الكشف عن موعد المخطط الانقلابي على الرئيس هادي
عدن الحدث / متابعات
كشف مصدر خاص لموقع "الحياد نت " ان اجتماع سري عقد في معسكر ريمة حميد بين قيادات عسكرية موالية لعلي صالح ومن هذ القيادات من تم اقالته وآخرون تم تقاعدهم وجزء مازال يمارس وظيفته العسكرية .
ومن بين هذه القيادات خال الرئيس مهدي مقولة و اللواء الصوملي القائد الذي سلم محافظة ابين لتنظيم القاعدة .
وأضاف المصدر ان هذا الاجتماع ليس الاول الذي يتم بل يعتبر الرابع منذ دخول العاصمة صنعاء حيث تم الاجتماع الاول قبل سقوط صنعاء بأكثر من اسبوع وجرى فيه ترتيب كيفية اسقاط صنعاء .
واكد المصدر ان عدد من قيادات الحوثي كانت حاضرة في الاجتماع من بينهم الاخ الاصغر لعبدالملك الحوثي
وتهدف الخطة التي تعهد نجل علي صالح وقائد الحرس الجمهوري وخال والده مهدي مقولة بالبدء بالسيطرة على كل معسكرات الحرس الجمهوري وإسقاطها بأيدي قيادات موالية لعلي صالح ويقوم بالمهمه عناصر عسكرية تلبس الزي المدني وتظهر على اساس انها تتبع جماع الحوثي .
اضافة الى السيطرة على المدن الساحليه الرئيسية (الحديدة - عدن - المخا- المكلا ) تحت مسمى اللجان الشعبية التابعة للحوثي والسيطرة على المنشئات الاعلامية .
وقال المصدر ( ان المخطط يستهدف بالدرجة الاولى عزل الدولة عن المحيط الخارجي عبر المواني عبر السيطرة الميدانية او غرس عناصر انغماسي تقوم بدور تخريبي عبر المظاهرات او افتعال عمليات قتل لعدد من القيادات للحراك الجنوبي عبر قيادات امنية وعسكرية مازالت توالي لعلي صالح حتى يتم السيطرة على معسكر الامن المركزي و قاعدة صلاح الدين الجوية ) .
وأكد المصدر لموقع "الحياد نت " ان الايام القادمة ستكون خطيرة خصوصا ان المخطط قد تم تسريبه لعدد من السفارات الغربية والدول الاجنبية .. واضاف ان 13 يناير القادم سيكون مختلف عبر خلق عدد من القلاقل الامنية والاستيلاء على عدد من المباني الحكومية والسياسية للدولة وقد يشهد توقف الملاحه الجوية في المطارات اليمنية .
وأضاف المصدر ان تلك السفارات قد تعلق مهامها الدبلوماسية في العاصمة صنعاء خلال الايام القادمة تحسبا لما سيحصل من عملية انقلابية على الرئيس هادي . واضاف المصدر ان الخطة تواجه مشكلة من خلال شخص وزير الدفاع الصبيحي ورئيس قوات الاحتياطي الجائفي كونهما شخصيتان لا تدينان بالولاء لعلي صالح وربما قد يتم تصفيتهما او عزلهما .
وختم المصدر كلامه بقوله ( ان ميزانية اسقاط هادي من الرئاسة قد رصد لها ميزانية اثنين مليار دولار بدعم من شخصيات اماراتيه وخليجية لم يذكر اسمها ).
هذا وقد لوح قائد ميلشيا الحوثي عبد الملك الحوثي في خطاب له من معقله بمحافظة صعدة (شمال)، عن استعداده للانقلاب على الرئيس هادي بعد ان هاجم عبد الملك الحوثي، زعيم الجماعة التي تسيطر على صنعاء وأجزاء واسعة من اليمن، الرئيس هادي، متهما إياه بـ"دعم الإرهاب وتنظيم القاعدة، والتستر على الفساد وممارسته عبر نجله".
ولوح الحوثي، في خطاب الإثنين الماضي، بأن جماعته قد تقدم على خطوة استراتيجية إذا استمرت الأوضاع على ما هي عليه، وهو ما فهمه كثيرون بأنه تلويح بالإطاحة بالرئيس.
