قتلى في هجمات وتفجيرات بالعراق
عدن الحدث - متابعات
أوقعت سلسلة هجمات وتفجيرات ضربت مناطق متفرقة من العراق، الخميس، أكثر من 20 قتيلا وعشرات الجرحى، بينهم عدد من رجال الشرطة ومسلحي "الحشد الشعبي".
وقالت مصادر أمنية إن "انتحاريا" يقود سيارة مفخخة هاجم نقطة تفتيش للشرطة في بلدة اليوسفية جنوب العاصمة بغداد، مما أدى إلى مقتل 3 من رجال الشرطة و4 مدنيين.
كما ذكرت مصادر أمنية وطبية أن مهاجما فجر حزامه الناسف بين المصلين، لدى مغادرتهم مسجدا في غربي بغداد، فقتل ثمانية مصلين وأصاب 16 آخرين.
وفي محافظة صلاح الدين، فجر رجل يقود شاحنة محملة بالمتفجرات نفسه في نقطة تفتيش تعج برجال الشرطة ومسلحي الحشد الشعبي على مشارف سامراء، موقعا 8 قتلى و23 جريحا.
ويشارك مسلحو الحشد الشعبي إلى جانب القوات العراقية قي قتال تنظيم الدولة المتشدد، الذي يسيطر على مناطق واسعة من العراق إثر هجوم باغت الجيش في يونيو الفائت.
وأعقب التفجير في سامراء قصف صاروخي ومواجهات بين مسلحين، يعتقد أنهم ينتمون إلى تنظيم الدولة، والقوات الحكومية، قبل ان ينسحب المتشددون إثر تدخل الطيران الحربي.
وتعرضت سامراء، التي تقع على بعد 95 كيلومترا الى الشمال من بغداد، إلى هجمات في الأشهر الأخيرة من قبل مسلحي داعش، الذين يهاجمون أيضا المناطق المحيطة بالمدينة.
وعلى صعيد الغارات التي تستهدف داعش، قالت قوة المهام المشتركة إن الولايات المتحدة وحلفاءها نفذوا 13 ضربة جوية استهدفت المتشددين في سوريا والعراق، خلال اليومين المنصرمين.
ففي سوريا، أصابت خمس ضربات بطائرات مقاتلة وقاذفات قرب مدينة كوباني المحاذية للحدود التركية، مواقع قتال، ومنطقة عمليات وأصابت ضربة أخرى قرب الحسكة منشآت نفطية.
واستهدفت ضربات جوية قرب مدن الرطبة وتلعفر وكركوك والفلوجة وعين الأسد وسنجار بالعراق، وحدات ونقطة تفتيش وعربات لتنظيم الدولة، طبقا لبيان قوة المهام المشتركة.
أوقعت سلسلة هجمات وتفجيرات ضربت مناطق متفرقة من العراق، الخميس، أكثر من 20 قتيلا وعشرات الجرحى، بينهم عدد من رجال الشرطة ومسلحي "الحشد الشعبي".
وقالت مصادر أمنية إن "انتحاريا" يقود سيارة مفخخة هاجم نقطة تفتيش للشرطة في بلدة اليوسفية جنوب العاصمة بغداد، مما أدى إلى مقتل 3 من رجال الشرطة و4 مدنيين.
كما ذكرت مصادر أمنية وطبية أن مهاجما فجر حزامه الناسف بين المصلين، لدى مغادرتهم مسجدا في غربي بغداد، فقتل ثمانية مصلين وأصاب 16 آخرين.
وفي محافظة صلاح الدين، فجر رجل يقود شاحنة محملة بالمتفجرات نفسه في نقطة تفتيش تعج برجال الشرطة ومسلحي الحشد الشعبي على مشارف سامراء، موقعا 8 قتلى و23 جريحا.
ويشارك مسلحو الحشد الشعبي إلى جانب القوات العراقية قي قتال تنظيم الدولة المتشدد، الذي يسيطر على مناطق واسعة من العراق إثر هجوم باغت الجيش في يونيو الفائت.
وأعقب التفجير في سامراء قصف صاروخي ومواجهات بين مسلحين، يعتقد أنهم ينتمون إلى تنظيم الدولة، والقوات الحكومية، قبل ان ينسحب المتشددون إثر تدخل الطيران الحربي.
وتعرضت سامراء، التي تقع على بعد 95 كيلومترا الى الشمال من بغداد، إلى هجمات في الأشهر الأخيرة من قبل مسلحي داعش، الذين يهاجمون أيضا المناطق المحيطة بالمدينة.
وعلى صعيد الغارات التي تستهدف داعش، قالت قوة المهام المشتركة إن الولايات المتحدة وحلفاءها نفذوا 13 ضربة جوية استهدفت المتشددين في سوريا والعراق، خلال اليومين المنصرمين.
ففي سوريا، أصابت خمس ضربات بطائرات مقاتلة وقاذفات قرب مدينة كوباني المحاذية للحدود التركية، مواقع قتال، ومنطقة عمليات وأصابت ضربة أخرى قرب الحسكة منشآت نفطية.
واستهدفت ضربات جوية قرب مدن الرطبة وتلعفر وكركوك والفلوجة وعين الأسد وسنجار بالعراق، وحدات ونقطة تفتيش وعربات لتنظيم الدولة، طبقا لبيان قوة المهام المشتركة.