عدن الحدث تتجول في الشارع الاحوري وتجوب الشوارع والازقة باحورلتستطلع الآراء الرمضانية وكيفية استقبال الأهالي لرمضان كل سنة
عدن الحدث_حاورهم_حمدي_العمودي_
عدن الحدث تتجول في الشارع الاحوري وتجوب الشوارع والازقة باحور لتستطلع الآراء الرمضانية وكيفية استقبال الأهالي لرمضان كل سنة في مديرية احور_بمحافظة أبين
وتعد عدن الحدث المنبر المضيئ لكافة أبناء الوطن الذي من خلاله يستطيع الفرد توصيل صوته عبر هذا الصرح الكبير
ومن هنا دعونا نتحدث الى المواطنين
اهلا وسهلا بكم أعزائي الأفاضل
ماهي الكيفية التي تستقبلون بها شهر رمضان بالنسبةلكم في الشارع الاحوري وماهي استعداداتكم لهذا الشهر الكريم؟
الاخ جنيد محمد قال:
يسرني ويسعدني أن أكون أحدا مضيفي صحيفة عدن الحدث في تقريرها الذي يسلط الضوء حول منطقة احور وكيفية استقبال الأهالي لهذا الشهر الكريم
فأما عن سؤالكم عن الكيفية في استقبالنا لهذا الشهر الكريم .فعلينا أن لا نوقف عند أي عمل يقربنا إلى الله تعالى وصان نجعل كل أعمالنا لله وأن نحسن الظن فيهون لا نبخل على انفسنا بقراءة ولو جزء من القرآن الكريم في كل يوم من أيام هذا الشهر المباركون نجعل تعاملنا مع الله من خلال تعاملنا من الناس من خلال العفو والتسامح في ما بيننا ونتجاهل إلى كل من أساء الينا.وكذلك أن نمد يد العون إلى كل الفقراء والمحتاجين منا لكي يحسو انا شركاء معهم في كل معاناتهم...أما من حيث استعدادنا لهذا الشهر الكريم, ؟فأقولها بصراحة بعيد عن المجاملات فقد تناسى كل المسلمين وليس المجتمع الاحوري فقط في استعدادنا لاستقبالنا لهذا الشهر المبارك فبدل أن تكون قلوبنا تملئها الفرح بقدوم هذا الشهر الكريم الذي أنزل فيه القرآن الكريم واستعدادنا للعبادة وفعل الخير وصلة الرحم ومعاهدة أنفسنا ...حيث صار العكس فقد صار شباب مجتمعنا همة أي المسلسل الذي سيعرض في رمضان وهل سوف يعاد بعد رمضان . بحيث أن رب الأسرة في مجتمعنا الاحوري شغلة الشاغل هو أن يكون مميز عن الغير ف اكلة ومشربة في هذا الشهر المبارك.وصارت المرأة همها الأكبر هو إعداد ما لذا وطاب من الوجبات حيث تناسئ الكل الحكمة من وجوب الصوم في هذا الشهر الكريم....
واخر كلامي هوأقدم جزيل شكري وتقديري لاسرة صحيفة عدن الحدث في ما تقوم به من نزول ميداني واستطلاع هموم الناس
وكذلك التقينا بالأستاذ محمد علي داحي حيث قال:
عن استقبالهم لشهر رمضان المبارك
في شهر رمضان في منطقة احور نقيم عدد من الأنشطة المختلفة 1/ المسابقات الرياضية 2/ المسابقات الثقافية 3/ وتكثر لعبة كرة الطائرةهذا في المستوى العام اما الخاص كل وحدة سكنية لها نشاطها منهم من يلعب الشطرنج ومنهم يلعب الذمنه منهم يلعب الطه ( الترب)وغيرها من الأشكال والأصناف المنزلية الرمضانية
وكذلك الأخ الشابالصافي الهور الشبير
نستقبل هذا الشهر الفضيل بروح عالية لما يحمله من معاني عظيمة تتجلى بالعبادة والصوم وتبادل الفضائل وإدخال السرور والمحبة بين أبناء القرى والجيران والفقراء والمحتاجين ....وقد من الله العلي القدير بتلطيف الجو حيث هطلت الأمطار لما لها تأثير في النفوس ....نسأل الله العلي القدير أن يعيده علينا بمزيد من الخير والعطاء....
