شبوة تتطلع لمستقبل مشرق: مشاريع تنموية ضخمة تلوح في الأفق بعد العيد
`` شبوة – خاص الخميس 12 يونيو 2025م مع انقضاء إجازة عيد الأضحى المبارك وعودة الحياة إلى طبيعتها في المؤسسات الرسمية، تستعد محافظة شبوة لفتح صفحة جديدة من العمل الدؤوب والمشاريع التنموية والخدمية. يأتي هذا الحراك بفضل الجهود الحثيثة التي يبذلها محافظ المحافظة ورئيس المجلس المحلي، الشيخ عوض محمد بن الوزير، بدعم متواصل من مجلس القيادة الرئاسي، الحكومة، والأشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة. عودة المحافظ وبشرى الخير يتزامن هذا الاستئناف مع قرب عودة المحافظ بن الوزير من رحلته الخارجية المثمرة، والتي ركزت على تعزيز العلاقات الثنائية وجلب المزيد من الدعم التنموي والإنساني لأبناء المحافظة. هذه الرحلة تأتي ضمن سلسلة من المبادرات والمشاريع التي تترجم على أرض الواقع طموحات شبوة في تحقيق نهضة شاملة. مكرمات إماراتية ومشاريع حيوية تتصدر المشهد تستعد شبوة خلال الأيام القليلة القادمة للعديد من المشاريع البارزة التي ستمثل نقلة نوعية في مختلف القطاعات: * ثورة في قطاع الطاقة: سيتم تشغيل محطة الطاقة الشمسية بقدرة 53 ميجاوات في مرحلتها الأولى، وهي مكرمة كريمة من شيوخ دولة الإمارات، وعلى رأسهم سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة. هذه المحطة ستحسن بشكل كبير مستوى الخدمة الكهربائية في المحافظة. * قفزة نوعية في الصحة: سيشهد قطاع الصحة استكمال تركيب وتشغيل وحدتي الرنين المغناطيسي والأشعة المقطعية في هيئة مستشفى محمد بن زايد التعليمي، مما يعزز القدرات التشخيصية والعلاجية. كما تتواصل الأعمال في مشروع مركز الطوارئ الطبي وفقًا لأعلى المواصفات، بالإضافة إلى الاستعداد لتشييد أكبر مركز لمعالجة سوء التغذية لخدمة المحافظة والمناطق المجاورة. التعليم في صميم الأولويات تتواصل الأعمال الإنشائية بوتيرة متسارعة في مشروع إنشاء مبنى كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة شبوة. كما يقترب استكمال عدد من المدارس الأساسية والثانوية ورياض الأطفال في عدة مديريات، ضمن خطة النهوض بالقطاع التعليمي وتوفير بيئة تعليمية محفزة للطلاب. بنية تحتية وخدمات عامة على وشك الانطلاق تشهد مدينة عتق، مركز المحافظة، وباقي المديريات تحضيرات مكثفة لتدشين حزمة من المشاريع الخدمية. تتنوع هذه المشاريع بين تطوير البنية التحتية والإعلان عن مناقصات لمشاريع جديدة في قطاعات حيوية مثل التعليم، الطرقات، والصحة، والتي تمس حياة المواطن اليومية بشكل مباشر. الأمن والاستقرار: ركيزة التنمية يُعد تعزيز المنظومة الأمنية والعسكرية حجر الزاوية لأي تنمية حقيقية. تشهد شبوة تقدمًا ملحوظًا في هذا المجال من خلال الارتقاء بالكوادر البشرية الأمنية والعسكرية، وتحسين البنية التحتية للوحدات الأمنية، وتوفير الدعم اللوجستي النوعي لتنفيذ المهام بكفاءة واحترافية. ينعكس هذا التحسن الأمني مباشرة على استقرار المحافظة وحماية مكتسباتها وصون السلم الاجتماعي فيها. تمضي محافظة شبوة قدمًا على درب البناء والتطوير، مدفوعة بإرادة قيادتها المحلية والدعم السخي من الأشقاء في دولة الإمارات، نحو تحقيق مستقبل مشرق يليق بأهلها، ويجعل منها نموذجًا في التنمية المستدامة والنهضة الشاملة على مستوى الوطن.