صحيفة حكومية تحتفل بعودة "هادي" للحكم
عدن/عدن الحدث
في تحول مفاجئ، احتفت صحيفة "الجمهورية" الحكومية، الصادرة من محافظة تعز، جنوب غرب البلاد، بعودة الرئيس هادي إلى الواجهة السياسية، بعد وصوله مدينة عدن، جنوب البلاد، و إصداره البيان الأول، الذي أكد فيه تمسكه بشرعيته في حكم البلاد.
جاء ذلك بعد أن كانت الصحيفة، خلال الأيام الماضية قد بدأت بمغازلة الحوثيين، و هو ما لاقت بسببه انتقادات واسعة من قبل مثقفين و ناشطين.
احتفاء الجمهورية، التي يرأس مجلس ادارتها و تحريرها سمير اليوسفي، بـ"هادي" في صدر صفحتها الأولى، بعد أيام من مغازلة الحوثيين، نال نقدا واسعا من قبل ناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي. معتبرين أن ذلك تخبط واضح لرئيس تحريرها و سعي لارضاء أصحاب في البلاد، و هو ما يعني الابتعاد عن المهنية و تحويل الصحافة إلى مجرد أداة للتقرب من الحكام، على حساب قدسية المهنة و دور الصحافة في نقل الحقائق كما هي على الأرضي.
و أشاروا أن غزل الصحيفة للحوثيين خلال الأيام الماضية، و تحولها الغريب في عدد اليوم، شيء يبعث على السخرية من تفكير القائمين على الصحيفة.
في تحول مفاجئ، احتفت صحيفة "الجمهورية" الحكومية، الصادرة من محافظة تعز، جنوب غرب البلاد، بعودة الرئيس هادي إلى الواجهة السياسية، بعد وصوله مدينة عدن، جنوب البلاد، و إصداره البيان الأول، الذي أكد فيه تمسكه بشرعيته في حكم البلاد.
جاء ذلك بعد أن كانت الصحيفة، خلال الأيام الماضية قد بدأت بمغازلة الحوثيين، و هو ما لاقت بسببه انتقادات واسعة من قبل مثقفين و ناشطين.
احتفاء الجمهورية، التي يرأس مجلس ادارتها و تحريرها سمير اليوسفي، بـ"هادي" في صدر صفحتها الأولى، بعد أيام من مغازلة الحوثيين، نال نقدا واسعا من قبل ناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي. معتبرين أن ذلك تخبط واضح لرئيس تحريرها و سعي لارضاء أصحاب في البلاد، و هو ما يعني الابتعاد عن المهنية و تحويل الصحافة إلى مجرد أداة للتقرب من الحكام، على حساب قدسية المهنة و دور الصحافة في نقل الحقائق كما هي على الأرضي.
و أشاروا أن غزل الصحيفة للحوثيين خلال الأيام الماضية، و تحولها الغريب في عدد اليوم، شيء يبعث على السخرية من تفكير القائمين على الصحيفة.
في تحول مفاجئ، احتفت صحيفة "الجمهورية" الحكومية، الصادرة من محافظة تعز، جنوب غرب البلاد، بعودة الرئيس هادي إلى الواجهة السياسية، بعد وصوله مدينة عدن، جنوب البلاد، و إصداره البيان الأول، الذي أكد فيه تمسكه بشرعيته في حكم البلاد.
جاء ذلك بعد أن كانت الصحيفة، خلال الأيام الماضية قد بدأت بمغازلة الحوثيين، و هو ما لاقت بسببه انتقادات واسعة من قبل مثقفين و ناشطين.
احتفاء الجمهورية، التي يرأس مجلس ادارتها و تحريرها سمير اليوسفي، بـ"هادي" في صدر صفحتها الأولى، بعد أيام من مغازلة الحوثيين، نال نقدا واسعا من قبل ناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي. معتبرين أن ذلك تخبط واضح لرئيس تحريرها و سعي لارضاء أصحاب في البلاد، و هو ما يعني الابتعاد عن المهنية و تحويل الصحافة إلى مجرد أداة للتقرب من الحكام، على حساب قدسية المهنة و دور الصحافة في نقل الحقائق كما هي على الأرضي.
و أشاروا أن غزل الصحيفة للحوثيين خلال الأيام الماضية، و تحولها الغريب في عدد اليوم، شيء يبعث على السخرية من تفكير القائمين على الصحيفة.
في تحول مفاجئ، احتفت صحيفة "الجمهورية" الحكومية، الصادرة من محافظة تعز، جنوب غرب البلاد، بعودة الرئيس هادي إلى الواجهة السياسية، بعد وصوله مدينة عدن، جنوب البلاد، و إصداره البيان الأول، الذي أكد فيه تمسكه بشرعيته في حكم البلاد.
جاء ذلك بعد أن كانت الصحيفة، خلال الأيام الماضية قد بدأت بمغازلة الحوثيين، و هو ما لاقت بسببه انتقادات واسعة من قبل مثقفين و ناشطين.
احتفاء الجمهورية، التي يرأس مجلس ادارتها و تحريرها سمير اليوسفي، بـ"هادي" في صدر صفحتها الأولى، بعد أيام من مغازلة الحوثيين، نال نقدا واسعا من قبل ناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي. معتبرين أن ذلك تخبط واضح لرئيس تحريرها و سعي لارضاء أصحاب في البلاد، و هو ما يعني الابتعاد عن المهنية و تحويل الصحافة إلى مجرد أداة للتقرب من الحكام، على حساب قدسية المهنة و دور الصحافة في نقل الحقائق كما هي على الأرضي.
و أشاروا أن غزل الصحيفة للحوثيين خلال الأيام الماضية، و تحولها الغريب في عدد اليوم، شيء يبعث على السخرية من تفكير القائمين على الصحيفة.