من هم اليمنيون الثلاثة الذين نقلتهم امريكا صباح اليوم من جوانتانامو الى كازاخستان ؟ تفاصيل
عدن الحدث
نقل ثلاثة يمنيين من معتقل غوانتانامو إلى كازاخستان ليبقى 127 مُعتقلاً في السجن الأميركي في كوبا الذي وعد الرئيس باراك أوباما بإغلاقه.
وكان الرجال الثلاثة معتقلين منذ أكثر من 11 سنة في غوانتانامو ولم يحاكموا أو توجه لهم تهمة وتمت الموافقة على الإفراج عنهم قبل 2010.
وقال اللفتنانت مايلز كيغنز المتحدث باسم البنتاغون لفرانس برس إنهم نقلوا على متن طائرة عسكرية أميركية إلى كازاخستان التي وصلوها صباح الأربعاء بالتوقيت المحلي.
واليمنيون الثلاثة هم عاصم ثابت عبدالله الخلقي "46 عاماً" ومحمد علي حسين حناينة "46 عاماً" وصبري محمد إبراهيم القرشي "44 عاماً"
والخلقي الذي ولد في السعودية كان يشتبه في انتمائه إلى وحدة مقربة من أسامة بن لادن، وأوقف في ديسمبر 2001 مع مسؤول كبير في القاعدة هو ابن الشيخ الليبي الذي سلم عام 2006 إلى ليبيا، وأُرسل إلى غوانتانامو في 17 يناير 2002 بين أول المعتقلين.
ومواطنه حناينة الذي تمت المصادقة على الإفراج عنه في يناير 2010، نقل إلى غوانتانامو في يونيو 2002، واعتقل على الحدود بين أفغانستان وباكستان في ديسمبر 2011 وكان يشتبه لفترة طويلة بأنه عمل ضد الأميركيين انطلاقاً من مجمع أسامة بن لادن في تورا بورا.
وأخيراً، فإن القريشي كان بائع عطور حين أوقف خلال مداهمة قامت بها السلطات الباكستانية في منزل في كراتشي في فبراير 2002، وقد أُرسل إلى غوانتانامو في مايو 2002 بحسب وثائق البنتاغون التي كشفها موقع ويكيليكس.
وقامت إدارة أوباما في 20 ديسمبر بنقل أربعة أفغان من غوانتانامو وفي 7 ديسمبر نُقِلَ أربعة سوريين وفلسطيني وتونسي إلى الأوروغواي، وتبحث الإدارة عن دول مضيفة للرجال الذين تمت المصادقة على الإفراج عنهم.

نقل ثلاثة يمنيين من معتقل غوانتانامو إلى كازاخستان ليبقى 127 مُعتقلاً في السجن الأميركي في كوبا الذي وعد الرئيس باراك أوباما بإغلاقه.
وكان الرجال الثلاثة معتقلين منذ أكثر من 11 سنة في غوانتانامو ولم يحاكموا أو توجه لهم تهمة وتمت الموافقة على الإفراج عنهم قبل 2010.
وقال اللفتنانت مايلز كيغنز المتحدث باسم البنتاغون لفرانس برس إنهم نقلوا على متن طائرة عسكرية أميركية إلى كازاخستان التي وصلوها صباح الأربعاء بالتوقيت المحلي.
واليمنيون الثلاثة هم عاصم ثابت عبدالله الخلقي "46 عاماً" ومحمد علي حسين حناينة "46 عاماً" وصبري محمد إبراهيم القرشي "44 عاماً"
والخلقي الذي ولد في السعودية كان يشتبه في انتمائه إلى وحدة مقربة من أسامة بن لادن، وأوقف في ديسمبر 2001 مع مسؤول كبير في القاعدة هو ابن الشيخ الليبي الذي سلم عام 2006 إلى ليبيا، وأُرسل إلى غوانتانامو في 17 يناير 2002 بين أول المعتقلين.
ومواطنه حناينة الذي تمت المصادقة على الإفراج عنه في يناير 2010، نقل إلى غوانتانامو في يونيو 2002، واعتقل على الحدود بين أفغانستان وباكستان في ديسمبر 2011 وكان يشتبه لفترة طويلة بأنه عمل ضد الأميركيين انطلاقاً من مجمع أسامة بن لادن في تورا بورا.
وأخيراً، فإن القريشي كان بائع عطور حين أوقف خلال مداهمة قامت بها السلطات الباكستانية في منزل في كراتشي في فبراير 2002، وقد أُرسل إلى غوانتانامو في مايو 2002 بحسب وثائق البنتاغون التي كشفها موقع ويكيليكس.
وقامت إدارة أوباما في 20 ديسمبر بنقل أربعة أفغان من غوانتانامو وفي 7 ديسمبر نُقِلَ أربعة سوريين وفلسطيني وتونسي إلى الأوروغواي، وتبحث الإدارة عن دول مضيفة للرجال الذين تمت المصادقة على الإفراج عنهم.