تفاصيل ..قيادات الجنوب تؤكد تمسكها باستعادة الدولة وتقرير المصير خلال لقائها قيادات شمالية بألمانيا
المانياء
أكدت قيادات جنوبية في الخارج تمسكها بحق الجنوبيين في تقرير المصير واستعادة الدولة كخيار لا رجعة عنه، مشيرة إلى أن ذلك الخيار هو خيار الشعب الجنوبي الأبي ولانستطيع أن نحيد عنه قيد أنملة. وكانت تلك القيادات قد دشنت- الأحد- لقائتها مع قيادات من كل الأطياف السياسية بالشمال بهدف تعزيز سبل الحوار لإنجاز عملية انتقال سياسي والوصول للحل بين الجنوب والشمال، في ندوة تنظمها الخارجية الألمانية ومؤسسة برجهوف ومنتدى التنمية السياسية خلال الفترة من 7 إلى 10 ديسمبر الحالي. وقالت مصادر مشاركة في اللقاء إن الهدف من اللقاء هو تعزيز سبل الحوار لإنجاز عملية انتقال سياسي يسهل الوصول لحل بين الجنوب والشمال يأخذ إرادة شعب الجنوب في الحرية وتقرير المصير واستعادة الدولة كأول الاعتبارات والمهام الماثلة أمام قيادات الجنوب والشمال لإنجازها على قاعدة تعزيز أواصر الإخوة والشراكة بما يعزز أمن واستقرار الشعبين في الجنوب والشمال . وأضافت المصادر أن خلافات حادة يشهدها لقاء المانيا بين شخصيات جنوبية وأخرى شمالية، مشيراً إلى أن جلسة أمس اشتد الخلاف فيها داخل فريق القضية الجنوبية بسبب رفض الفريق الشمالي لرؤية الرئيس حيدر العطاس والفريق المشارك معه المتمثّلة بإعادة الوضع إلى ما كان علية قبل عام ١٩٩٠م، من خلال دولتين كاملتي السيادة، موضحاً أن الاجتماع ما زال مستمر .صدى عدن
أكدت قيادات جنوبية في الخارج تمسكها بحق الجنوبيين في تقرير المصير واستعادة الدولة كخيار لا رجعة عنه، مشيرة إلى أن ذلك الخيار هو خيار الشعب الجنوبي الأبي ولانستطيع أن نحيد عنه قيد أنملة. وكانت تلك القيادات قد دشنت- الأحد- لقائتها مع قيادات من كل الأطياف السياسية بالشمال بهدف تعزيز سبل الحوار لإنجاز عملية انتقال سياسي والوصول للحل بين الجنوب والشمال، في ندوة تنظمها الخارجية الألمانية ومؤسسة برجهوف ومنتدى التنمية السياسية خلال الفترة من 7 إلى 10 ديسمبر الحالي. وقالت مصادر مشاركة في اللقاء إن الهدف من اللقاء هو تعزيز سبل الحوار لإنجاز عملية انتقال سياسي يسهل الوصول لحل بين الجنوب والشمال يأخذ إرادة شعب الجنوب في الحرية وتقرير المصير واستعادة الدولة كأول الاعتبارات والمهام الماثلة أمام قيادات الجنوب والشمال لإنجازها على قاعدة تعزيز أواصر الإخوة والشراكة بما يعزز أمن واستقرار الشعبين في الجنوب والشمال . وأضافت المصادر أن خلافات حادة يشهدها لقاء المانيا بين شخصيات جنوبية وأخرى شمالية، مشيراً إلى أن جلسة أمس اشتد الخلاف فيها داخل فريق القضية الجنوبية بسبب رفض الفريق الشمالي لرؤية الرئيس حيدر العطاس والفريق المشارك معه المتمثّلة بإعادة الوضع إلى ما كان علية قبل عام ١٩٩٠م، من خلال دولتين كاملتي السيادة، موضحاً أن الاجتماع ما زال مستمر .صدى عدن