*هيئة الهلال الأحمر الإماراتي تواصل توزيع مشروع كسوة عيد الأضحى المبارك بحضرموت*

المكلا علي الجفري تصوير احمد بانافع

المكلا علي الجفري تصوير احمد بانافع تستمر هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في تنفيذ مشروع كسوة عيد الأضحى المبارك، حيث تهدف المبادرة إلى توزيع الكسوة على 3500 فرد، يتضمن المشروع تقديم 500 قسيمة مشتريات، تبلغ قيمة كل قسيمة 200 ريال سعودي، وذلك عبر عدة مراكز تجارية في مدينة المكلا. يأتي هذا المشروع في إطار جهود دولة الإمارات العربية المتحدة لتخفيف العبء المالي على الأسر المستفيدة، وإدخال البسمة والفرحة على قلوبهم خلال فترة العيد ضمن جهود الهيئة المستمرة لدعم الفئات المحتاجة وتخفيف معاناتها وقال سعادة حميد راشد الشامسي، مستشار التنمية والتعاون الدولي ممثل هيئة الهلال الأحمر الإماراتي بحضرموت "نهدف من خلال هذا المشروع إلى إدخال الفرحة على قلوب المستفيدين وجعل عيدهم أكثر بهجة وسعادة"، وأضاف إن هذه المبادرة جزءًا من سلسلة من المشاريع الإنسانية التي تنفذها الهيئة في مختلف المناطق، سعياً منها لتعزيز التضامن الاجتماعي وتحقيق التكافل بين جميع أفراد المجتمع. وشهدت معارض توزيع كسوة العيد اقبالاً كبيراً من الأطفال ذوي الهمم، والأيتام، والأطفال المصابين بمرض السكري والسرطان والثلاسيميا، بالإضافة إلى أسر الشهداء والأسر الأشد احتياجًا، لاقتناء ما يناسبهم لأطفالهم، عن طريق اعطائهم كوبونات شرائية من أكبر المعارض الموجودة بالمدينة، حتى يستطيعوا مشاركة أقرانهم فرحة العيد، وتجنيبها أي شعور بالنقص، أو الفقدان، فيما توجه فريق ميداني للمناطق الريفية المترامية الأطراف بالمكلا، للوصول إلى الأسر التي لا تستطيع التوجه إلى نقاط التوزيع واعطائها كسوة العيد وهي في منازلها.تستمر هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في تنفيذ مشروع كسوة عيد الأضحى المبارك، حيث تهدف المبادرة إلى توزيع الكسوة على 3500 فرد، يتضمن المشروع تقديم 500 قسيمة مشتريات، تبلغ قيمة كل قسيمة 200 ريال سعودي، وذلك عبر عدة مراكز تجارية في مدينة المكلا. يأتي هذا المشروع في إطار جهود دولة الإمارات العربية المتحدة لتخفيف العبء المالي على الأسر المستفيدة، وإدخال البسمة والفرحة على قلوبهم خلال فترة العيد ضمن جهود الهيئة المستمرة لدعم الفئات المحتاجة وتخفيف معاناتها وقال سعادة حميد راشد الشامسي، مستشار التنمية والتعاون الدولي ممثل هيئة الهلال الأحمر الإماراتي بحضرموت "نهدف من خلال هذا المشروع إلى إدخال الفرحة على قلوب المستفيدين وجعل عيدهم أكثر بهجة وسعادة"، وأضاف إن هذه المبادرة جزءًا من سلسلة من المشاريع الإنسانية التي تنفذها الهيئة في مختلف المناطق، سعياً منها لتعزيز التضامن الاجتماعي وتحقيق التكافل بين جميع أفراد المجتمع. وشهدت معارض توزيع كسوة العيد اقبالاً كبيراً من الأطفال ذوي الهمم، والأيتام، والأطفال المصابين بمرض السكري والسرطان والثلاسيميا، بالإضافة إلى أسر الشهداء والأسر الأشد احتياجًا، لاقتناء ما يناسبهم لأطفالهم، عن طريق اعطائهم كوبونات شرائية من أكبر المعارض الموجودة بالمدينة، حتى يستطيعوا مشاركة أقرانهم فرحة العيد، وتجنيبها أي شعور بالنقص، أو الفقدان، فيما توجه فريق ميداني للمناطق الريفية المترامية الأطراف بالمكلا، للوصول إلى الأسر التي لا تستطيع التوجه إلى نقاط التوزيع واعطائها كسوة العيد وهي في منازلها.