العثور على وثيقة تكشف مخطط خطير لصالح لمحاربة المقاومة والسلطات الشرعية والتحالف
متابعات
عثر مواطنون من بلدة المحفد بمحافظة أبين شرقي البلاد على وثيقة تم تداولها على نطاق واسع يظهر فيها تفاصيل إجتماع إستثنائي عُقد بمنزل الأمين العام للمؤتمر الشعبي العام عارف عوض الزوكا وبحضور العميد الركن غازي الاحول مسؤول ملف المحافظات الجنوبية وبحضور محمد العولقي مسؤول التوجيه المعنوي بالمحافظات الجنوبية والمخصص للانشطة البديلة في قطاعي الاعلام والاعمال المساندة.
وتكشف الوثيقة التي تم تداولها خروج الاجتماع بالاتفاق على تنفيذ ما يلي من النقاط:
تكثيف النشاط الاعلامي المخاطب جهات الخارج من منظمات حقوقية ووسائل اعلامية عربية وأجنبية وإظهار المجازر التي أرتكبها عدوان دول التحالف والتركيز بوجه الخصوص على السعودية،
وجاء أيضاً من ضمن النقاط التي تم الاتفاق فيها إبراز نشاطات القاعدة وداعش في المحافظات الجنوبية من خلال نشر إصداراتهم المتنوعة وصور سيطرتهم على المدن مع تسليط الضوء على ربط هذه الجماعات بما يسمى الحكومة الشرعية ودول التحالف العربي.
بالاضافة الى الدفع بالراغبين للانفصال لإبراز مطالبهم بطريقة مستفزة ومهاجمة الرموز الدينية وحرق أعلام الوحدة وإستفزاز أصحاب المناطق الشمالية ورفع أعلام الانفصال على المؤسسات الحكومية حسب ماجاء بالوثيقة التي تسمى شرعية وإحراج الحكومة والتحالف بإظهار مظاهر الانفصال والتقسيم وكافة الاعمال المساندة التي تؤدي الى تماسك الجيش واللجان الشعبية والقوى الوطنية للدفاع عن الوحدة.
وجاء في سياق الوثيقة إبراز أنشطة الاعلاميين الخليجيين الذين يدعون للانفصال وربط مواقفهم بدولهم وأن دول التحالف هي من تعطيهم الضوء الاخضر للحديث عن الانفصال كم جاء في نص الوثيقة.
وفي ختام الوثيقة جاءت المطالبة بالرجوع لمشرفي للدوائر كل فيما يخصه عند حصول أي إلتباس مما ورد أعلاه والعمل بالتوجيه مهما كان.
حيث تم الحصول على الوثيقة من قبل اهالي المحفد بجانب شخص من بيحان بعد ان قدر الله عليه بحادث.
عثر مواطنون من بلدة المحفد بمحافظة أبين شرقي البلاد على وثيقة تم تداولها على نطاق واسع يظهر فيها تفاصيل إجتماع إستثنائي عُقد بمنزل الأمين العام للمؤتمر الشعبي العام عارف عوض الزوكا وبحضور العميد الركن غازي الاحول مسؤول ملف المحافظات الجنوبية وبحضور محمد العولقي مسؤول التوجيه المعنوي بالمحافظات الجنوبية والمخصص للانشطة البديلة في قطاعي الاعلام والاعمال المساندة.
وتكشف الوثيقة التي تم تداولها خروج الاجتماع بالاتفاق على تنفيذ ما يلي من النقاط:
تكثيف النشاط الاعلامي المخاطب جهات الخارج من منظمات حقوقية ووسائل اعلامية عربية وأجنبية وإظهار المجازر التي أرتكبها عدوان دول التحالف والتركيز بوجه الخصوص على السعودية،
وجاء أيضاً من ضمن النقاط التي تم الاتفاق فيها إبراز نشاطات القاعدة وداعش في المحافظات الجنوبية من خلال نشر إصداراتهم المتنوعة وصور سيطرتهم على المدن مع تسليط الضوء على ربط هذه الجماعات بما يسمى الحكومة الشرعية ودول التحالف العربي.
بالاضافة الى الدفع بالراغبين للانفصال لإبراز مطالبهم بطريقة مستفزة ومهاجمة الرموز الدينية وحرق أعلام الوحدة وإستفزاز أصحاب المناطق الشمالية ورفع أعلام الانفصال على المؤسسات الحكومية حسب ماجاء بالوثيقة التي تسمى شرعية وإحراج الحكومة والتحالف بإظهار مظاهر الانفصال والتقسيم وكافة الاعمال المساندة التي تؤدي الى تماسك الجيش واللجان الشعبية والقوى الوطنية للدفاع عن الوحدة.
وجاء في سياق الوثيقة إبراز أنشطة الاعلاميين الخليجيين الذين يدعون للانفصال وربط مواقفهم بدولهم وأن دول التحالف هي من تعطيهم الضوء الاخضر للحديث عن الانفصال كم جاء في نص الوثيقة.
وفي ختام الوثيقة جاءت المطالبة بالرجوع لمشرفي للدوائر كل فيما يخصه عند حصول أي إلتباس مما ورد أعلاه والعمل بالتوجيه مهما كان.
حيث تم الحصول على الوثيقة من قبل اهالي المحفد بجانب شخص من بيحان بعد ان قدر الله عليه بحادث.