بدعم من دولة الإمارات “الهلال الأحمر الإماراتي” يدشن برنامج كسوة عيد الأضحى بمحافظة شبوة
ضمن برامج ومشاريع العطاء الإنساني التي تقدمها دولة الإمارات العربية المتحدة عبر ذراعها الإنساني والخيري "هيئة الهلال الأحمر الإماراتي"دشنت هيئة الهلال الأحمر الأماراتي صباح اليوم برنامج كسوة عيد الأضحى في محافظة شبوة للعام 1446هجرية. ويأتي مشروع كسوة العيد ضمن الجهود الخيرية والإنسانية التي تقدمها هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في محافظة شبوة، إسهامًا منها في مساعدة الأسر المحتاجة وتخفيفًا عنها، وترسيخاً لقيم التكافل الإجتماعي التي دعتنا إليها تعاليم ديننا الإسلامي القويم ، وأوصانا بها رسولنا الكريم . وفي تصريح له... أوضح ممثل هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في محافظة شبوة " الأستاذ / ماجد بن سريع" بأن هذا المشروع يستهدف الأسر الأشد فقراً "وخاصةً شريحتي الأيتام والأرامل من تلك الفئة المستهدفة " ، وأفاد بإن المشروع يحمل في طياته شعاع الأمل ورسم الإبتسامة على وجوه الأطفال من تلك الفئات الذين يستحقون منا جميعا أن نتكاتف من أجلهم، مشيراً في أثناء حديثه بأن هيئة الهلال الأحمر الاماراتي سارعت بتنفيذ هذا المشروع حرصاً منها على إدخال الفرحة والسرور على الفئات المستهدفة ومشاركتهم فرحة العيد واشعارهم بروح الأخوة والتكافل الإجتماعي، ومساهمةً من الهيئة في تخفيف معاناة تلك الأسر و تأمين احتياجات أطفالهم ،لاسيما في ظل الأوضاع المعيشية الصعبة التي جعلت الكثير من الأسر الفقيرة تعاني من صعوبة كبيرة في توفير احتياجات اطفالهم من ملابس العيد وذلك جراء غلاء الأسعار وتدني مستويات الدخل نتيجةً لتدهور الوضع الإقتصادي في البلاد . ضمن برامج ومشاريع العطاء الإنساني التي تقدمها دولة الإمارات العربية المتحدة عبر ذراعها الإنساني والخيري "هيئة الهلال الأحمر الإماراتي"دشنت هيئة الهلال الأحمر الأماراتي صباح اليوم برنامج كسوة عيد الأضحى في محافظة شبوة للعام 1446هجرية. ويأتي مشروع كسوة العيد ضمن الجهود الخيرية والإنسانية التي تقدمها هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في محافظة شبوة، إسهامًا منها في مساعدة الأسر المحتاجة وتخفيفًا عنها، وترسيخاً لقيم التكافل الإجتماعي التي دعتنا إليها تعاليم ديننا الإسلامي القويم ، وأوصانا بها رسولنا الكريم . وفي تصريح له... أوضح ممثل هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في محافظة شبوة " الأستاذ / ماجد بن سريع" بأن هذا المشروع يستهدف الأسر الأشد فقراً "وخاصةً شريحتي الأيتام والأرامل من تلك الفئة المستهدفة " ، وأفاد بإن المشروع يحمل في طياته شعاع الأمل ورسم الإبتسامة على وجوه الأطفال من تلك الفئات الذين يستحقون منا جميعا أن نتكاتف من أجلهم، مشيراً في أثناء حديثه بأن هيئة الهلال الأحمر الاماراتي سارعت بتنفيذ هذا المشروع حرصاً منها على إدخال الفرحة والسرور على الفئات المستهدفة ومشاركتهم فرحة العيد واشعارهم بروح الأخوة والتكافل الإجتماعي، ومساهمةً من الهيئة في تخفيف معاناة تلك الأسر و تأمين احتياجات أطفالهم ،لاسيما في ظل الأوضاع المعيشية الصعبة التي جعلت الكثير من الأسر الفقيرة تعاني من صعوبة كبيرة في توفير احتياجات اطفالهم من ملابس العيد وذلك جراء غلاء الأسعار وتدني مستويات الدخل نتيجةً لتدهور الوضع الإقتصادي في البلاد .