شخصيات شبوة تشارك في منتدى اليمن الدولي الثالث بعمان
عمان. خاص شارك في المنتدى الدولي الثالث المعقد في العاصمة الأردنية عمان شخصيات بارزة من شبوة، حيث شملت المشاركة الأخ فهد سالم الطوسلي، وكيل المحافظ المساعد، والأخ سالم ثابت العولقي، رئيس هيئة الإعلام الجنوبي، والشيخ علي الأحمدي، والباحث عبدالله عوض الوزير. وقد كانت مشاركتهم مميزة، حيث ساهمت في رفع اسم شبوة في هذا المحفل الدولي المهم. يُعقد المنتدى بمشاركة 250 شخصية من صُنّاع القرار والخبراء المحليين والدوليين، ويهدف إلى مناقشة التحديات الراهنة التي تواجه اليمن والمنطقة، مع التركيز على قضايا الأمن البحري في البحر الأحمر، توسع شبكات الجماعات غير النظامية، والتحديات الجيوسياسية الإقليمية. شهد المنتدى جلسات حوارية مكثفة تسلط الضوء على عملية السلام في اليمن، الوضع الاقتصادي، وأزمة الأمن البحري، حيث يطرح المشاركون رؤى وحلولًا مستدامة لتعزيز الاستقرار الإقليمي. كما يُعد المنتدى منصة حيوية للتفاعل بين الشخصيات اليمنية والدولية، مما يسهم في تبادل الخبرات وبلورة استراتيجيات فاعلة لمستقبل اليمن. وكانت الفعاليات بمناقشة التحديات والفرص المتاحة لتحقيق التنمية المستدامة، في ظل الأوضاع الحالية التي تشهدها المنطقة، حيث يحظى ملف الأمن البحري في البحر الأحمر بأهمية خاصة لدوره المحوري في الاستقرار الإقليمي والتجارة العالمية. يُذكر أن منتدى اليمن الدولي أصبح حدثًا سنويًا بارزًا، يجمع نخبة من الخبراء والباحثين والمسؤولين بهدف إيجاد حلول واقعية للأزمة اليمنية، ودعم جهود بناء السلام والتنمية.شارك في المنتدى الدولي الثالث المعقد في العاصمة الأردنية عمان شخصيات بارزة من شبوة، حيث شملت المشاركة الأخ فهد سالم الطوسلي، وكيل المحافظ المساعد، والأخ سالم ثابت العولقي، رئيس هيئة الإعلام الجنوبي، والشيخ علي الأحمدي، والباحث عبدالله عوض الوزير. وقد كانت مشاركتهم مميزة، حيث ساهمت في رفع اسم شبوة في هذا المحفل الدولي المهم. يُعقد المنتدى بمشاركة 250 شخصية من صُنّاع القرار والخبراء المحليين والدوليين، ويهدف إلى مناقشة التحديات الراهنة التي تواجه اليمن والمنطقة، مع التركيز على قضايا الأمن البحري في البحر الأحمر، توسع شبكات الجماعات غير النظامية، والتحديات الجيوسياسية الإقليمية. شهد المنتدى جلسات حوارية مكثفة تسلط الضوء على عملية السلام في اليمن، الوضع الاقتصادي، وأزمة الأمن البحري، حيث يطرح المشاركون رؤى وحلولًا مستدامة لتعزيز الاستقرار الإقليمي. كما يُعد المنتدى منصة حيوية للتفاعل بين الشخصيات اليمنية والدولية، مما يسهم في تبادل الخبرات وبلورة استراتيجيات فاعلة لمستقبل اليمن. وكانت الفعاليات بمناقشة التحديات والفرص المتاحة لتحقيق التنمية المستدامة، في ظل الأوضاع الحالية التي تشهدها المنطقة، حيث يحظى ملف الأمن البحري في البحر الأحمر بأهمية خاصة لدوره المحوري في الاستقرار الإقليمي والتجارة العالمية. يُذكر أن منتدى اليمن الدولي أصبح حدثًا سنويًا بارزًا، يجمع نخبة من الخبراء والباحثين والمسؤولين بهدف إيجاد حلول واقعية للأزمة اليمنية، ودعم جهود بناء السلام والتنمية.