شركة الغاز تمنع الغذاﺀ والوقود عن القبائل التي تحمي موقع بالحاف
شبوة/خاص
شركة الغاز تمنع الغذاﺀ والوقود عن القبائل التي تحمي موقع بالحاف عدن الحدث- خاص يعيش المئات من الأفراد القبليين المنتمون لقبائل حمير بمنطقة الواحدي محافظة شبوة ممن بادور طواعية بحماية منشئات مشروع ميناﺀ تصدير الغاز الطبيعي المسال بمنطقة بالحاف أوضاعا صعبة وذلك بسبب عدم حصولهم على الغذاﺀ والوقود من قبل الشركة المالكة للمشروع وأفاد عدد من أفراد الحماية القبلية للمشروع ل عدن الحدث إنهم يقومون بشراﺀ الغذاﺀ من حر مالهم رغم الأمكانيات الكبيرة المتوفرة في موقع المشروع بالاضافة الى منع صرف الوقود للدوريات المسيرة من قبلهم داخل وحول وخارج المشروع. هذا وتداعت قبائل حمير بمحافظة شبوة لتشكيل قوة حماية لمشروع الغاز ببالحاف مكونه من أكثر من الف شخص لحماية المشروع الذي كانت تتربص به عصابات الفيد والنهب وتستعد للانقضاض عليه عقب سقوط اللواﺀ ثاني مشاة بحري المكلف بحمايته في أيدي المقاومة الجنوبية وقبائل المنطقة مطلع الأسبوع الماضي وعليه ناشد هولا قيادة الشركة اليمنية للغاز الطبيعي المسال بضرورة توفير الغذاﺀ بانتظام والسماح بصرف الوقود لما فيه انجاح مهمتهم في الحفاظ على مكونات المشروع من النهب واعمال التخريب وصرف حوافز مالية ( مصروف يومي) نظير عملهم ذلك. جدير بالذكر آن الشركة المذكورة كانت تعتمد مبالغ مالية كبيرة تقدر بنحو ستمائة ألف دولار تصرف شهريا لقيادة اللواﺀ الساقط بيد المقاومة وحوافز شهرية لنحو خمسة الف جندي بواقع ستون ألف ريال للجندي الواحد مقابل الحماية خاصمحمد العولقي ازمة خانقة في المشتقات النفطية وارتفاع وانعدام في المواد الغذائية في شبوة للاسبوع الثاني ع التوالي ومنذو دخول المليشيات الحوثية وقوات المخلوع صالح مدينة عتق عاصمة محافظة شبوة . تشهد المحافظة انعدام تام في المشتقات النفطية كما ان الاسعار الجنونية في السوق السودا وصل 20 لتر من البترول مايقارب 15000 الف ريال دون مرعات ظروف الناس واستغلال حاجتهم . كما اثر انعدام المشتقتات على الحياة المعيشية بانقطاع في التيار الكهربائي وكذلك في انقطاع المياة وارتفاع اسعار المياة والمواصلات بلغت نسبة الارتفاع 60% . وفي نفس الازمة لكن ع مستوى المواد الغذائية تشهد المحافظة انعدام تام في المواد الغذائية بسبب نزوح اهالي مدينة عتق واغلاق تام للمحلات التجارية . وبلغت نسبة ارتفاع المواد الغذائية مايقارب 70% في مناطق الريف . كما ارتفعت معانات اهالي سكان عتق بسبب تواجد المليشيات الحوثية والمخلوع صالح ونزوحهم للقرى المجاورة والمديريات الاخرى ظروف معيشية صعبة في المسكن والماكل .
إ
شركة الغاز تمنع الغذاﺀ والوقود عن القبائل التي تحمي موقع بالحاف عدن الحدث- خاص يعيش المئات من الأفراد القبليين المنتمون لقبائل حمير بمنطقة الواحدي محافظة شبوة ممن بادور طواعية بحماية منشئات مشروع ميناﺀ تصدير الغاز الطبيعي المسال بمنطقة بالحاف أوضاعا صعبة وذلك بسبب عدم حصولهم على الغذاﺀ والوقود من قبل الشركة المالكة للمشروع وأفاد عدد من أفراد الحماية القبلية للمشروع ل عدن الحدث إنهم يقومون بشراﺀ الغذاﺀ من حر مالهم رغم الأمكانيات الكبيرة المتوفرة في موقع المشروع بالاضافة الى منع صرف الوقود للدوريات المسيرة من قبلهم داخل وحول وخارج المشروع. هذا وتداعت قبائل حمير بمحافظة شبوة لتشكيل قوة حماية لمشروع الغاز ببالحاف مكونه من أكثر من الف شخص لحماية المشروع الذي كانت تتربص به عصابات الفيد والنهب وتستعد للانقضاض عليه عقب سقوط اللواﺀ ثاني مشاة بحري المكلف بحمايته في أيدي المقاومة الجنوبية وقبائل المنطقة مطلع الأسبوع الماضي وعليه ناشد هولا قيادة الشركة اليمنية للغاز الطبيعي المسال بضرورة توفير الغذاﺀ بانتظام والسماح بصرف الوقود لما فيه انجاح مهمتهم في الحفاظ على مكونات المشروع من النهب واعمال التخريب وصرف حوافز مالية ( مصروف يومي) نظير عملهم ذلك. جدير بالذكر آن الشركة المذكورة كانت تعتمد مبالغ مالية كبيرة تقدر بنحو ستمائة ألف دولار تصرف شهريا لقيادة اللواﺀ الساقط بيد المقاومة وحوافز شهرية لنحو خمسة الف جندي بواقع ستون ألف ريال للجندي الواحد مقابل الحماية خاصمحمد العولقي ازمة خانقة في المشتقات النفطية وارتفاع وانعدام في المواد الغذائية في شبوة للاسبوع الثاني ع التوالي ومنذو دخول المليشيات الحوثية وقوات المخلوع صالح مدينة عتق عاصمة محافظة شبوة . تشهد المحافظة انعدام تام في المشتقات النفطية كما ان الاسعار الجنونية في السوق السودا وصل 20 لتر من البترول مايقارب 15000 الف ريال دون مرعات ظروف الناس واستغلال حاجتهم . كما اثر انعدام المشتقتات على الحياة المعيشية بانقطاع في التيار الكهربائي وكذلك في انقطاع المياة وارتفاع اسعار المياة والمواصلات بلغت نسبة الارتفاع 60% . وفي نفس الازمة لكن ع مستوى المواد الغذائية تشهد المحافظة انعدام تام في المواد الغذائية بسبب نزوح اهالي مدينة عتق واغلاق تام للمحلات التجارية . وبلغت نسبة ارتفاع المواد الغذائية مايقارب 70% في مناطق الريف . كما ارتفعت معانات اهالي سكان عتق بسبب تواجد المليشيات الحوثية والمخلوع صالح ونزوحهم للقرى المجاورة والمديريات الاخرى ظروف معيشية صعبة في المسكن والماكل .
إ