الحوثيون يفرضون خطباً تحريضية بمساجد صنعاء
متابعات
فرضت الميليشيات الانقلابية حملات تفتيش وحصار على مساجد العاصمة اليمنية صنعاء، أمس الجمعة، وأجبرت أئمتها على قراءة خطب تحريضية بقوة السلاح.
وقال شهود عيان، إن "الميليشيات نفذت حملات تفتيش لرواد المساجد في العاصمة صنعاء بعدد من الأحياء، منها حي الرقاص والرباط و16 والستين، وقامت بالاعتداء والاستفزاز للمصلين وتهديدهم بالقتل".
ووفقاً لصحيفة عكاظ السعودية، أوضحت المصادر أن "الميليشيات اعتقلت عددا من الشباب وخطباء المساجد الذين يناوئون الفكر الحوثي أثناء عملية التفتيش".
وأفادت بأن "الميليشيات أجبرت خطباء المساجد على قراءة خطب تحريضية ضد الشعب اليمني، فيما استبدلت من يرفض بخطيب حوثي واقتادته إلى السجن".
وقال (محمد.م.ع): "لقد شاهدنا الميليشيات تقوم بعملية تفتيش لمن يرتاد المسجد لأداء صلاة الجمعة في شارع 16، وهو ما فرض علينا العودة للمنازل، فلا يمكن أن نصلي تحت تهديد السلاح، يكفي الوضع في الشارع، الذي يشكل المسلحون المدنيون ذوو الرداء الأسود في العاصمة صنعاء أكبر قلق".
وتركزت حملات الميليشيات على الأحياء التي يقطنها الأغلبية من أبناء تعز والمناطق الجنوبية والشرقية لليمن، إذ تخشى من بروز ثورة شعبية أو مقاومة تبرز في وسط العاصمة التي يتوقع مراقبون استعادتها دون أي قتال.
فرضت الميليشيات الانقلابية حملات تفتيش وحصار على مساجد العاصمة اليمنية صنعاء، أمس الجمعة، وأجبرت أئمتها على قراءة خطب تحريضية بقوة السلاح.
وقال شهود عيان، إن "الميليشيات نفذت حملات تفتيش لرواد المساجد في العاصمة صنعاء بعدد من الأحياء، منها حي الرقاص والرباط و16 والستين، وقامت بالاعتداء والاستفزاز للمصلين وتهديدهم بالقتل".
ووفقاً لصحيفة عكاظ السعودية، أوضحت المصادر أن "الميليشيات اعتقلت عددا من الشباب وخطباء المساجد الذين يناوئون الفكر الحوثي أثناء عملية التفتيش".
وأفادت بأن "الميليشيات أجبرت خطباء المساجد على قراءة خطب تحريضية ضد الشعب اليمني، فيما استبدلت من يرفض بخطيب حوثي واقتادته إلى السجن".
وقال (محمد.م.ع): "لقد شاهدنا الميليشيات تقوم بعملية تفتيش لمن يرتاد المسجد لأداء صلاة الجمعة في شارع 16، وهو ما فرض علينا العودة للمنازل، فلا يمكن أن نصلي تحت تهديد السلاح، يكفي الوضع في الشارع، الذي يشكل المسلحون المدنيون ذوو الرداء الأسود في العاصمة صنعاء أكبر قلق".
وتركزت حملات الميليشيات على الأحياء التي يقطنها الأغلبية من أبناء تعز والمناطق الجنوبية والشرقية لليمن، إذ تخشى من بروز ثورة شعبية أو مقاومة تبرز في وسط العاصمة التي يتوقع مراقبون استعادتها دون أي قتال.