ملتقى الساحل الرياضي.. 4 سنوات من العطأ والنجاح.*
* كتب / أحمد يسر شبوة - عين بامعبد سلاسل النجاحات لا تتوقف في أيقونة الكرة في سواحل بحر العرب "عين بامعبد" أبهار لافت وجمال يغازل أنظار رياضيين المناطق الساحلية على مدار ال 4 المواسم التي مضت ، تميز لم ينتهي وعمل منتظم يعكس مدى الأخلاص والتفوق العملي في الملتقى الساحلي ، حكاية ملتقى الساحل رؤاية من عمق الواقع شهد عليها الغريب وأشاد بتفاصيلها بكل "أفتخار" بأعتلى سلالم المجد الكروي لأبناء ساحل على مستوى كرة القدم في محافظة شبوة . أسرار النجاح في ملتقى الساحل لم تأتي على طبق من ذهب للقائمين عليه ، ولم تسقط عليهم كورقة حظ جلبتها الرياح عن بعد بالصدفة ، بل السر هو قيام ثورة ونهضة الكروية عبر قيادة من الكوادر والشخصيات عملت بالأخلاص والتفاني بالعمل رغم صعوبة المهمة ، إلا أن كل ذلك لم يجعلهم يرفعون منديل اليأس والأستسلام لظروف البدايات والأشواك العائقة التي صادفت طريق أنجاح ملتقى الساحل في مراحل البناء والتأسيس في السابق . حصاد ثمار الأربعة مواسم من المجد والافتخار الكروي للملتقى ، كان بمثابة وسام شرف لكل أبناء الساحل عامة ليس للهيكل الأداري بالملتقى فقط ، بعد أن وثق أن التكاتف والالتفاف حول القيادة من الجميع كان العنوان الأميز للنجاح والسبب الواضح في القفزة الكبيرة والخطوات الميدانية الثابتة ، التي جعل شبوة تصب الأنظار وتوجه مجهر الاضواء نحو "جمال" ملتقى الساحل الذي نال الأعجاب وإشادة قادة الملتقيات الرياضية الأخرى ومسؤولين الهرم في المحافظة . نقطة البداية الرائعة لهذا الكيان الذي أثبت جذور نجاحه كانت بداية عام " 2020 " والأصرار على أثبات تميزة وتجديد أفضليته بين الملتقيات في العام الذي يليه " 2021 " إلا أن تأكيد تفوق الملتقى بالوصول إلى شاطئ الأمان والأستقرار ثبت في " 2022 " فما كان على موسم " 2023 " إلا أنه يستمر في نثر عبير الأبداع والأبتكار لتلك القيادة التي أسهمت بمواصلة سلسلة النجاحات الكبرى ، 4 مواسم من عمر الملتقى والخامس " 2024 " يقترب والعيون تترقب بأعمال وأستحداثات جديدة وجميلة ما تعودناه في ملتقى المجد والأفتخار !؟سلاسل النجاحات لا تتوقف في أيقونة الكرة في سواحل بحر العرب "عين بامعبد" أبهار لافت وجمال يغازل أنظار رياضيين المناطق الساحلية على مدار ال 4 المواسم التي مضت ، تميز لم ينتهي وعمل منتظم يعكس مدى الأخلاص والتفوق العملي في الملتقى الساحلي ، حكاية ملتقى الساحل رؤاية من عمق الواقع شهد عليها الغريب وأشاد بتفاصيلها بكل "أفتخار" بأعتلى سلالم المجد الكروي لأبناء ساحل على مستوى كرة القدم في محافظة شبوة . أسرار النجاح في ملتقى الساحل لم تأتي على طبق من ذهب للقائمين عليه ، ولم تسقط عليهم كورقة حظ جلبتها الرياح عن بعد بالصدفة ، بل السر هو قيام ثورة ونهضة الكروية عبر قيادة من الكوادر والشخصيات عملت بالأخلاص والتفاني بالعمل رغم صعوبة المهمة ، إلا أن كل ذلك لم يجعلهم يرفعون منديل اليأس والأستسلام لظروف البدايات والأشواك العائقة التي صادفت طريق أنجاح ملتقى الساحل في مراحل البناء والتأسيس في السابق . حصاد ثمار الأربعة مواسم من المجد والافتخار الكروي للملتقى ، كان بمثابة وسام شرف لكل أبناء الساحل عامة ليس للهيكل الأداري بالملتقى فقط ، بعد أن وثق أن التكاتف والالتفاف حول القيادة من الجميع كان العنوان الأميز للنجاح والسبب الواضح في القفزة الكبيرة والخطوات الميدانية الثابتة ، التي جعل شبوة تصب الأنظار وتوجه مجهر الاضواء نحو "جمال" ملتقى الساحل الذي نال الأعجاب وإشادة قادة الملتقيات الرياضية الأخرى ومسؤولين الهرم في المحافظة . نقطة البداية الرائعة لهذا الكيان الذي أثبت جذور نجاحه كانت بداية عام " 2020 " والأصرار على أثبات تميزة وتجديد أفضليته بين الملتقيات في العام الذي يليه " 2021 " إلا أن تأكيد تفوق الملتقى بالوصول إلى شاطئ الأمان والأستقرار ثبت في " 2022 " فما كان على موسم " 2023 " إلا أنه يستمر في نثر عبير الأبداع والأبتكار لتلك القيادة التي أسهمت بمواصلة سلسلة النجاحات الكبرى ، 4 مواسم من عمر الملتقى والخامس " 2024 " يقترب والعيون تترقب بأعمال وأستحداثات جديدة وجميلة ما تعودناه في ملتقى المجد والأفتخار !؟