بان: فلسطين تنضم للجنائية الدولية أبريل المقبل
عدن الحدث - متابعات
قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إن فلسطين ستنضم للمحكمة الجنائية الدولية في الأول من أبريل المقبل، في خطوة ستمكن الفلسطينيين من ملاحقة إسرائيل بتهم تتعلق بجرائم حرب.
جاء ذلك في بيان نشر على موقع المعاهدة الدولية، مشيرا إلى أنه تم قبول طلب فلسطين، وبالتالي فإن وضع فلسطين في المحكمة سيدخل حيز التنفيذ بدءا في 1 أبريل 2015، وذلك يما يتفق مع إجراءات المحكمة.
ويكفل انضمام فلسطين للمحكمة الجنائية حق رفع دعاوى ضد مسؤولين إسرائيليين، إلا أن إمكانية مثول هؤلاء المسؤولين أمام المحكمة مسألة صعبة بسبب طبيعة المحكمة وآليات التقاضي أمامها.
وقال الرئيس الفلسطيني محمود عباس إننا "توجهنا لمجلس الأمن لأننا يأسنا من أي مساع يمكن أن توصلنا إلى حل، ولم نلجأ للعنف والقتل لأن هذا ليس سياستنا".
وأضاف خلال مشاركته في عشاء أعياد الميلاد، الثلاثاء، الذي أقامته الطائفة الأرثوذكسية في كنيسة المهد: "سياستنا التوجه للمجتمع الدولي وللمجالس الأممية والدبلوماسية لنحصل على حقنا وحق تقرير المصير، لهذا الشعب الذي عاش ويعيش لأكثر من 6 عقود تحت الاحتلال".
وفي ديسمبر الماضي طالب مشروع قرار فلسطيني في الأمم المتحدة، بالتوصل إلى اتفاق سلام مع إسرائيل خلال سنة وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية خلال 3 سنوات، لكنه رفض.
وبعد رفض المشروع أعلن الفلسطينيون أنهم سيعيدون تقديم مشروع قرارهم، وطلبوا رسميا الانضمام إلى المحكمة الجنائية الدولية بهدف ملاحقة مسؤولين إسرائيليين.
قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إن فلسطين ستنضم للمحكمة الجنائية الدولية في الأول من أبريل المقبل، في خطوة ستمكن الفلسطينيين من ملاحقة إسرائيل بتهم تتعلق بجرائم حرب.
جاء ذلك في بيان نشر على موقع المعاهدة الدولية، مشيرا إلى أنه تم قبول طلب فلسطين، وبالتالي فإن وضع فلسطين في المحكمة سيدخل حيز التنفيذ بدءا في 1 أبريل 2015، وذلك يما يتفق مع إجراءات المحكمة.
ويكفل انضمام فلسطين للمحكمة الجنائية حق رفع دعاوى ضد مسؤولين إسرائيليين، إلا أن إمكانية مثول هؤلاء المسؤولين أمام المحكمة مسألة صعبة بسبب طبيعة المحكمة وآليات التقاضي أمامها.
وقال الرئيس الفلسطيني محمود عباس إننا "توجهنا لمجلس الأمن لأننا يأسنا من أي مساع يمكن أن توصلنا إلى حل، ولم نلجأ للعنف والقتل لأن هذا ليس سياستنا".
وأضاف خلال مشاركته في عشاء أعياد الميلاد، الثلاثاء، الذي أقامته الطائفة الأرثوذكسية في كنيسة المهد: "سياستنا التوجه للمجتمع الدولي وللمجالس الأممية والدبلوماسية لنحصل على حقنا وحق تقرير المصير، لهذا الشعب الذي عاش ويعيش لأكثر من 6 عقود تحت الاحتلال".
وفي ديسمبر الماضي طالب مشروع قرار فلسطيني في الأمم المتحدة، بالتوصل إلى اتفاق سلام مع إسرائيل خلال سنة وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية خلال 3 سنوات، لكنه رفض.
وبعد رفض المشروع أعلن الفلسطينيون أنهم سيعيدون تقديم مشروع قرارهم، وطلبوا رسميا الانضمام إلى المحكمة الجنائية الدولية بهدف ملاحقة مسؤولين إسرائيليين.