مساجد عبد الصمد والصبان وباسالم والسقاف تحتفل بختائمها ليلة التاسع من رمضان بمدينة سيئون
عدن الحدث _سيئون / جمعان دويل
ضمن سلسلة ختائم مساجد مدينة سيئون خلال ليالي شهر رمضان الكريم تواصل
عدسة الكيمراء تجوالها وتنتقل من حي إلى آخر تتبع خلال هذا الشهر الفضيل
ختائم مساجد المدينة وهي تلتقط مجموعة من اللقطات لمشاركة الاطفال
والشباب والكبار تلك الفرائح التي توارثوها عبر قديم الزمن في شفافية
الزمان والمكان والفرحة الغامرة لدى اطفالنا وهم يتنقلون من بائع
اللالعاب والشيكولاته والشبس والاسكريم والمراجيح فلوسهم التي تعطى لهم
من أسرهم لهذه المناسبة ليحتفظ كل طفل بما اشتراه ليعرضه على اسرته وسط
فرح وابتهاج .
وفي هذه الليلة كما اوعدنا متابعي الموقع اننا سنواصل نقل كافة ختائم
مساجد مدينة سيئون يوم بعد يوم حسب موقعها وبمسميات مساجدها . تعالوا
تابعوا تجوال عدسة الكيمراء في نقل ختامي مسجدي عبدالصمد بمنطقة شهارة
بحي السحيل ومسجد الصبان بحي الحوطة ومسجد باسالم بحي القرن ومسجد السقاف
بحي الثورة بمدينة سيئون ليلة أمس التاسع من رمضان ,
لقد اتسمت الاسواق الشعبية بتعكير فرحة الاطفال بالأصوات المزعجة
للمفرقعات التي يرمي بها مما جعل الاطفال الصغار في خوف وهلع دون مراعاة
تلك الاحتفاليات البهيجة , حيث كان العام المنصرم شهد ختم مسجد الصبان
وهو اكبر الختائم لجان شبابية تنظم وتمنع بيع واللعب بالمفرقعات لكن هذا
العام اختفت ظاهرة اللجان المنظمة في هذه الاحتفالية مما اعطى فرصة
لبايعي المفرقعات بالتواجد وبكثرة .
نأمل من الجهات المختصة والمنتديات والملتقيات الشبابية المساهمة في الحد
من انتشار هذه الظاهرة التي اصبحت تشكل خطورة ومصدر ازعاج على الاسر
المحيطة بتلك المساجد ..
نلتقي معكم في ختائم ليلة 11 رمضان إن شاء الله تعالى .....
ضمن سلسلة ختائم مساجد مدينة سيئون خلال ليالي شهر رمضان الكريم تواصل
عدسة الكيمراء تجوالها وتنتقل من حي إلى آخر تتبع خلال هذا الشهر الفضيل
ختائم مساجد المدينة وهي تلتقط مجموعة من اللقطات لمشاركة الاطفال
والشباب والكبار تلك الفرائح التي توارثوها عبر قديم الزمن في شفافية
الزمان والمكان والفرحة الغامرة لدى اطفالنا وهم يتنقلون من بائع
اللالعاب والشيكولاته والشبس والاسكريم والمراجيح فلوسهم التي تعطى لهم
من أسرهم لهذه المناسبة ليحتفظ كل طفل بما اشتراه ليعرضه على اسرته وسط
فرح وابتهاج .
وفي هذه الليلة كما اوعدنا متابعي الموقع اننا سنواصل نقل كافة ختائم
مساجد مدينة سيئون يوم بعد يوم حسب موقعها وبمسميات مساجدها . تعالوا
تابعوا تجوال عدسة الكيمراء في نقل ختامي مسجدي عبدالصمد بمنطقة شهارة
بحي السحيل ومسجد الصبان بحي الحوطة ومسجد باسالم بحي القرن ومسجد السقاف
بحي الثورة بمدينة سيئون ليلة أمس التاسع من رمضان ,
لقد اتسمت الاسواق الشعبية بتعكير فرحة الاطفال بالأصوات المزعجة
للمفرقعات التي يرمي بها مما جعل الاطفال الصغار في خوف وهلع دون مراعاة
تلك الاحتفاليات البهيجة , حيث كان العام المنصرم شهد ختم مسجد الصبان
وهو اكبر الختائم لجان شبابية تنظم وتمنع بيع واللعب بالمفرقعات لكن هذا
العام اختفت ظاهرة اللجان المنظمة في هذه الاحتفالية مما اعطى فرصة
لبايعي المفرقعات بالتواجد وبكثرة .
نأمل من الجهات المختصة والمنتديات والملتقيات الشبابية المساهمة في الحد
من انتشار هذه الظاهرة التي اصبحت تشكل خطورة ومصدر ازعاج على الاسر
المحيطة بتلك المساجد ..
نلتقي معكم في ختائم ليلة 11 رمضان إن شاء الله تعالى .....