بحيرة من الخمور في الكويت ليلة رأس السنة
عدن الحدث
خلفت عملية إتلاف آلاف زجاجات الخمر المصادرة في الكويت، الأربعاء، ما يشبه البحيرة التي فاحت منها رائحة المشروبات الروحية، في اليوم الأخير من العام 2014.
ويمنع القانون الكويتي تصنيع أو تجارة أو شرب الخمور في البلاد، وتصادر الجهات المختصة كميات كبيرة سنوياً يتم تهريبها إلى البلاد، تمهيدا لإتلافها.
وشملت عملية الإتلاف التي أشرف عليها مسؤولون أمنيون، نحو 13 ألف زجاجة خمر مختلفة الأنواع والأحجام.
وأظهرت صور لعملية الإتلاف، تحول إحدى الساحات المخصصة لإتلاف المشروبات إلى مايشبه البحيرة، بينما تقف آليات حكومية على أطرافها.
ويعيش في البلد الخليجي النفطي نحو 2.8 مليون وافد أجنبي من مختلف الجنسيات، وكثيراً ما يتورط عدد منهم في قضايا إدخال الخمور.
وينظر القضاء الكويتي حالياً في قضية اتهام عدد من رجال الأمن بالتورط في إخفاء كميات كبيرة من الخمور قبيل عملية إتلاف سابقة.
خلفت عملية إتلاف آلاف زجاجات الخمر المصادرة في الكويت، الأربعاء، ما يشبه البحيرة التي فاحت منها رائحة المشروبات الروحية، في اليوم الأخير من العام 2014.
ويمنع القانون الكويتي تصنيع أو تجارة أو شرب الخمور في البلاد، وتصادر الجهات المختصة كميات كبيرة سنوياً يتم تهريبها إلى البلاد، تمهيدا لإتلافها.
وشملت عملية الإتلاف التي أشرف عليها مسؤولون أمنيون، نحو 13 ألف زجاجة خمر مختلفة الأنواع والأحجام.
وأظهرت صور لعملية الإتلاف، تحول إحدى الساحات المخصصة لإتلاف المشروبات إلى مايشبه البحيرة، بينما تقف آليات حكومية على أطرافها.
ويعيش في البلد الخليجي النفطي نحو 2.8 مليون وافد أجنبي من مختلف الجنسيات، وكثيراً ما يتورط عدد منهم في قضايا إدخال الخمور.
وينظر القضاء الكويتي حالياً في قضية اتهام عدد من رجال الأمن بالتورط في إخفاء كميات كبيرة من الخمور قبيل عملية إتلاف سابقة.