مستشفى بيحان يقفل ابوابه امام المرضى احتجاجا على اطلاق سراح متهم

. * قام. عمال واطبا مستشفى بيحان صباح اليوم الثلاثا بأغلاف المستشفى امام المرضى واعلان اضراب كامل احتجاجا على اطلاق الامن لصراح متهم قام بأطلاق النار على طاقم المستشفى يوم السبت الماضي جا ذلك. بعد تنفيذهم. اضراب حزئي في اليومين الماضيين لمطالبة الامن باعادة متهم. كان قد تم. سجنه كرهينه لحين انتها اهالي القتيلين من دفنهم والتحقيق في الواقعه وقد وصل الى المستشفى صباح اليوم الامين العام للمجلس المحلي احمد الطاهري برفقة عدد من الشخصيات والتقى بمندوبين عن طاقم. المستشفى . لاقناعهم بأستئناف العمل الا ان المندوبين. اصروا على عودة الرهينه السجن ويقول بيان للمستشفى صدر في نفس يوم الحادث ان طاقم التمريض بالمستشفى تعرضوا لاطلاق النار اثنا اسعاف احدى للمصاب وان الدكاتره والممرضين تعرضوا لاطلاق نار اثنا محاولتهم انعاش قلب قلب المصاب الذي اصيب في الرأس الذي فارق الحياه ببعد نزيف حاد وطالب البيان بحجز الجاني والتحقيق في الحادث ونوه البيان بأن لدى المستشفى الادله كامله عبر كاميرات التصوير المثبته . وكانت قد حصلت قتله صباح السبت الماضي بين احدى الاسر في مدينة العليا ادت الى مقتل اثنين من الطرفين هم: يوسف علي محمد ربيع وعبدالله محمد علي ربيع ويقول اخو القتيل في منشور له انهم لاقوا اهمال لدى طاقم المستشفى وان هذا هو السبب في المشكله بينما يطالب الطرفين اجهزة الامن بالتحقيق ويقول المستشفى والطرف الاخر ان الادله موثقه لدى كيمرات المراقبه المثبته في المستشفى بينما يستغرب المواطنين من دخول السلاح المستشفى عبر بوابة الحراسه وعند سؤال طاقم. الحراسه كيف مر السلاح عبرهم اجابو انهم. لايعترضون سلاح المسعفين . وبين هذا وذاك يلقى دور الامن هو الفاصل ويجب ان يستدعي الاطراف للتحقيق ويبحث في الصور للحادث . . بل حتى الان مدير الامن لم يتحفض على طرفي المشكله التي ادت الى قتيلين والتي قد تجر الى مالا يحمود عقباه .