مليشيات الحوثي توقع 193 قتيلا بعدن أغلبهم مدنيون
عدن الحدث
ارتفعت أعداد القتلى في محافظة عدن جنوبي اليمن الاثنين، إلى 193 قتيلا أغلبهم من المدنيين بسبب قصف مليشيات الحوثي والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبد الله صالح للمباني السكنية والمحال التجارية في مناطق متفرقة بعدن.
وقال مصدر طبي ، إن المواجهات المسلحة التي تشهدها عدن أسفرت أيضا عن إصابة أكثر من 1309 أشخاص.
ولفت المصدر إلى أن 6 قتلى، و83 جريحا سقطوا جراء الاشتباكات التي دارت الاثنين في عدة مناطق في المحافظة بين مليشيات الحوثي والمقاومة الجنوبية.
وبحسب المصدر، فإن هذه الإحصائية لا تشمل الحالات التي تصل إلى منظمة أطباء بلا حدود، أو الحالات التي لم تصل إلى المستشفيات.
وقالت مصادر محلية، إن اشتباكات عنيفة لا تزال مستمرة في منطقة المعلا، مؤكدين أن المقاومة الشعبية صدت محاولة الحوثيين للسيطرة عليها وعلى منطقة التواهي.
وتسيطر اللجان الشعبية في الوقت الراهن على منطقة المعلا، في الوقت الذي تراجعت فيه القوات التابعة للحوثيين إلى أطراف المنطقة وتمركزت فيها.
وأكدت المصادر ذاتها، أن جميع الطرق المؤدية إلى منطقة المعلا، وخور مكسر، والتواهي، والقلوعة لا تزال مقطوعة، ولا يزال القناصة التابعون لقوات الحوثي متمركزين على أسطح عدد من البنيات المؤدية إلى تلك المناطق، حيث يتم استهداف المارة منها.
وقالت المصادر، إن الحوثيين المتمركزين في جبل حديد قاموا باستهداف مضخة المياه، ما أدى إلى انقطاعها عن المواطنين في المناطق المذكورة ، بالإضافة إلى منطقة المنصورة والشيخ عثمان، وتسبب ذلك بأزمة مياه بين السكان المحليين.
ارتفعت أعداد القتلى في محافظة عدن جنوبي اليمن الاثنين، إلى 193 قتيلا أغلبهم من المدنيين بسبب قصف مليشيات الحوثي والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبد الله صالح للمباني السكنية والمحال التجارية في مناطق متفرقة بعدن.
وقال مصدر طبي ، إن المواجهات المسلحة التي تشهدها عدن أسفرت أيضا عن إصابة أكثر من 1309 أشخاص.
ولفت المصدر إلى أن 6 قتلى، و83 جريحا سقطوا جراء الاشتباكات التي دارت الاثنين في عدة مناطق في المحافظة بين مليشيات الحوثي والمقاومة الجنوبية.
وبحسب المصدر، فإن هذه الإحصائية لا تشمل الحالات التي تصل إلى منظمة أطباء بلا حدود، أو الحالات التي لم تصل إلى المستشفيات.
وقالت مصادر محلية، إن اشتباكات عنيفة لا تزال مستمرة في منطقة المعلا، مؤكدين أن المقاومة الشعبية صدت محاولة الحوثيين للسيطرة عليها وعلى منطقة التواهي.
وتسيطر اللجان الشعبية في الوقت الراهن على منطقة المعلا، في الوقت الذي تراجعت فيه القوات التابعة للحوثيين إلى أطراف المنطقة وتمركزت فيها.
وأكدت المصادر ذاتها، أن جميع الطرق المؤدية إلى منطقة المعلا، وخور مكسر، والتواهي، والقلوعة لا تزال مقطوعة، ولا يزال القناصة التابعون لقوات الحوثي متمركزين على أسطح عدد من البنيات المؤدية إلى تلك المناطق، حيث يتم استهداف المارة منها.
وقالت المصادر، إن الحوثيين المتمركزين في جبل حديد قاموا باستهداف مضخة المياه، ما أدى إلى انقطاعها عن المواطنين في المناطق المذكورة ، بالإضافة إلى منطقة المنصورة والشيخ عثمان، وتسبب ذلك بأزمة مياه بين السكان المحليين.
