الإعلامي محمد العولقي : بطولة كأس حضرموت مصباح علاء الدين الذي ينير ظلمة الكرة اليمنية
حاوره / يوسف باسنبل يبقى الزميل الإعلامي الرياضي متفرّداً كعادته ومتابعاً للأحداث الرياضية على مستوى اليمن ليكتب عنها بأسلوبه الخاص الذي أكسبه متابعين على مستوى الوطن وجعله الرقم الصعب في كتابة المقالات .. عند سؤال العولقي في دردشة خفيفة عن البطولة و طعن عزمه على حضور نهائي كأس حضرموت الثامنة التي ستقام في ستاد سيئون الأولمبي عصر الجمعة القادم 25 أكتوبر وتلقيه دعوات من محبيه قال "أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد " "وأعتبر بطولة كأس حضرموت الآن هي مصباح علاء الدين الذي ينير ظلمة الكرة اليمنية.. وأجمل ما في هذه البطولة أن لها هدفا فنيا واضحا على عكس بطولات اتحاد الكرة السندوتشية التي يتم التعامل معها تارة بالكلفتة وتارة أخرى بالفهلوة.. بطولة كأس حضرموت ذات هدف فني نبيل..وهذه البطولة تصلح ما أفسده عطارو اتحاد الكرة" . وعن رأيه في المباراة النهائية قال " مباراة نهائية وجماهيرية مثل مباراة المكلا والبرق لا تخضع لأي معيار فني لانها مباراة تلعب على جزئيات نفسية بالدرجة الأولى ولاشك أن الثبات الانفعالي في نهائي تبدو الحظوظ فيه متشابهة وأحيانا متشابكة سيصنع الفارق .. فارق التعاطي مع التفاصيل الذهنية بالذات . وتغنى العولقي بالجماهير الحضرمية قائلا "من دون تردد الجمهور الحضرمي هو أصل وفصل حكاية إنجاح النهائي ولا أبلغ إذا قلت إن الجميع سييمّمون عيونهم شطر المدرجات على اعتبار أن التنافس في مدرجات الفريقين ربما يفوق التنافس بين اللاعبين داخل الملعب وجمهور حضرموت أصبح الفرقد الذي نهتدي به ونضرب به المثل في كل مكان ولو حرص الفريقان داخل الملعب على تقديم مباراة مفتوحة من دون شحن نفسي وتوتر أعصاب سنشاهد سيمفونية حضرمية ذات نسبة وتناسب أروع بين الجمهور في المدرجات واللاعبين داخل الملعب .يبقى الزميل الإعلامي الرياضي متفرّداً كعادته ومتابعاً للأحداث الرياضية على مستوى اليمن ليكتب عنها بأسلوبه الخاص الذي أكسبه متابعين على مستوى الوطن وجعله الرقم الصعب في كتابة المقالات .. عند سؤال العولقي في دردشة خفيفة عن البطولة و طعن عزمه على حضور نهائي كأس حضرموت الثامنة التي ستقام في ستاد سيئون الأولمبي عصر الجمعة القادم 25 أكتوبر وتلقيه دعوات من محبيه قال "أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد " "وأعتبر بطولة كأس حضرموت الآن هي مصباح علاء الدين الذي ينير ظلمة الكرة اليمنية.. وأجمل ما في هذه البطولة أن لها هدفا فنيا واضحا على عكس بطولات اتحاد الكرة السندوتشية التي يتم التعامل معها تارة بالكلفتة وتارة أخرى بالفهلوة.. بطولة كأس حضرموت ذات هدف فني نبيل..وهذه البطولة تصلح ما أفسده عطارو اتحاد الكرة" . وعن رأيه في المباراة النهائية قال " مباراة نهائية وجماهيرية مثل مباراة المكلا والبرق لا تخضع لأي معيار فني لانها مباراة تلعب على جزئيات نفسية بالدرجة الأولى ولاشك أن الثبات الانفعالي في نهائي تبدو الحظوظ فيه متشابهة وأحيانا متشابكة سيصنع الفارق .. فارق التعاطي مع التفاصيل الذهنية بالذات . وتغنى العولقي بالجماهير الحضرمية قائلا "من دون تردد الجمهور الحضرمي هو أصل وفصل حكاية إنجاح النهائي ولا أبلغ إذا قلت إن الجميع سييمّمون عيونهم شطر المدرجات على اعتبار أن التنافس في مدرجات الفريقين ربما يفوق التنافس بين اللاعبين داخل الملعب وجمهور حضرموت أصبح الفرقد الذي نهتدي به ونضرب به المثل في كل مكان ولو حرص الفريقان داخل الملعب على تقديم مباراة مفتوحة من دون شحن نفسي وتوتر أعصاب سنشاهد سيمفونية حضرمية ذات نسبة وتناسب أروع بين الجمهور في المدرجات واللاعبين داخل الملعب .