الاخ أحمد سهل من وجهة نظره
قال:أولاً :
قد أحسنت أخي الفاضل بسؤالك هذا ، حيث سألت عن كيفية الاستعداد لشهر رمضان ؛ حيث انحرف فهم كثير من الناس لحقيقة الصيام ، فراحوا يجعلونه موسماً للأطعمة والأشربة والحلويات والسهرات والفضائيات ، واستعدوا لذلك قبل شهر رمضان بفترة طويلة ؛ خشية من فوات بعض الأطعمة ؛ أو خشية من غلاء سعرها ، فاستعد هؤلاء بشراء الأطعمة ، وتحضير الأشربة ، والبحث في دليل القنوات الفضائية لمعرفة ما يتابعون وما يتركون ، وقد جهلوا - بحق - حقيقة الصيام في شهر رمضان ، وسلخوا العبادة والتقوى عنه ، وجعلوه لبطونهم وعيونهم .
ثانياً :
وانتبه آخرون لحقيقة صيام شهر رمضان فراحوا يستعدون له من شعبان ، بل بعضهم قبل ذلك ، ومن أوجه الاستعداد المحمود لشهر رمضان :
1- التوبة الصادقة .
وهي واجبة في كل وقت ، لكن بما أنه سيقدم على شهر عظيم مبارك فإن من الأحرى له أن يسارع بالتوبة مما بينه وبين ربه من ذنوب ، ومما بينه وبين الناس من حقوق ؛ ليدخل عليه الشهر المبارك فينشغل بالطاعات والعبادات بسلامة صدر ، وطمأنينة فلب .
قال تعالى : ( وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) .2- الدعاء
وقد ورد عن بعض السلف أنهم كانوا يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان ، ثم يدعونه خمسة أشهر بعدها حتى يتقبل منهم .
فيدعو المسلم ربَّه تعالى أن يبلِّغه شهر رمضان على خير في دينه في بدنه ، ويدعوه أن يعينه على طاعته فيه ، ويدعوه أن يتقبل منه عمله .
صالح عبدالله العمودي احور /ناشط جنوبي
ياهلا .ب عدن الحدث وطاقمها طبعا المميز بقيادة الأستاذ جمال شنيتر ونقول لهم شهر مبارك وكل عام وأنتم بخير .. أما بالنسبة ل رمضان المبارك فهو شهر الخير والرحمة والألفة والتراحم فيما بيننا .... أما بالنسبة عن الوضع المأساوي الذي تمر به البلاد فالرواتب متوقفة والمقومات الأساسية التي تستقبل بها رمضان ع الأقل معدمة لا المشتقات النفطية متوفرة ولا تسعيرة المواد الغذائية ثابته صراحة الوضع مأساوي للغاية لكن ربنا كريم ونسأله سبحانه أن يرفع الكربة عنا وعن جميع أهلنا في الجنوب العربي واليمن الشقيق والوطن العربي بأجمعه

عدن الحدث تتجول في الشارع الاحوري وتجوب الشوارع والازقة باحور لتستطلع الآراء الرمضانية وكيفية استقبال الأهالي لرمضان كل سنة في مديرية احور_بمحافظة أبين
وتعد عدن الحدث المنبر المضيئ لكافة أبناء الوطن الذي من خلاله يستطيع الفرد توصيل صوته عبر هذا الصرح الكبير
ومن هنا دعونا نتحدث الى المواطنين
اهلا وسهلا بكم أعزائي الأفاضل
ماهي الكيفية التي تستقبلون بها شهر رمضان بالنسبةلكم في الشارع الاحوري وماهي استعداداتكم لهذا الشهر الكريم؟
الاخ جنيد محمد قال:
يسرني ويسعدني أن أكون أحدا مضيفي صحيفة عدن الحدث في تقريرها الذي يسلط الضوء حول منطقة احور وكيفية استقبال الأهالي لهذا الشهر الكريم
فأما عن سؤالكم عن الكيفية في استقبالنا لهذا الشهر الكريم .فعلينا أن لا نوقف عند أي عمل يقربنا إلى الله تعالى وصان نجعل كل أعمالنا لله وأن نحسن الظن فيهون لا نبخل على انفسنا بقراءة ولو جزء من القرآن الكريم في كل يوم من أيام هذا الشهر المباركون نجعل تعاملنا مع الله من خلال تعاملنا من الناس من خلال العفو والتسامح في ما بيننا ونتجاهل إلى كل من أساء الينا.وكذلك أن نمد يد العون إلى كل الفقراء والمحتاجين منا لكي يحسو انا شركاء معهم في كل معاناتهم...أما من حيث استعدادنا لهذا الشهر الكريم, ؟فأقولها بصراحة بعيد عن المجاملات فقد تناسى كل المسلمين وليس المجتمع الاحوري فقط في استعدادنا لاستقبالنا لهذا الشهر المبارك فبدل أن تكون قلوبنا تملئها الفرح بقدوم هذا الشهر الكريم الذي أنزل فيه القرآن الكريم واستعدادنا للعبادة وفعل الخير وصلة الرحم ومعاهدة أنفسنا ...حيث صار العكس فقد صار شباب مجتمعنا همة أي المسلسل الذي سيعرض في رمضان وهل سوف يعاد بعد رمضان . بحيث أن رب الأسرة في مجتمعنا الاحوري شغلة الشاغل هو أن يكون مميز عن الغير ف اكلة ومشربة في هذا الشهر المبارك.وصارت المرأة همها الأكبر هو إعداد ما لذا وطاب من الوجبات حيث تناسئ الكل الحكمة من وجوب الصوم في هذا الشهر الكريم....
