أكدت أن النجاح مرهون بمدى التعاون بين المواطن والمجلس والأمانة
جدة - محمد حميدان
أكدت د. لمى بنت عبدالعزيز السليمان عضو المجلس البلدي المنتخب في جدة عن الدورة الحالية ل "الرياض" سعيها لتكون رئيسة للمجلس البلدي بجدة خلال هذه الدورة لتكون بذلك أول سيدة سعودية ترأس مجلساً بلدياً، مشيرة إلى أن نجاح المجلس البلدي في عمله يعتمد على قوة التعاون في ذلك العمل ما بين المجلس والأمانة، مؤكدة بأن المواطن هو من سيحدد أولويات عمل المجلس واهتماماته. وقالت د. لمى: أعتقد أن التحديات التي تواجه المجلس البلدي في مدينة جدة كبيرة، ولكننا سنعمل جاهدين في عملنا لنكون عند حسن ظن المواطن، وأن يكون للمجلس دور فاعل في تحقيق التنمية والتطوير، ومساعد للأمانة والوزارة لجعل مدينة جدة مدينة متميزة، مشيرة إلى أن الرؤية المستقبلية لعملها تندرج في إطار كون المجلس حلقة وصل بين المجتمع وأمانة المدينة، بشكل يضمن وجود حلول سريعة لأي إشكالية قد تتعرض للأهالي، في ظل انشغال الأمانة بمختلف المشروعات والأعمال البلدية.
وبينت د. السليمان بأن أعمال المجلس البلدي المناطة به والمعروفة لدى العموم، ترتبط بين أطراف المعادلة وهم المواطن والأمانة والمجلس، ومن المهم أن يحرص المواطنون والأهالي على المشاركة وحضور جلسات النقاش التي يعقدها المجلس وينظمها.
وعن ملفات مشكلات مدينة جدة المطروحة، قالت عضو المجلس البلدي: كما أسلفت، بأن المواطن هو من سيحدد الملفات المطلوب متابعتها والعمل عليها، وبالنسبة للمشكلات المعتادة كمشكلات مواسم الأمطار، لا يمكننا إنكار أن هناك تحسنا ملحوظا تم في الأعمال القائمة في ذلك الجانب، ونتوقع أن تتحسن الأوضاع خلال الفترة القادمة، مع اكتمال المشروعات الخاصة بدرء أخطار السيول وتصريف المياه.
أكدت د. لمى بنت عبدالعزيز السليمان عضو المجلس البلدي المنتخب في جدة عن الدورة الحالية ل "الرياض" سعيها لتكون رئيسة للمجلس البلدي بجدة خلال هذه الدورة لتكون بذلك أول سيدة سعودية ترأس مجلساً بلدياً، مشيرة إلى أن نجاح المجلس البلدي في عمله يعتمد على قوة التعاون في ذلك العمل ما بين المجلس والأمانة، مؤكدة بأن المواطن هو من سيحدد أولويات عمل المجلس واهتماماته. وقالت د. لمى: أعتقد أن التحديات التي تواجه المجلس البلدي في مدينة جدة كبيرة، ولكننا سنعمل جاهدين في عملنا لنكون عند حسن ظن المواطن، وأن يكون للمجلس دور فاعل في تحقيق التنمية والتطوير، ومساعد للأمانة والوزارة لجعل مدينة جدة مدينة متميزة، مشيرة إلى أن الرؤية المستقبلية لعملها تندرج في إطار كون المجلس حلقة وصل بين المجتمع وأمانة المدينة، بشكل يضمن وجود حلول سريعة لأي إشكالية قد تتعرض للأهالي، في ظل انشغال الأمانة بمختلف المشروعات والأعمال البلدية.
وبينت د. السليمان بأن أعمال المجلس البلدي المناطة به والمعروفة لدى العموم، ترتبط بين أطراف المعادلة وهم المواطن والأمانة والمجلس، ومن المهم أن يحرص المواطنون والأهالي على المشاركة وحضور جلسات النقاش التي يعقدها المجلس وينظمها.
وعن ملفات مشكلات مدينة جدة المطروحة، قالت عضو المجلس البلدي: كما أسلفت، بأن المواطن هو من سيحدد الملفات المطلوب متابعتها والعمل عليها، وبالنسبة للمشكلات المعتادة كمشكلات مواسم الأمطار، لا يمكننا إنكار أن هناك تحسنا ملحوظا تم في الأعمال القائمة في ذلك الجانب، ونتوقع أن تتحسن الأوضاع خلال الفترة القادمة، مع اكتمال المشروعات الخاصة بدرء أخطار السيول وتصريف المياه.