سجال بين حزبي الاشتراكي والمؤتمر اليمنيين حول معلومات محاولة اغتيال ” ياسين نعمان
يافع نيوز – صنعاء – خاص
هاجم المحرر السياسي لموقع الاشتراكي نت التابع للحزب الاشتراكي اليمني، مجلس النواب اليمني، وسلطان البركاني القيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام اليمني، والمقرب من الرئيس المخلوع " صالح " . متهما اياه بالدفاع عن القتل وسفك الدماء .
وقال الاشتراكي في رده على بيان للمؤتمر حول اتهام الاشتراكي للمؤتمر بتنفيذ محاولة اغتيال د. ياسين نعمان امين عام الحزب الاشتراكي : ان مجلس النواب، لم يكلف نفسه،بأغلبيته المؤتمرية ، أن يقول شيئاً مفيدا حول هذا الموضوع سوى أنهم صرخوا في وجه زميلهم الدكتور القباطي ، تماما كعصبة لا يعنيها مما قيل شيئا سوى تبرئة ساحة المتهمين.
وواضاف ان بيان المؤتمر الشعبي يأتي ليصب في نفس الاتجاه المحرض على القتل باستحضار أحداث تاريخية يبرر بها مخطط الإغتيال الذي كشف عنه مؤخرا كما تعود على ذلك مرارا و بمثل تلك الصورة التي لا تبرئه من مؤامرات القتل والتخطيط لها .
وقال : إن البؤس هو لدى من يخططون لاغتيال خصومهم السياسيين بوسائل الغدر التي أزهقت أرواح قوافل من السياسيين ويتحدثون بأصوات عالية عن المصالحة الوطنية في رحلات مكوكية من بروكسل إلى الصين إلى أمريكا إلى تعبئة مجلس النواب ومراكز الدراسات وندوات هنا وندوات هناك ولقاءات مع الأحزاب ومحاضر ومقابلات تلفزيونية ، هل المصالحة هي غطاء للاغتيالات والقتل التي يخططون لها؟.
واشار : ان سلطان البركاني لا يجيد عملا أكثر من دفاعه عن القتل وسفك الدماء . عندما يتعين عليه أن يقوم بهذه المهمة سيئة السمعة فإنه يستحضر كل ما لديه من فذلكة ليدافع عن القتل كوسيلة لإسكات الخصم ، لكنه وهو يتحدث في مثل هذه الحالات لا يظهر إلا كضالع في الجريمة ، لأنه يعرف عمن هو يدافع ، فتأتي عباراته مجردة من معانيها حيث لا مهمة له إلا أن يلعق دم الضحية لإخفاء الجريمة .
واضاف، انه البركاني، ما إن سمع البيان الذي أدلى به عضو مجلس النواب الدكتور "محمد صالح القباطي" في مجلس النواب حول المخطط الذي يدبره البعض لاغتيال الدكتور ياسين سعيد نعمان أمين عام الحزب الاشتراكي حتى هب هائجا كمن مسه شيطان القتل يحرضه على دفن الموضوع بالتضليل وإرباك الموقف ، وكأن المسألة مجرد ملهاة يمكن أن تنتهي بصراخه المحموم وتهديده المتسم بالغباء ليعيد الموضوع إلى 13 يناير وغير ذلك من محاولات التضليل وخلط الأوراق التي تعود عليها القتلة والضالعون في جرائم القتل .
واعتبر الاشتراكي بقوله : بدا البركاني كما لو كان مجهزا بمثل هذا الرد التقليدي الذي تعودوا عليه في تضليل الحقيقة ،وذلك بدلا من أخذ الموضوع مأخذ الجد . هذه المرة عمل على أن يلعق الدم مسبقا . مسكين سلطان كم هو حجم الدماء التي توجب عليه أن يلعقها مقابل كل هذا الهوس بالقتل .
هاجم المحرر السياسي لموقع الاشتراكي نت التابع للحزب الاشتراكي اليمني، مجلس النواب اليمني، وسلطان البركاني القيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام اليمني، والمقرب من الرئيس المخلوع " صالح " . متهما اياه بالدفاع عن القتل وسفك الدماء .
وقال الاشتراكي في رده على بيان للمؤتمر حول اتهام الاشتراكي للمؤتمر بتنفيذ محاولة اغتيال د. ياسين نعمان امين عام الحزب الاشتراكي : ان مجلس النواب، لم يكلف نفسه،بأغلبيته المؤتمرية ، أن يقول شيئاً مفيدا حول هذا الموضوع سوى أنهم صرخوا في وجه زميلهم الدكتور القباطي ، تماما كعصبة لا يعنيها مما قيل شيئا سوى تبرئة ساحة المتهمين.
وواضاف ان بيان المؤتمر الشعبي يأتي ليصب في نفس الاتجاه المحرض على القتل باستحضار أحداث تاريخية يبرر بها مخطط الإغتيال الذي كشف عنه مؤخرا كما تعود على ذلك مرارا و بمثل تلك الصورة التي لا تبرئه من مؤامرات القتل والتخطيط لها .
وقال : إن البؤس هو لدى من يخططون لاغتيال خصومهم السياسيين بوسائل الغدر التي أزهقت أرواح قوافل من السياسيين ويتحدثون بأصوات عالية عن المصالحة الوطنية في رحلات مكوكية من بروكسل إلى الصين إلى أمريكا إلى تعبئة مجلس النواب ومراكز الدراسات وندوات هنا وندوات هناك ولقاءات مع الأحزاب ومحاضر ومقابلات تلفزيونية ، هل المصالحة هي غطاء للاغتيالات والقتل التي يخططون لها؟.
واشار : ان سلطان البركاني لا يجيد عملا أكثر من دفاعه عن القتل وسفك الدماء . عندما يتعين عليه أن يقوم بهذه المهمة سيئة السمعة فإنه يستحضر كل ما لديه من فذلكة ليدافع عن القتل كوسيلة لإسكات الخصم ، لكنه وهو يتحدث في مثل هذه الحالات لا يظهر إلا كضالع في الجريمة ، لأنه يعرف عمن هو يدافع ، فتأتي عباراته مجردة من معانيها حيث لا مهمة له إلا أن يلعق دم الضحية لإخفاء الجريمة .
واضاف، انه البركاني، ما إن سمع البيان الذي أدلى به عضو مجلس النواب الدكتور "محمد صالح القباطي" في مجلس النواب حول المخطط الذي يدبره البعض لاغتيال الدكتور ياسين سعيد نعمان أمين عام الحزب الاشتراكي حتى هب هائجا كمن مسه شيطان القتل يحرضه على دفن الموضوع بالتضليل وإرباك الموقف ، وكأن المسألة مجرد ملهاة يمكن أن تنتهي بصراخه المحموم وتهديده المتسم بالغباء ليعيد الموضوع إلى 13 يناير وغير ذلك من محاولات التضليل وخلط الأوراق التي تعود عليها القتلة والضالعون في جرائم القتل .
واعتبر الاشتراكي بقوله : بدا البركاني كما لو كان مجهزا بمثل هذا الرد التقليدي الذي تعودوا عليه في تضليل الحقيقة ،وذلك بدلا من أخذ الموضوع مأخذ الجد . هذه المرة عمل على أن يلعق الدم مسبقا . مسكين سلطان كم هو حجم الدماء التي توجب عليه أن يلعقها مقابل كل هذا الهوس بالقتل .