الضالع والجنوب التي شنتها قوات الاحتلال اليمني بشقيها الحوثية والعفاشية وما سبقها من نشاطات وفعاليات الحراك الجنوبي والتمييز بين عمل الكتاب الصحفيين والإعلاميين ومراسلي ومندوبي وسائل الاعلام المختلفة وضرورة تكريمهم وتشجيعهم لمواصلة عملهم المهني .هذا وقد اجمع كل الحاظرين على هذا الطرح المميز والراقي بالعمل الصحفي والاعلامي من خلال وضع النقاط على الحروف حتى يستطيع الصحفي ممارسة مهنيته بشفافيه عاليه'كذلك يكون العمل مشترك مع النقابه .كما تكون النقابه هي المرجعيه لكل الصحفيين والاعلاميين لتعزيز اللحمة بين الجميع وحثهم على التوعية ونقل خطاب إعلامي يعزز العمل الثوري في الميدان كما طالب الاجتماع كافة المغتربين والجهات الداعمة وقيادة المقاومة بالجنوب الى دعم النقابة والوقوف الى جانبها وتبني دورات تأهيلية لكافة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين بالضالع لتطوير وتعزيز دور الإعلام الجنوبي في مواجهة التحديات الراهنة التي تواجه الجنوب وثورته التحررية المباركة
عقدت نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين بالضالع بعد ظهر الخميس 19/11/2015 بمقر جمعية مدينة الضالع اجتماع لها بحظور عدد كبير من الكتاب الصحفيين والاعلاميين من مراسلي ومندوبي وسائل الإعلام المختلفة وأعضاء الهيئة الإدارية لنقابة ، حيث كرس الاجتماع لمناقشة جملة من القضايا الهامة التي تواجه النقابة وكافة منتسبيها الذين طرحو الكثير من الآراء والافكار والتي تم مناقشتها بجديه وبشفافيه مطلقة ومنها وضع النقابة الحالي والعمل على توسعتها بكونها هي المنطلق الذي يعتمد عليه الصحفيين والاعلاميين من اجل إيجاد عمل مؤسسي يعزز دور الإعلام في الضالع وإنشاء مركز إعلامي متكامل او مقر خاص بالنقابه يتوفر فيه شبكة انترنت عاليه وبعض الاجهزه والمعدات الإعلامية التي يعتمد عليها كوسيلة هامة في نقل و ايصال الرسالة للمجتمع الجنوبي والعالم' على الرغم من ان معظم الصحفيين والإعلاميين لاتوجد لديهم شبكه انترنت وانما عبر شريحة الهاتف العادي بالضافة الى عدم توفر اجهزة ومعدات للعمل الاعلامي .وفي الاجتماع الذي قدم فيها رئيس نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين بالضالع الزميل عبدالرحمن النقيب بعض المقترحات التي يتوجب على النقابه العمل بها في المستقبل بتعاون كل الصحفيين والإعلاميين المنتسبين اليها' مؤكدا عدم نجاح اي عمل مؤسسي لا يكون فيه عمل نقابي يرتقي بوضع الاعلام الى الافضل ويعزز دور النقابه في المطالبة بحقوق الصحفيين والكتاب والاعلاميين وتأهيلهم بدورات تدريبية وتطوير العمل الاعلامي من خلال وجود كادر مؤهل يستطيع مواجهة التحديات التي تواجه الجنوب وقظيته العادلة في الحرية والإستقلال الناجز مشيرا الى ان النقابة ومنتسبيها منذ تاسيسها تعمل جاهدة في السعي لإيجاد عمل يهدف الى توسعة العمل النقابي ويؤهل الكادر الصحفي والإعلامي من خلال متابعة الجهات الداعمة لتبني تأهيل وتطوير العمل الإعلامي في الضالع ودعم دورات تدريبية لكافة اعضاء ومنتسبي النقابة والناشطين الإعلاميين ولكن لم نجد اي جهة داعمة تدعم تأهيل الصحفيين والاعلاميين سوى دورتين تاهيلة تبنتها الحركة الشبابية والطلابية لتحرير واستقلال الجنوب بالضالع تم فيها تدريب عدد من الصحفيين والاعلاميين العام الماضي ورغم من ان النقابة مستقله لاتخدم مكون او حزب او افراد وانما تخدم كل ابناء الضالع بمختلف مكوناتهم وعلى هدف التحرير والإستقلال وينظوي تحتها الكتاب والصحفيين والإعلاميين من جميع مكونات الحراك الجنوبي والمقاومة بشقيها الشعبية والجنوبية كما تم تقسيم الدور المهني لكل صحفي وإعلامي كلا بصفته واسمه مثل الكتاب الصحفيين'ومراسلي الصحف والمواقع ومندوبي القنوات والمصورون والمراكز الاعلاميه والمؤسسات الإعلامية ووسائل الإعلام الجنوبية كلا باسمه وصفته التي كان لها الدور البارز في تغطية ونشر الأحداث طيلة الحرب على الضالع والجنوب التي شنتها قوات الاحتلال اليمني بشقيها الحوثية والعفاشية وما سبقها من نشاطات وفعاليات الحراك الجنوبي والتمييز بين عمل الكتاب الصحفيين والإعلاميين ومراسلي ومندوبي وسائل الاعلام المختلفة وضرورة تكريمهم وتشجيعهم لمواصلة عملهم المهني .هذا وقد اجمع كل الحاظرين على هذا الطرح المميز والراقي بالعمل الصحفي والاعلامي من خلال وضع النقاط على الحروف حتى يستطيع الصحفي ممارسة مهنيته بشفافيه عاليه'كذلك يكون العمل مشترك مع النقابه .كما تكون النقابه هي المرجعيه لكل الصحفيين والاعلاميين لتعزيز اللحمة بين الجميع وحثهم على التوعية ونقل خطاب إعلامي يعزز العمل الثوري في الميدان كما طالب الاجتماع كافة المغتربين والجهات الداعمة وقيادة المقاومة بالجنوب الى دعم النقابة والوقوف الى جانبها وتبني دورات تأهيلية لكافة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين بالضالع لتطوير وتعزيز دور الإعلام الجنوبي في مواجهة التحديات الراهنة التي تواجه الجنوب وثورته التحررية المباركة