`` مع انقضاء إجازة عيد الأضحى المبارك وعودة الحياة إلى طبيعتها في المؤسسات الرسمية، تستعد محافظة شبوة لفتح صفحة جديدة من العمل الدؤوب والمشاريع التنموية والخدمية. يأتي هذا الحراك بفضل الجهود الحثيثة التي يبذلها محافظ المحافظة ورئيس المجلس المحلي، الشيخ عوض محمد بن الوزير، بدعم متواصل من مجلس القيادة الرئاسي، الحكومة، والأشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة. عودة المحافظ وبشرى الخير يتزامن هذا الاستئناف مع قرب عودة المحافظ بن الوزير من رحلته الخارجية المثمرة، والتي ركزت على تعزيز العلاقات الثنائية وجلب المزيد من الدعم التنموي والإنساني لأبناء المحافظة. هذه الرحلة تأتي ضمن سلسلة من المبادرات والمشاريع التي تترجم على أرض الواقع طموحات شبوة في تحقيق نهضة شاملة. مكرمات إماراتية ومشاريع حيوية تتصدر المشهد تستعد شبوة خلال الأيام القليلة القادمة للعديد من المشاريع البارزة التي ستمثل نقلة نوعية في مختلف القطاعات: * ثورة في قطاع الطاقة: سيتم تشغيل محطة الطاقة الشمسية بقدرة 53 ميجاوات في مرحلتها الأولى، وهي مكرمة كريمة من شيوخ دولة الإمارات، وعلى رأسهم سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة. هذه المحطة ستحسن بشكل كبير مستوى الخدمة الكهربائية في المحافظة. * قفزة نوعية في الصحة: سيشهد قطاع الصحة استكمال تركيب وتشغيل وحدتي الرنين المغناطيسي والأشعة المقطعية في هيئة مستشفى محمد بن زايد التعليمي، مما يعزز القدرات التشخيصية والعلاجية. كما تتواصل الأعمال في مشروع مركز الطوارئ الطبي وفقًا لأعلى المواصفات، بالإضافة إلى الاستعداد لتشييد أكبر مركز لمعالجة سوء التغذية لخدمة المحافظة والمناطق المجاورة. التعليم في صميم الأولويات تتواصل الأعمال الإنشائية بوتيرة متسارعة في مشروع إنشاء مبنى كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة شبوة. كما يقترب استكمال عدد من المدارس الأساسية والثانوية ورياض الأطفال في عدة مديريات، ضمن خطة النهوض بالقطاع التعليمي وتوفير بيئة تعليمية محفزة للطلاب. بنية تحتية وخدمات عامة على وشك الانطلاق تشهد مدينة عتق، مركز المحافظة، وباقي المديريات تحضيرات مكثفة لتدشين حزمة من المشاريع الخدمية. تتنوع هذه المشاريع بين تطوير البنية التحتية والإعلان عن مناقصات لمشاريع جديدة في قطاعات حيوية مثل التعليم، الطرقات، والصحة، والتي تمس حياة المواطن اليومية بشكل مباشر. الأمن والاستقرار: ركيزة التنمية يُعد تعزيز المنظومة الأمنية والعسكرية حجر الزاوية لأي تنمية حقيقية. تشهد شبوة تقدمًا ملحوظًا في هذا المجال من خلال الارتقاء بالكوادر البشرية الأمنية والعسكرية، وتحسين البنية التحتية للوحدات الأمنية، وتوفير الدعم اللوجستي النوعي لتنفيذ المهام بكفاءة واحترافية. ينعكس هذا التحسن الأمني مباشرة على استقرار المحافظة وحماية مكتسباتها وصون السلم الاجتماعي فيها. تمضي محافظة شبوة قدمًا على درب البناء والتطوير، مدفوعة بإرادة قيادتها المحلية والدعم السخي من الأشقاء في دولة الإمارات، نحو تحقيق مستقبل مشرق يليق بأهلها، ويجعل منها نموذجًا في التنمية المستدامة والنهضة الشاملة على مستوى الوطن.