كشف مصدر خاص لموقع "الحياد نت " ان اجتماع سري عقد في معسكر ريمة حميد بين قيادات عسكرية موالية لعلي صالح ومن هذ القيادات من تم اقالته وآخرون تم تقاعدهم وجزء مازال يمارس وظيفته العسكرية .
ومن بين هذه القيادات خال الرئيس مهدي مقولة و اللواء الصوملي القائد الذي سلم محافظة ابين لتنظيم القاعدة .
وأضاف المصدر ان هذا الاجتماع ليس الاول الذي يتم بل يعتبر الرابع منذ دخول العاصمة صنعاء حيث تم الاجتماع الاول قبل سقوط صنعاء بأكثر من اسبوع وجرى فيه ترتيب كيفية اسقاط صنعاء .
واكد المصدر ان عدد من قيادات الحوثي كانت حاضرة في الاجتماع من بينهم الاخ الاصغر لعبدالملك الحوثي
وتهدف الخطة التي تعهد نجل علي صالح وقائد الحرس الجمهوري وخال والده مهدي مقولة بالبدء بالسيطرة على كل معسكرات الحرس الجمهوري وإسقاطها بأيدي قيادات موالية لعلي صالح ويقوم بالمهمه عناصر عسكرية تلبس الزي المدني وتظهر على اساس انها تتبع جماع الحوثي .
اضافة الى السيطرة على المدن الساحليه الرئيسية (الحديدة - عدن - المخا- المكلا ) تحت مسمى اللجان الشعبية التابعة للحوثي والسيطرة على المنشئات الاعلامية .
وقال المصدر ( ان المخطط يستهدف بالدرجة الاولى عزل الدولة عن المحيط الخارجي عبر المواني عبر السيطرة الميدانية او غرس عناصر انغماسي تقوم بدور تخريبي عبر المظاهرات او افتعال عمليات قتل لعدد من القيادات للحراك الجنوبي عبر قيادات امنية وعسكرية مازالت توالي لعلي صالح حتى يتم السيطرة على معسكر الامن المركزي و قاعدة صلاح الدين الجوية ) .
وأكد المصدر لموقع "الحياد نت " ان الايام القادمة ستكون خطيرة خصوصا ان المخطط قد تم تسريبه لعدد من السفارات الغربية والدول الاجنبية .. واضاف ان 13 يناير القادم سيكون مختلف عبر خلق عدد من القلاقل الامنية والاستيلاء على عدد من المباني الحكومية والسياسية للدولة وقد يشهد توقف الملاحه الجوية في المطارات اليمنية .
وأضاف المصدر ان تلك السفارات قد تعلق مهامها الدبلوماسية في العاصمة صنعاء خلال الايام القادمة تحسبا لما سيحصل من عملية انقلابية على الرئيس هادي . واضاف المصدر ان الخطة تواجه مشكلة من خلال شخص وزير الدفاع الصبيحي ورئيس قوات الاحتياطي الجائفي كونهما شخصيتان لا تدينان بالولاء لعلي صالح وربما قد يتم تصفيتهما او عزلهما .
وختم المصدر كلامه بقوله ( ان ميزانية اسقاط هادي من الرئاسة قد رصد لها ميزانية اثنين مليار دولار بدعم من شخصيات اماراتيه وخليجية لم يذكر اسمها ).
هذا وقد لوح قائد ميلشيا الحوثي عبد الملك الحوثي في خطاب له من معقله بمحافظة صعدة (شمال)، عن استعداده للانقلاب على الرئيس هادي بعد ان هاجم عبد الملك الحوثي، زعيم الجماعة التي تسيطر على صنعاء وأجزاء واسعة من اليمن، الرئيس هادي، متهما إياه بـ"دعم الإرهاب وتنظيم القاعدة، والتستر على الفساد وممارسته عبر نجله".
ولوح الحوثي، في خطاب الإثنين الماضي، بأن جماعته قد تقدم على خطوة استراتيجية إذا استمرت الأوضاع على ما هي عليه، وهو ما فهمه كثيرون بأنه تلويح بالإطاحة بالرئيس.