واخر كلامي هوأقدم جزيل شكري وتقديري لاسرة صحيفة عدن الحدث في ما تقوم به من نزول ميداني واستطلاع هموم الناس
وكذلك التقينا بالأستاذ محمد علي داحي حيث قال:
عن استقبالهم لشهر رمضان المبارك
في شهر رمضان في منطقة احور نقيم عدد من الأنشطة المختلفة 1/ المسابقات الرياضية 2/ المسابقات الثقافية 3/ وتكثر لعبة كرة الطائرةهذا في المستوى العام اما الخاص كل وحدة سكنية لها نشاطها منهم من يلعب الشطرنج ومنهم يلعب الذمنه منهم يلعب الطه ( الترب)وغيرها من الأشكال والأصناف المنزلية الرمضانية
وكذلك الأخ الشابالصافي الهور الشبير
نستقبل هذا الشهر الفضيل بروح عالية لما يحمله من معاني عظيمة تتجلى بالعبادة والصوم وتبادل الفضائل وإدخال السرور والمحبة بين أبناء القرى والجيران والفقراء والمحتاجين ....وقد من الله العلي القدير بتلطيف الجو حيث هطلت الأمطار لما لها تأثير في النفوس ....نسأل الله العلي القدير أن يعيده علينا بمزيد من الخير والعطاء....
الاخ أحمد سهل من وجهة نظره
قال:أولاً :
قد أحسنت أخي الفاضل بسؤالك هذا ، حيث سألت عن كيفية الاستعداد لشهر رمضان ؛ حيث انحرف فهم كثير من الناس لحقيقة الصيام ، فراحوا يجعلونه موسماً للأطعمة والأشربة والحلويات والسهرات والفضائيات ، واستعدوا لذلك قبل شهر رمضان بفترة طويلة ؛ خشية من فوات بعض الأطعمة ؛ أو خشية من غلاء سعرها ، فاستعد هؤلاء بشراء الأطعمة ، وتحضير الأشربة ، والبحث في دليل القنوات الفضائية لمعرفة ما يتابعون وما يتركون ، وقد جهلوا - بحق - حقيقة الصيام في شهر رمضان ، وسلخوا العبادة والتقوى عنه ، وجعلوه لبطونهم وعيونهم .
ثانياً :
وانتبه آخرون لحقيقة صيام شهر رمضان فراحوا يستعدون له من شعبان ، بل بعضهم قبل ذلك ، ومن أوجه الاستعداد المحمود لشهر رمضان :
1- التوبة الصادقة .
وهي واجبة في كل وقت ، لكن بما أنه سيقدم على شهر عظيم مبارك فإن من الأحرى له أن يسارع بالتوبة مما بينه وبين ربه من ذنوب ، ومما بينه وبين الناس من حقوق ؛ ليدخل عليه الشهر المبارك فينشغل بالطاعات والعبادات بسلامة صدر ، وطمأنينة فلب .
قال تعالى : ( وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) .2- الدعاء
وقد ورد عن بعض السلف أنهم كانوا يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان ، ثم يدعونه خمسة أشهر بعدها حتى يتقبل منهم .
فيدعو المسلم ربَّه تعالى أن يبلِّغه شهر رمضان على خير في دينه في بدنه ، ويدعوه أن يعينه على طاعته فيه ، ويدعوه أن يتقبل منه عمله .
صالح عبدالله العمودي احور /ناشط جنوبي
ياهلا .ب عدن الحدث وطاقمها طبعا المميز بقيادة الأستاذ جمال شنيتر ونقول لهم شهر مبارك وكل عام وأنتم بخير .. أما بالنسبة ل رمضان المبارك فهو شهر الخير والرحمة والألفة والتراحم فيما بيننا .... أما بالنسبة عن الوضع المأساوي الذي تمر به البلاد فالرواتب متوقفة والمقومات الأساسية التي تستقبل بها رمضان ع الأقل معدمة لا المشتقات النفطية متوفرة ولا تسعيرة المواد الغذائية ثابته صراحة الوضع مأساوي للغاية لكن ربنا كريم ونسأله سبحانه أن يرفع الكربة عنا وعن جميع أهلنا في الجنوب العربي واليمن الشقيق والوطن العربي بأجمعه